موقع ودالعكلي

عناوين الصحف والأخباروالاعمدة

ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻮﻭﺿﺔ

ﻓﺎﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ !!

* ﻭﻫﻮ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﺃﻏﻨﻴﺔ ﻻﺑﻦ ﺍﻟﺒﺎﺩﻳﺔ ..

* ﻭﺍﻟﻤﻄﺮﺏ ﻫﺸﺎﻡ ﺩﺭﻣﺎﺱ ﺍﺑﺘﺪﺭ ﺑﻬﺎ ﻓﻮﺍﺻﻠﻪ ﺍﻟﻐﻨﺎﺋﻴﺔ - ﺫﺍﺕ ﻟﻴﻠﺔ - ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﺯﻭﺍﺝ ..

* ﻓﻬﻤﺴﺖ ﻓﻲ ﺃﺫﻧﻪ : ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﻮﻓﻘﺔ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ‏( ﺣﺎﻥ ‏) ﺍﻷﻭﺍﻥ ..

* ﻓﻨﺪﻡ ؛ ﻭﻭﻋﺪﻧﻲ ﺑﺄﻥ ﻳﺴﻌﻰ ﺟﺎﻫﺪﺍً ﻟﺘﺪﺍﺭﻙ ﺍﻟﻬﻔﻮﺓ ... ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﺑﺎﺳﻤﺎً : ﻓﺎﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ ..

* ﺭﻏﻢ ﺇﻧﻪ ﺃﺑﺪﻉ ﻓﻲ ﺃﺩﺍﺋﻬﺎ ... ﺣﺪ ﺍﻹﺩﻫﺎﺵ ..

* ﻭﺑﻦ ﻋﻠﻲ ﺍﺑﺘﺪﺭ ﻓﻮﺍﺻﻠﻪ ﺍﻟﻜﻼﻣﻴﺔ - ﺇﺯﺍﺀ ﺛﻮﺭﺓ ﺷﻌﺒﻪ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ - ﺑﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺧﺎﻃﺌﺔ ..

* ﻟﻢ ﻳﻐﺎﺩﺭ ﻣﺘﺮﺩﻡ ﺃﺷﺒﺎﻫﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ؛ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺯﻣﺎﻥ ..

* ﻭﺻﻔﻬﻢ ﺑﺎﻟﻤﻨﺪﺳﻴﻦ ... ﺛﻢ ﺍﻟﻤﺘﺂﻣﺮﻳﻦ ... ﺛﻢ ﺍﻟﻤﺨﺮﺑﻴﻦ ... ﺛﻢ ﺍﻟﻤﺪﻓﻮﻋﻴﻦ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ ..

* ﻓﻠﻤﺎ ﻟﻢ ﻳُﺠﺪ ﺫﻟﻜﻢ ﻛﻠﻪ ﻗﺎﻝ ﻗﻮﻟﺘﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ‏( ﺍﻵﻥ ﻓﻬﻤﺘﻜﻢ ‏) ..

* ﻭﻟﻜﻦ ﺳﻘﻒ ﻣﻄﺎﻟﺐ ﺷﻌﺒﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺍﺭﺗﻔﻌﺖ - ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻋﺪﻡ ﻓﻬﻤﻪ - ﺣﺘﻰ ﺑﻠﻐﺖ ﻋﺮﺷﻪ ..

* ﻭﻗﻴﻞ ﻟﻪ : ﻧﺮﻳﺪ ﺷﻴﺌﺎً ﻭﺍﺣﺪﺍً ‏( ﺑﺲ ‏) ﺍﻵﻥ ... ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ..

* ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﻧﻪ ‏( ﻓﺎﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ ‏) ؛ ﻭﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ‏( ﻧﻔﺴﻲ ‏) ﻟﺴﻤﺎﻉ ﺃﻳﺔ ﻭﻋﻮﺩ ﺇﺻﻼﺣﻴﺔ ..

* ﻭﺷﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻵﻥ ﺑﺪﺃ ﺗﻈﺎﻫﺮﺍﺗﻪ ﺑﺪﻭﺍﻓﻊ ﻣﻄﻠﺒﻴﺔ ..

* ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻗﺪ ‏( ﻓﺎﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ ‏) ... ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺳﻠﻜﺖ ﻃﺮﻳﻘﺎً ﺁﺧﺮ - ﻭﺑﻌﻴﺪﺍً - ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ..

* ﻓﺒﺪﻻً ﻣﻦ ﺍﻻﻗﺘﺮﺍﺏ ﻣﻨﻪ - ﻟﻔﻬﻤﻪ - ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻋﻨﻪ ..

* ﻭﻃﻔﻘﺖ ﺗﻬﺪﺩ ... ﻭﺗﺤﺬﺭ ... ﻭﺗﺘﻮﻋﺪ ... ﻭﺗﺴﺘﻔﺰ ؛ ﻓﻴﺰﺩﺍﺩ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻏﻀﺒﺎً ... ﻭﺗﻈﺎﻫﺮﺍ ..

* ﺛﻢ ﺗﻮﺟﺖ ﺫﻟﻜﻢ ﻛﻠﻪ ﺑﺈﺭﺍﻗﺔ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ... ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺍﻟﻄﺎﻣﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ..

* ﻭﻫﻮ ﺗﺘﻮﻳﺞ ﻣﺄﺳﺎﻭﻱ - ﻭﻣﻮﺛﻖ - ﺃﻟﻤﺢ ﺇﻟﻴﻪ ﻛﻞٌّ ﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ..

* ﻭﺫﻟﻚ ﺣﻴﻦ ﻫﺪﺩ ﺍﻷﻭﻝ ﺑﻤﺎ ﺳﻤﺎﻩ ‏( ﻛﺘﺎﺋﺐ ﻇﻞ ‏) ..

* ﻭﺣﻴﻦ ﺗﻮﻋﺪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ - ﻭﻫﻮ ﻳﺮﻏﻲ ﻭﻳﺰﺑﺪ - ﺑﻘﻄﻊ ﺍﻟﺮﻗﺎﺏ .... ﺑﻌﺪ ﻣﻬﻠﺔ ﺃﺳﺒﻮﻉ ..

* ﺭﻏﻢ ﺇﻥ ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ﻳُﻔﺘﺮﺽ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﺤﻠﻴﻢ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ؛ ﺑﺤﻜﻢ ﺳﻨﻪ ﻭﺧﺒﺮﺗﻪ ..

* ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻳُﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺘﺴﺎﻣﻴﺎً ﻭ ‏( ﺭﺍﻗﻴﺎً ‏) ... ﺑﺤﻚﻡ ﺷﻐﻠﻪ ﺃﻣﺎﻧﺔ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ..

* ﻓﻘﺪ ﺃﺿﺮﺍ ﺑﻨﻈﺎﻣﻬﻤﺎ ﺃﻳﻤﺎ ﺿﺮﺭ ؛ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﺸﻌﺮﺍﻥ ..

* ﻭﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ﺗﻘﻮﻝ ‏( ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺃﻋﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻲ ... ﺃﻣﺎ ﺃﻋﺪﺍﺋﻲ ﻓﺄﻧﺎ ﻛﻔﻴﻞ ﺑﻬﻢ ‏) ..

* ﻭﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻃﺎﻟﺐ ‏( ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ‏) ﻣﻨﺴﻮﺑﻴﻪ ﺑﻀﺒﻂ ﺧﻄﺎﺑﻬﻢ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ..

* ﻓﻬﻮ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻷﻛﺜﺮ ﺍﻧﻔﻼﺗﺎً - ﻭﺗﺠﺮﻳﺤﺎً - ﻟﺴﺎﻧﻴﺎً ..

* ﺑﻞ ﻭﺇﻥ ﺷﺌﻨﺎ ﺗﺤﺮﻱ ﺍﻟﺪﻗﺔ ؛ ﻫﻮ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ‏( ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ‏) ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻔﺮﺩ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺨﺼﻠﺔ ..

* ﺛﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ - ﻛﺬﻟﻚ - ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺞ ﺑﺎﻷﺻﺪﻗﺎﺀ ‏( ﺍﻷﻋﺪﺍﺀ ‏) ..

* ﻭﻣﺴﻜﻴﻦ ﻣﻌﺘﺰ ﻣﻮﺳﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﻓﻊ ﺍﻵﻥ ﺛﻤﻦ ﺗﺄﺟﻴﺞ ‏( ﺇﺧﻮﺍﻧﻪ ‏) ﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ..

* ﻓﺒﺎﺕ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﻭﺍﺩٍ ﻏﻴﺮ ‏( ﺳﻤﻊ ‏) ... ﻓﻼ ﺃﺣﺪ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﺇﻟﻴﻪ ..

* ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺑﺸﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻧﻔﺮﺍﺝ ﺃﺯﻣﺔ ﻭﺟﺪﻫﻢ ﻣﺸﻐﻮﻟﻴﻦ ﺑﺄﺯﻣﺔ ﺫﺍﺕ ﺳﻘﻒ ﺃﻋﻠﻰ ... ﺑﻜﺜﻴﺮ ..

* ﻭﺍﻷﻣﺮ ﺫﺍﺗﻪ ﻳﻨﺴﺤﺐ ﻋﻠﻰ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺤﻜﻢ ..

* ﻓﺎﻟﺸﻌﺐ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺃﺯﻣﺎﺕ ﺍﻟﺨﺒﺰ ... ﻭﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ... ﻭﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ... ﻭﺍﻟﻤﻌﻴﺸﺔ ؛ ﻭﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺬﻛﺮﻫﺎ ..

* ﻭﻛﺄﻧﻲ ﺑﻪ ﻳﺮﺩﺩ ‏( ﻓﺎﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ ‏) .!!

ﺍﻻﻧﺘﺒﺎﻫﺔ

 


  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 134 مشاهدة
نشرت فى 20 يناير 2019 بواسطة arahma123

موقع ودالعكلي الشيخ حسن

arahma123
عناوين.اعمدة.الصحف.اخبار.كورة.سودانية.عربية.عالمية.ملفات.مختارة.صور.تحميلات »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

19,772