المصباح....كتاب الأدب

للمحتوى الثقافي والأدبي العربي

 

عدد الفلسطينيين:

يبلغ عدد الفلسطينيين (2010) 11 مليون تقريباً.

وهم موزعون في أنحاء العالم حسب النسب التقريبية التالية:

  • الأردن: 3 مليون.
  • الضفة الغربية: 2.5 مليون (إحصائية 2009).
  • قطاع غزة: 1.5 مليون (إحصائية 2009)
  • عرب 1948: 1.4 مليون (إحصائية 2009).
  • سوريا: 0.5 مليون.
  • لبنان: 0.5 مليون.
  • باقي العالم: 1.3 مليون.
الفلسطينون حول العالم - إحصائية 2005

السكان في فلسطين (بين النهر والبحر) إحصائية 2009:

 
عدد الفلسطينيين في الضفة الغربية + غزة + عرب 1948 = 5.2 مليون.
عدد اليهود في الكيان الصيوني(أراضي 48) + المستوطنات = 5.6 مليون.

 

الجالية الفلسطينية في الغرب:

توجد الآن جاليات كبيرة في معظم الدول الأوروبية تتراوح بين 5 آلاف في فرنسا

إلى 15 ألفا في إسكندنافيا إلى 30 ألفا في ألمانيا. وتوجد جالية عربية في إنجلترا

لا تقل عن 250 ألف نسمة، نسبة كبيرة منها فلسطينيون.

وفي أميركا الشمالية توجد جالية فلسطينية تتجاوز 150 ألفاً.

 وفي أميركا الجنوبية أكثر من ذلك، خصوصاً تشيلي التي

 تعيش فيها أكبر جالية فلسطينية في العالم عدا دول الطوق،

ولكن ليست كلها من اللاجئين بل معظمهم مهاجرون قدامى.

 

almsbah7

نورالمصباح

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 76 مشاهدة
نشرت فى 13 يونيو 2014 بواسطة almsbah7
almsbah7
"بوابة لحفظ المواضيع والنصوص يعتمد على مشاركات الأعضاء والأصدقاء وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للنشر والحفظ مصادرنا متعددة عربية وغير عربية . »

أقسام الموقع

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

132,386

حال الدنيا

حال الناس
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق 
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا 
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،
إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد 
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة 
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ 
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين 
الحين والأخر، 
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى

 دنياالوطن