تعودتِ تشبهينَ الليالي بصمتها
وتعوَدَت لصمتِكِ جروحي تسكنُ
يُناديكِ فؤادي وما عادَ ذاك المُتعَبُ
لما في عينيك راى بريقا اليه يحِنُ
ودعتُ الامَ حيرتي حينَ اليكِ ركنتُ
وتحايلتُ في محبتكِ فلكِ الودَ اكنُّ

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 143 مشاهدة
نشرت فى 5 يناير 2016 بواسطة alankaa

مجلة رابطة العنقاء للابداع الادبي

alankaa
بسم الله الرحمن الرحيم -أهلاً وسهلاً بكم معنا في هذا المنتدى الثقافي الأدبي ..و الذي يرعى الإبداع الأدبي بكل صوره من حيث الاهتمام بالمبتدئين الموهوبين والتفاعل مع المبدعين الكبارِ ليرتقي الجميعُ ،، ..اهلاا و مرحبا بكم . »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

111,318