جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
<!--<!--<!--[if gte mso 10]>
<style>
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:"Table Normal";
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:"";
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:"Times New Roman";
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
</style>
<![endif]-->
إن الله حلل الغنائم ، وهذا أمر بقتل الناس ونهب أموالهم.
أساسها:
مصدرها:
شيوعها: شائعة
الرد على الشبهة :
إن تحليل الغنائم فى التوراة . ففى سفر التثنية : " وغنيمة المدن التى أخذنا . . الجميع دفعه الرب إلهنا أمامنا " [تث 2: 3536] ، وفى سفر التكوين فى صفات بنيامين : " فى الصباح يأكل غنيمة ، وعند المساء يقسم نهباً " [تك 49: 27] أى محارب .
ومن أوصاف محمد رسول الله فى التوراة أنه يقسم غنائم . ففى نبوءة العبد المتألم : " ومع العظماء يقسم غنيمة " [إش 53: 12] ولكن النصارى يفسرونها على المسيح مع أنه لم يحارب أحداً . وفى المزمور الثامن والستين عن محمد صلى الله عليه وسلم : " الملازمة البيت تقسم الغنائم " [مز 68: 12].
=======================
<!--<!--<!--[if gte mso 10]>
<style>
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:"Table Normal";
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:"";
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:"Times New Roman";
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
</style>
<![endif]-->
الشبهة: إن فى القرآن أن صاحب القرآن يقسم بالفجر والليالى العشر . فلماذا يحلف ؟ وهل يحتاج صاحب القول الصادق إلى قسم يؤكد به كلامه ؟
أساسها:
مصدرها:
شيوعها: شائعة
الرد على الشبهة :
إن المعترض يعنى بصاحب القرآن محمداً صلى الله عليه وسلم ولا يعنى مُنَزِّله وهو الله - عز وجل- والقسم من الله نفسه بمخلوقاته هو للدلالة على عظمها وأهميتها ومنافعها للناس . وفى التوراة : " الذى حلف الرب لهم أنه " [يشوع 5: 6] " حلف الرب بيمينه " [إشعياء 62: 8] وفى الإنجيل " ومن حلف بالهيكل فقد حلف به وبالساكن فيه ، ومن حلف بالسماء فقد حلف بعرش الله وبالجالس عليه " [متى 23: 2122] وفى الزبور : " أقسم الرب ولن يندم "[مز 110: 4] وفى سفر التكوين : " بذاتى أقسمت ، يقول الرب " [تك 22: 16] وفى سفر أعمال الرسل أن كاهناً وأولاده كانوا يقسمون باسم يسوع المسيح " قائلين نقسم عليك بيسوع " [أع 19: 13].
مرحبا بك اخي الزائرنرجو ان ينال الموقع اعجابك
الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب
ساحة النقاش