وديع سعادة
شاعر عراقي
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
محمود أمين
من صعيد مصر
يعيش بالاسكندرية
بكالويريوس تجارة جامعة القاهرة
ليسانس حقوق جامعة اسكندرية
له ديوانان :
الاول رسائل الي القمر عن دار المعارف بالقاهرة
الثاني سنبلة تعرت للجياع عن دار الكتابة الجديدة القاهرة
له عدة مجموعات تحت الطبع
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
محمد زيدان
مواليد (ودّان) - ليبيا - 23/7/1966
صدر له:
الأشياء الكثيرة المعروفة - قصص - المجلس الأعلى لتنمية الإبداع - بنغازي - ليبيا - 2004
الماء ليس أكيداً - شعر - منشورات المؤتمر - طرابلس - ليبيا - 2004
و(الماء ليس أكيداً) شعر / تحت الطباعة.نشر في العديد من الصحف والمجلات المحلية والدولية
عضو برابطة الأدباء والكتاب الليبيين - رقم"92"
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
إبراهيم نصر الله
من مواليد عمان، من أبوين فلسطينيين، اقتُلعا من أرضهما عام 1948، درس في مدارس وكالة الغوث في مخيم الوحدات، وأكمل دراسته في مركز تدريب عمان لإعداد المعلمين. غادر إلى السعودية حيث عمل مدرسا لمدة عامين 1976-1978، عمل في الصحافة الأردنية من عام 1978-1996. يعمل الآن في مؤسسة عبد الحميد شومان -دارة الفنون- مستشارا ثقافيا للمؤسسة، ومديرا للنشاطات الأدبية فيها. من أعماله:
الشعر:
الخيول على مشارف المدينة - 1980، نعمان يسترد لونه - 1984، أناشيد الصباح - 1984، الفتى والنهر والجنرال-1987، عواصف القلب-1989، حطب أخضر-1991، فضيحة الثعلب 1993، الأعمال الشعرية (مجلد) - 1994، شرفات الخريف - 1996، كتاب الموت والموتى- 1997، بسم الأم والابن -1999.
نُشرت مختارات من قصائده بالإنجليزية، والروسية، والبولندية، والتركية، والفرنسية، والألمانية.
الروايات:
براري الحمى - 1885 (ثلاث طبعات)، الأمواج البرية - سردية 1988 (خمس طبعات)، عو 1990 (طبعتان)، مجرد 2 فقط 1992 (طبعتان)، طيور الحذر 1996 (ثلاث طبعات)، حارس المدينة الضائعة -1998- بيروت، طفل الممحاة 2000.
تمت ترجمة روايته "براري الحمى" إلى الإنجليزية، وتترجم إلى الإيطالية والفرنسية.
كتب أخرى:
- جرائم المنتصرين - السينما حرية الإبداع ومنطق السوق.
معارض:
- كتاب يرسمون - معرض مشترك لثلاثة كتاب - عمان 1993. مشاهد من سير عين.
- معرض فوتوغرافي، دارة الفنون - عمان 1993.
نال سبع جوائز على أعماله الشعرية والروائية منها:
- جائزة عرار للشعر1991، جائزة تيسير سبول للرواية 1994، جائزة سلطان العويس للشعر العربي 1997.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
البُحتُرِيّ
206 - 284 هـ / 821 - 897 م
الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي أبو عبادة البحتري.
شاعر كبير، يقال لشعره سلاسل الذهب، وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم، المتنبي وأبو تمام والبحتري، قيل لأبي العلاء المعري: أي الثلاثة أشعر؟ فقال: المتنبي وأبو تمام حكيمان وإنما الشاعر البحتري.
وأفاد مرجوليوث في دائرة المعارف أن النقاد الغربيين يرون البحتري أقل فطنة من المتنبي و أوفر شاعرية من أبي تمام.
ولد بنمنبج بين حلب والفرات ورحل إلى العراق فاتصل بجماعة من الخلفاء أولهم المتوكل العباسي وتوفي بمنبج.
له كتاب الحماسة، على مثال حماسة أبي تمام.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
الفَرَزدَق
38 - 110 هـ / 658 - 728 م
همام بن غالب بن صعصعة التميمي الدارمي، أبو فراس.
شاعر من النبلاء، من أهل البصرة، عظيم الأثر في اللغة.
يشبه بزهير بن أبي سلمى وكلاهما من شعراء الطبقة الأولى، زهير في الجاهليين، والفرزدق في الإسلاميين.
وهو صاحب الأخبار مع جرير والأخطل، ومهاجاته لهما أشهر من أن تذكر. كان شريفاً في قومه، عزيز الجانب، يحمي من يستجير بقبر أبيه.
لقب بالفرزدق لجهامة وجهه وغلظه. وتوفي في بادية البصرة، وقد قارب المئة
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
أَبو العَلاء المَعَرِي
363 - 449 هـ / 973 - 1057 م
أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري.
شاعر وفيلسوف، ولد ومات في معرة النعمان، كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمي في السنة الرابعة من عمره.
وقال الشعر وهو ابن إحدى عشرة سنة، ورحل إلى بغداد سنة 398 هـ فأقام بها سنة وسبعة أشهر، وهو من بيت كبير في بلده، ولما مات وقف على قبره 84 شاعراً يرثونه، وكان يلعب بالشطرنج والنرد، وإذا أراد التأليف أملى على كاتبه علي بن عبد الله بن أبي هاشم، وكان يحرم إيلام الحيوان، ولم يأكل اللحم خمساً وأربعين سنة، وكان يلبس خشن الثياب، أما شعره وهو ديوان حكمته وفلسفته، فثلاثة أقسام: (لزوم ما لا يلزم-ط) ويعرف باللزوميات، و(سقط الزند-ط)، و(ضوء السقط-خ) وقد ترجم كثير من شعره إلى غير العربية وأما كتبه فكثيرة وفهرسها في معجم الأدباء. وقال ابن خلكان: ولكثير من الباحثين تصانيف في آراء المعري وفلسفته،
من تصانيفه كتاب (الأيك والغصون) في الأدب يربو على مائة جزء، (تاج الحرة) في النساء وأخلاقهن وعظاتهن، أربع مائة كراس، و(عبث الوليد-ط) شرح به ونقد ديوان البحتري، و(رسالة الملائكة-ط) صغيرة، و(رسالة الغفران-ط)، و(الفصول والغايات -ط)، و(رسالة الصاهل والشاحج).
عند الرغبة في نشر اي نصوص أو معلومات من صفحات الموقع.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
المُتَنَبّي
303 - 354 هـ / 915 - 965 م
أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أبو الطيب.
الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي، له الأمثال السائرة والحكم البالغة المعاني المبتكرة.
ولد بالكوفة في محلة تسمى كندة وإليها نسبته، ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية وأيام الناس.
قال الشعر صبياً، وتنبأ في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون، وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ أمير حمص ونائب الإخشيد فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه.
وفد على سيف الدولة ابن حمدان صاحب حلب فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يوليه، فلم يوله كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه.
قصد العراق وفارس، فمدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي في شيراز.
عاد يريد بغداد فالكوفة، فعرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه، ومع المتنبي جماعة أيضاً، فاقتتل الفريقان، فقتل أبو الطيب وابنه محسّد وغلامه مفلح بالنعمانية بالقرب من دير العاقول في الجانب الغربي من سواد بغداد.
وفاتك هذا هو خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني، الذي هجاه المتنبي بقصيدته البائية المعروفة، وهي من سقطات المتنبي.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
طاهر زمخشري
البلد:السعودية
تاريخ ميلاده من:1914 تاريخ وفاته 1987 ميلادي
طاهر عبد الرحمن الزمخشري
ولد عام 1914 في (( مكة المكرمة )) و توفي عام 1987 .
تخرج في مدرسة الفلاح .
رأس تحرير صحيفة (( البلاد )) و يعد من الرعيل الأول في الإذاعة
من دواونيه الشعرية : " أنفاس الربيع " و " أغاريد الصحراء " و" على الضفاف " و" ألحان مغترب " و" لبيك " و" أحلام " ورمضان كريم " و " عبير الذكريات " و " من الخيام " و" أصداء الربيع "و" مع الأصيل " وهي مجموعة من التأملات والدراسات النفسية مع بعض الرباعيات الشعرية " العين بحر " وهو بحث يتضمن ما قاله بعض الشعراء في العين و " ليالي ابن الرومي " وهي دراسة لبيئة ابن الرومي وعصره مع عرض نماذج من أشعاره و " حبيبي على القمر " .
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
أحمد عبدالمعطي حجازي
? أحمد عبدالمعطي حجازي (مصر).
? ولد عام 1935 بمدينة تلا - محافظة المنوفية - مصر.
? حفظ القرآن الكريم, وتدرج في مراحل التعليم حتي حصل على دبلوم دار المعلمين 1955 , ثم حصل على ليسانس الاجتماع من جامعة السوربون الجديدة 1978, ودبلوم الدراسات المعمقة في الأدب العربي 1979 .
? عمل مدير تحرير مجلة صباح الخير ثم سافر إلى فرنسا حيث عمل أستاذاً للشعر العربي بجامعاتها ثم عاد إلى القاهرة لينضم إلى أسرة تحرير (الأهرام). ويرأس تحرير مجلة (إبداع).
? عضو نقابة الصحفيين المصرية ولجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة, والمنظمة العربية لحقوق الإنسان.
? دعي لإلقاء شعره في المهرجانات الأدبية, كما أسهم في العديد من المؤتمرات الأدبية في كثير من العواصم العربية, ويعد من رواد حركة التجديد في الشعر العربي المعاصر.
? دواوينه الشعرية: مدينة بلا قلب 1959 - أوراس 1959 - لم يبق إلا الاعتراف 1965 - مرثية العمر الجميل 1972 - كائنات مملكة الليل 1978 - أشجار الإسمنت 1989 .
? مؤلفاته: منها: محمد وهؤلاء - إبراهيم ناجي - خليل مطران - حديث الثلاثاء - الشعر رفيقي - مدن الآخرين - عروبة مصر - أحفاد شوقي.
? حصل على جائزة كفافيس اليونانية المصرية 1989 .
? ترجمت مختارات من قصائده إلى الفرنسية والإنجليزية والروسية والإسبانية والإيطالية والألمانية وغيرها.
? عنوانه: 95 شارع الحجاز ـ مصر الجديدة ـ القاهرة.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
جابر قميحة
? الدكتور جابر المتولي قميحة (مصر).
? ولد عام 1934 في مدينة المنزلة - محافظة الدقهلية.
? حصل على ليسانس دار العلوم جامعة القاهرة 1957, وماجستير في الأدب من جامعة الكويت 1974, ودكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة القاهرة 1979, كما حصل على ليسانس في القانون من كلية الحقوق جامعة القاهرة 1965, ودبلوم عالٍ في الشريعة الإسلامية 1967.
? عمل مدرساً وموجهاً للغة العربية, ثم مدرساً للأدب العربي الحديث بكلية الألسن بجامعة عين شمس, ثم أستاذاً مساعداً. ويعمل حاليّاً أستاذاً مشاركاً بجامعة الملك فهد بالظهران.
? دواوينه الشعرية : لجهاد الأفغان أغني 1992 - الزحف المدنس 1992.
? مؤلفاته : له في الأدب والنقد: منهج العقاد في التراجم الأدبية - أدب الخلفاء الراشدين - التقليدية والدرامية في مقامات الحريري - أدب الرسائل في صدر الإسلام - الشاعر الفلسطيني الشهيد عبدالرحيم محمود - التراث الإنساني في شعر أمل دنقل - صوت الإسلام في شعر حافظ إبراهيم - الأدب الحديث بين عدالة الموضوعية وجناية التطرف, إلى جانب عدد من المؤلفات الإسلامية.
? عنوانه : جامعة الملك فهد للبترول والمعادن - الظهران 31261 - ص.ب 1640 - المملكة العربية السعودية.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
نايف الجهني
نايف دخيل الله عبدالله الجهني (المملكة العربية السعودية).
ولد عام 1388 هـ/ 1968 م في القريات.
طالب بالمستوى الرابع بكلية المعلمين ـ قسم اللغة العربية ـ تبوك.
يعمل محرراً صحفياً في القسم الثقافي بجريدة الرياض.
مثّل تبوك في مهرجان الجنادرية, وأقام عدداً من الأمسيات الشعرية في كل من نادي القريات, ونادي تبوك.
ممن كتبوا عنه: عالي القرشي, ومحمود الحسيني, وغيرهما.
عنوانه: مكتب جريدة الرياض بتبوك ـ ص.ب 645 ـ تبوك ـ المملكة العربية السعودية.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
موسى حوامدة
من مواليد فلسطين 1959درس الثانوية في مدينة الخليل واعتقل اكثر من مرة عندما كان طالبا فيها التحق بالجامعة الاردنية للدراسة في كلية الاداب واعتقل في السنة الثانية وسجن في زنزانة منفردة لمدة ثلاثة اشهر وفصل من الجامعة لمدة عام واحد ثم عاد .
وتخرج من قسم اللغة العربية عام 1982
بدا نشر قصائده في ملحق الدستور الثقافي بداية الثمانينات حينما كان طالبا ونشر اول مجموعة شعرية بعنوان " شغب" (عام 1988في عمان).
منع من السفر والعمل حتى بدا عهد الديمقراطية في الاردن فالتحق بالعمل في صحيفة الشعب ثم الدستور ثم عمل مدير تحرير في العرب اليوم ويعمل حاليا كاتبا يوميا في الدستور ومديرا لمكتب جريدة الرياض السعودية في عمان.
نشر في عام 1998مجموعته الشعرية ية الثانية "تزدادين سماء وبساتين" وهي قصائد حب مكتوبة في اواخر الثمانينات، بعد ذلك اصدر مجموعته الشعرية الثالثة "شجري أعلى" (1999عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت) والتي جلبت عليه سخط المتطرفين الاسلاميين الذين هدروا دمه ثم صودر الديوان من قبل وزارة الاعلام الاردنية في شهر اذار 2000وقدم للمحكمة الشرعية في شهر 5ايار من نفس العام وحوكم امام المحاكم الشرعية خمس مرات حيث كانت محكمة الاستئناف ترفض رد الدعوة ولما فرغت المحاكم الشرعية اواخر عام 2001من القضية رفعت وزارة الاعلام ممثلة بدائرة المطبوعات والنشر قضية جديدة ضده في محكمة بداية جزاء عمان وبعد عدة اشهر وفي نهاية شهر تموزعام 2002 اصدرت المحكمة براءته من تهمة تحقير الاديان ومخالفة قانون المطبوعات لكن النائب العام استانف الحكم ضده وهو الان بانتظار المحاكمة الخامسة ان لم تؤيد محكمة الاستئناف قرار البراءة. صدر له مؤخرا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر الكتاب الشعري الرابع ( اسفار موسى العهد الاخير ) بعد ان شطبت منه دائرة المطبوعات الكثير من القصائد والمقاطع الشعرية، ولديه مجموعة شعرية خامسة بعنوان: أحسن الى الحمامة القتيلة. كما ستعيد دار ميريت للنشر في القاهرة طباعة "شجري اعلى" هذا العام. ولديه ثلاثة كتب نثرية في الادب الساخر منها "حكايات السموع" الذي (2000 عن دار الشروق في رام الله وعمان). وترجمت منه ليلى الطائي ملتون لمجلة بانيبال الانكليزية في العدد الاخير الذي كرس للادب الفلسطيني الحديث.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
شاعر وروائي من مواليد العراق 1951
عضو اتحاد الكتاب العرب وعضو اتحاد الكتاب الدنمركيين وعضو الانسكلوبيديا العالمية للشعر بريطانيا .
أصدر في الشعر 1 ذبحت الوردة هل ذبحت الحلم 2 صخب طيور مشاكسة3 اولمبياد اللغة المؤجلة 4 ليس للرسم فواصل ليس للخطيئة شاشة 5 نسخة الذهب الأولى 6 طبران فوق النهار 7 الامبراطور
. كما صدرت له روايتان 1 التأليف بين طبقا الليل عن اتحاد الكتاب العرب ورواية الحمى المسلحة عن الدار العربية الأوروبية .
أسس مجلس طقوس ترأس تحريرها
مؤلفاته:
1- ذبحت الوردة - هل ذبحت الحلم - شعر - دمشق 1976.
2- صخب طيور مشاكسة - شعر - دمشق 1978.
3- أولمبياد اللغة المؤجلة - شعر 1980.
4- ليس للرسم فواصل، ليس للخطيئة شاشة - شعر 1981.
5-الامبراطور - شعر 1995.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
ولد الشاعر إبراهيم ناجي في حي شبرا بالقاهرة في اليوم الحادي والثلاثين من شهر ديسمبر في عام 1898، وكان والده مثقفاً مما أثر كثيراً في تنمية موهبته وصقل ثقافته، وقد تخرج الشاعر من مدرسة الطب في عام 1922، وعين حين تخرجه طبيباً في وزارة المواصلات ، ثم في وزارة الصحة ، ثم مراقباً عاماً للقسم الطبي في وزارة الأوقاف.
- وقد نهل من الثقافة العربية القديمة فدرس العروض والقوافي وقرأ دواوين المتنبي وابن الرومي وأبي نواس وغيرهم من فحول الشعر العربي، كما نهل من الثقافة الغربية فقرأ قصائد شيلي وبيرون وآخرين من رومانسيي الشعر الغربي.
- بدأ حياته الشعرية حوالي عام 1926 عندما بدأ يترجم بعض أشعار الفريد دي موسييه وتوماس مور شعراً وينشرها في السياسة الأسبوعية ، وانضم إلى جماعة أبولو عام 1932م التي أفرزت نخبة من الشعراء المصريين والعرب استطاعوا تحرير القصيدة العربية الحديثة من الأغلال الكلاسيكية والخيالات والإيقاعات المتوارثة .
- وقد تأثر ناجي في شعره بالاتجاه الرومانسي كما اشتهر بشعره الوجداني ، وكان وكيلاً لمدرسة أبوللو الشعرية ورئيساً لرابطة الأدباء في مصر في الأربعينيات من القرن العشرين .
وقد قام ناجي بترجمة بعض الأشعار عن الفرنسية لبودلير تحت عنوان أزهار الشر، وترجم عن الإنكليزية رواية الجريمة والعقاب لديستوفسكي، وعن الإيطالية رواية الموت في إجازة، كما نشر دراسة عن شكسبير، وقام بإصدار مجلة حكيم البيت ، وألّف بعض الكتب الأدبية مثل مدينة الأحلام وعالم الأسرة وغيرهما.
- واجه نقداً عنيفاً عند صدور ديوانه الأول من العقاد وطه حسين معاً ، ويرجع هذا إلى ارتباطه بجماعة أبولو وقد وصف طه حسين شعره بأنه شعر صالونات لا يحتمل أن يخرج إلى الخلاء فيأخذه البرد من جوانبه ، وقد أزعجه هذا النقد فسافر إلى لندن وهناك دهمته سيارة عابرة فنقل إلى مستشفى سان جورج وقد عاشت هذه المحنة في أعماقه فترة طويلة حتى توفي في الرابع والعشرين من شهر مارس في عام 1953.
- وقد صدرت عن الشاعر إبراهيم ناجي بعد رحيله عدة دراسات مهمة، منها: إبراهيم ناجي للشاعر صالح جودت ، وناجي للدكتورة نعمات أحمد فؤاد ، كما كتبت عنه العديد من الرسائل العلمية بالجامعات المصرية .
ومن أشهر قصائده قصيدة الأطلال التي تغنت بها أم كلثوم ولحنها الموسيقار الراحل رياض السنباطي .
ومن دواوينه الشعرية :
وراء الغمام (1934) ، ليالي القاهرة (1944)، في معبد الليل (1948) ، الطائر الجريح (1953) ، وغيرها . كما صدرت أعماله الشعرية الكاملة في عام 1966 بعد وفاته عن المجلس الأعلى للثقافة.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
طلعت سقيرق
ولد في طرابلس لبنان يوم 18 آذار 1953، نشأ منذ الطفولة في دمشق وفيها تلقى علومه حتى نهاية الثانوية، حيث درس بعدها في جامعة دمشق وحاز على الإجازة في الأدب العربي عام 1979.. عمل في الصحافة/ ومازال/ منذ العام 1976.. وهو المسؤول الثقافي في مجلة ((صوت فلسطين)) منذ العام 1979 ومدير مكتب/ سورية ولبنان/ لجريدة ((شبابيك)) الأسبوعية التي تصدر في مالطا منذ العام 1997م، ومدير دار (المقدسية) للطباعة والنشر والتوزيع في سورية.. صاحب ورئيس تحرير مجلة ((المسبار)). مدير رابطة المبدعين العرب.. توزعت كتاباته بين الشعر والقصة والرواية، والقصة القصيرة جداً، والنقد الأدبي، كما كتب المسرحية ذات الفصل الواحد، وقد قدم بعضها على خشبات المسرح، وكتب الأغنية الشعبية التي غنتها فرق كثيرة وقدمت في الإذاعة والتلفزة في عدة دول عربية.. كتب في الكثير من الصحف والمجلات العربية.. كما أذيعت بعض أعماله الشعرية والنقدية في عدة إذاعات.. تناول النقد أعماله الإبداعية في الكثير من الصحف والمجلات والإذاعة والتلفزة العربية.. أجريت معه حوارات كثيرة تناولت أدبه في التلفزة ولإذاعة والصحف والمجلات.. عضو اتحاد الكتاب العرب والصحفيين الفلسطينيين.. عضو اتحاد الصحفيين في سورية.. عضو اتحاد الكتاب العرب.. عضو رابطة الأدب الحديث/ مصر..
من أعماله:
1- لحن على أوتار الهوى شعر/ 1974..
2- في أجمل عام شعر 1975..
3- أحلى فصول العشق شعر/ 1976..
4- سفر قصيدة 1977..
5- أشباح في ذاكرة غائمة رواية/ 1979..
6- لوحة أولى للحب شعر/ 1980..
7- أحاديث الولد مسعود رواية/ 1984..
8- هذا الفلسطيني فاشهد شعر/ 1986..
9- الخيمة قصص قصيرة جداً/ 1987..
10- السكين قصص قصيرة جداً/ 1987..
11- أنت الفلسطيني أنت شعر/ 1987..
12- الإسلام ومكارم الأخلاق دراسة/ 1990..
13- الإسلام دين العمل دراسة/ 1991..
14- أغنيات فلسطينية شعر محكي/ 1993..
15- قمر على قيثارتي شعر/ 1993..
16- الشعر الفلسطيني المقاوم في جيله الثاني اتحاد الكتاب العرب دراسة/ 1993.
17- ومضات شعر/ بطاقات ديوان مفتوح زمنياً- صدرت منه بطاقات متفرقة في الأعوام 1996، 1997، 1998، 1999، 2000-
18- عشرون قمراً للوطن دراسة/ دار النمير دمشق 1996..
19- الأشرعة قصص قصيرة/ اتحاد الكتاب العرب بدمشق/ 1996..
20- احتمالات قصص- اتحاد الكتاب العرب 1998..
21- طائر الليلك المستحيل شعر- دار الفرقد/ دمشق 1998..
22- دليل كتاب فلسطين دار الفرقد/ دمشق 1998..
23- القصيدة الصوفية شعر 1999..
24- زمن البوح الجميل نصوص/ مشترك مع ليلى مقدسي/ 1999..
الانتفاضة في شعر الوطن المحتل دراسة- دار الجليل/ 1999..
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
تركي عامر
كتب الشاعر سيرته قائلاً :
ولدت في قرية حرفيش الجليليّة (29 كانون الأوّل 1954)
أكتب وأنشر بالعربيّة والإنجليزيّة منذ 1972
تخرّجت في جامعة حيفا(1997)
متزوّج وأب لأربعة
عضو "الاتّحاد العامّ للكتّاب العرب الفلسطينيّين في إسرائيل"
نشرت العديد من القصائد والمقالات في صحف ومجلاّت عربيّة محلّيّة ومنها الاتّحاد و كلّ العرب و فصل المقال و الصّنّارة و بانوراما و أخبار البلد و الدّوالي و الحديث و الخميس و الجديد و الشّرق و المواكب وسواها
إضافة إلى عشرات النّدوات والمؤتمرات المحلّيّة في عكّا وحيفا ويافا والنّاصرة وشفاعمرو والمغار وطمرة والبقيعة وحرفيش وغيرها
شاركت في أربعة مؤتمرات عالميّة للشّعر:
اليابان 1996
سلوفاكيا 1998
المكسيك 1999
اليونان 2000
كانت عقدتها "الأكاديميّة العالميّة للثّقافة والفنون" وقد منحتني هذه الأكاديميّة دكتوراة فخريّة في الأدب وذلك في مؤتمر المكسيك
شاركت في آب 2001 في سلسلة قراءات شعريّة في الولايات المتّحدة الأميركيّة مكتبة إنوك برات وجامعة ميريلاند في بولتيمور ومنتدى سلامسايد بويتري في واشنطن دي سي
وفي كانون الثاني (يناير) 2004 في ندوتين شعريتين وندوة نقدية ضمن معرض القاهرة الدولي للكتاب
أصدرت حتّى الآن 11 كتابًا :
العائلقراطيّة، مداخلات في الاجتماع والسياسة، 1984
ضجيج الصّمت، شعر بالفصحى، 1989
نزيف الوقت، شعر بالفصحى، 1990
إستراحة المحارب، شعر بالفصحى، 1991
فجيح الضّوء، شعر بالفصحى، 1993
صباح الحبر، مداخلات في الأدب والثّقافة، 1994
من حواضر الرّوح، شعر بالفصحى، 1996
سطر الجمر، شعر بالعامّيّة، 1997
Arabian Nightmares، شعر بالإنجليزيّة، 1998
White Leaves، شعر بالإنجليزيّة، 2001
لن أعود إلى المرعى، شعر بالفصحى، 2004
وتتثاءب في عتمة الجوارير
مخطوطات شعريّة وأخرى نثريّة
تنتظر هامشًا من نور للخروج إلى شارع الجمهور
عملت منذ 1975 حتّى 2000 في الخدمة الاجتماعيّة والصّحافة والتّربية والثّقافة
أعمل حاليًّا أمين مكتبة في مدرسة حرفيش الاعداديّة ـ الثّانويّة
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
بلند الحيدري
ولد بلند في بغداد في 26 أيلول 1926 وهو كردي الاصل واسمه يعني شامخ في اللغة الكردية. والدته فاطمة بنت ابراهيم أفندي الحيدري الذي كان يشغل منصب شيخ الاسلام في اسطنبول.
والد بلند كان ضابطا في الجيش العراقي، وهو من عائلة كبيرة أغلبها كان يقطن في شمال العراق ما بين أربيل وسلسلة جبال السليمانية، ومن هذه العائلة برز أيضا جمال الحيدري الزعيم الشيوعي المعروف والذي قتل في انقلاب الثامن من شباط عام 1963 مع أخيه مهيب الحيدري، وهناك الى جانب بلند الأخ الأكبر صفاء الحيدري وهو شاعر بدأ كتابة الشعر بالطبع قبل بلند وله دواوين شعرية عديدة مطبوعة في العراق، وصفاء هذا كان يتصف بنزعة وجودية متمردة، ذهبت به للقيام بنصب خيمة سوداء في بساتين بعقوبة لغرض السكنى فيها، وهناك في بعقوبة تعرّف على الشاعر الوجودي المشرد حسين مردان الذي بدوره عرّفه على بلند، كانت بين الأخوين بلند وصفاء منافسة واضحة، فعندما كان صفاء على سبيل المثال ملاكما كان بلند ملاكما أيضا، وعندما برز اسم صفاء الحيدري في ساحة الشعر العراقي ظهر اسم بلند ليتجاوزه وينال حظوة وشهرة في العراق والعالم العربي. وكان صفاء يكتب رسائل لبلند ويخبره بانه غطى عليه وانه حطمه الخ..
في بداية حياته تنقل بلند بين المدن الكردية، السليمانية وأربيل وكركوك بحكم عمل والده كضابط في الجيش. في العام 1940 انفصل الوالدان . ولما توفيت والدته التي كان متعلقا بها كثيرا في العام ،1942 انتقلت العائلة الى بيت جدتهم والدة أبيه. لم ينسجم بلند في محيطه الجديد وقوانينها الصارمة فحاول الانتحار وترك دراسته قبل ان يكمل المتوسطة في ثانوية التفيض، وخرج من البيت مبتدءاً تشرده في سن المراهقة المبكر وهو في السادسة عشرة من عمره.
توفي والده في عام 1945 ولم يُسمح لبلند ان يسير في جنازته. نام بلند تحت جسور بغداد لعدة ليال، وقام بأعمال مختلفة منها كتابة العرائض (العرضحالجي) أمام وزارة العدل حيث كان خاله داوود الحيدري وزيرا للعدل وذلك تحدي للعائلة.
بالرغم من تشرده كان بلند حريصا على تثقيف نفسه فكان يذهب الى المكتبة العامة لسنين ليبقى فيها حتى ساعات متأخرة من الليل اذ كوّن صداقة مع حارس المكتبة الذي كان يسمح له بالبقاء بعد اقفال المكتبة. كانت ثقافته انتقائية، فدرس الادب العربي والنقد والتراث وعلم النفس وكان معجب بفرويد وقرأ الفلسفة وتبنى الوجودية لفترة ثم الماركسية والديمقراطية، علاوة على قراءته للأدب العربي من خلال الترجمات
مؤلفاته:
1-خفقة الطين- شعر- بغداد 1946.
2-أغاني المدينة الميتة- شعر- بغداد 1951.
3-جئتم مع الفجر- شعر- بغداد 1961.
4-خطوات في الغربة- شعر- بيروت 1965.
5-رحلة الحروف الصفر- شعر- بيروت 1968.
6-أغاني الحارس المتعب- شعر- بيروت 1971.
7-حوار عبر الأبعاد الثلاثة- شعر- بيروت 1972.
8-زمن لكل الأزمنة- مقالات- بيروت 1981.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
يَزيدُ بنُ مُعاوِيَةَ
25 - 64 هـ / 645 - 683 م
يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي.
ثاني ملوك الدولة الأموية في الشام، ولد بالماطرون، ونشأ في دمشق.
ولي الخلافة بعد وفاة أبيه سنة 60 هـ وأبى البيعة له عبد الله بن الزبير والحسين بن علي، فانصرف الأول إلى مكة والثاني إلى الكوفة، وفي أيام يزيد كانت فاجعة الشهيد (الحسين بن علي) إذ قتله رجاله في كربلاء سنة 61هـ.
وخلع أهل المدينة طاعته سنة (63 هـ) فأرسل إليهم مسلم بن عقبة المري وأمره أن يستبيحها ثلاثة أيام وأن يبايع أهلها على أنهم خول وعبيد ليزيد، ففعل بهم مسلم الأفاعيل القبيحة، وقتل فيها الكثير من الصحابة والتابعين.
وفي زمن يزيد فتح المغرب الأقصى على يد الأمير (عقبة بن نافع) وفتح (مسلم بن زياد) بخارى
وخوارزم.
ويقال إن يزيد أول من خدم الكعبة وكساها الديباج الخسرواني.
وتوفي بجوارين من أرض حمص وكان نزوعاً إلى اللهو، وينسب له شعر رقيق وإليه ينسب (نهر يزيد) في دمشق.
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed
يُعدّ صلاح عبد الصبور (1931 - 1981) أحد أهم رواد حركة الشعر الحر العربي. ومن رموز الحداثة العربية المتأثرة بالفكر الغربي !! كما يعدّ واحداً من الشعراء العرب القلائل الذين أضافوا مساهمة بارزة في التأليف المسرحي, وفي التنظير للشعر الحر.
تنوعت المصادر التي تأثر بها إبداع صلاح عبد الصبور: من شعر الصعاليك إلى شعر الحكمة العربي, مروراً بسيَر وأفكار بعض أعلام الصوفيين العرب مثل الحلاج وبشر الحافي, اللذين استخدمهما كأقنعة لأفكاره وتصوراته في بعض القصائد والمسرحيات. كما استفاد الشاعر من منجزات الشعر الرمزي الفرنسي والألماني (عند بودلير وريلكه) والشعر الفلسفي الإنكليزي (عند جون دون وييتس وكيتس وت. س. إليوت بصفة خاصة). ولم يُضِع عبد الصبور فرصة إقامته بالهند مستشارا ثقافياً لسفارة بلاده, بل أفاد ـ خلالها ـ من كنوز الفلسفات الهندية ومن ثقافات الهند المتعددة.
وقد صاغ الشاعر ـ باقتدار ـ سبيكة شعرية نادرة من صَهره لموهبته ورؤيته وخبراته الذاتية مع ثقافته المكتسبة من الرصيد الإبداعي العربي ومن التراث الإنساني عامة. وبهذه الصياغة اكتمل نضجه وتصوره للبناء الشعري.
وُلد الشاعر في إحدى قرى شرقيّ دلتا النيل, وتلقى تعليمه في المدارس الحكومية. ثم درس اللغة العربية في كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا), وفيها تتلمذ على الرائد المفكر الشيخ أمين الخولي الذي ضم تلميذه النجيب إلى جماعة (الأمناء) التي كوّنها, ثم إلى (الجمعية الأدبية) التي ورثت مهام الجماعة الأولى. وكان للجماعتين تأثير كبير على حركة الإبداع الأدبي والنقدي في مصر.
كان ديوان (الناس في بلادي) (1957) هو أول مجموعات عبد الصبور الشعرية, كما كان ـ أيضًا ـ أول ديوان للشعر الحديث (أو الشعر الحر, أو شعر التفعيلة) يهزّ الحياة الأدبية المصرية في ذلك الوقت. واستلفتت أنظارَ القراء والنقاد ـ فيه ـ فرادةُ الصور واستخدام المفردات اليومية الشائعة, وثنائية السخرية والمأساة, وامتزاج الحس السياسي والفلسفي بموقف اجتماعي انتقادي واضح.
وعلى امتداد حياته التي لم تطُل, أصدر عبد الصبور عدة دواوين, من أهمها: (أقول لكم) (1961), (أحلام الفارس القديم) (1964), (تأملات في زمن جريح) (1970), (شجر الليل) (1973), و(الإبحار في الذاكرة) (1977).
كما كتب الشاعر عددا من المسرحيات الشعرية, هي: (ليلى والمجنون) (1971) وعرضت على مسرح الطليعة بالقاهرة في العام ذاته, (مأساة الحلاج) (1964), (مسافر ليل) (1968), (الأميرة تنتظر) (1969), و(بعد أن يموت الملك) (1975).
كما نُشرت للشاعر كتابات نثرية عديدة منها: (حياتي في الشعر), (أصوات العصر), (رحلة الضمير المصري), و(على مشارف الخمسين).
نشرت فى 24 نوفمبر 2011
بواسطة akramalsayed