جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ايــــا عبد كم يراك الله عاصيا .. حريصا على الدنيا
وللموت ناسيا
أنسيت لقاء الله واللحد والثرى .. ويوما عبوسا تشيب فيه النواصيا
لو ان المرأ لم يلبس ثيابا من التقى .. تجرد عريانا ولو كان كاسيا
ولو ان الدنيـــا تدوم لأهلهـــــــــــــا .. لكان رسول الله حيا وباقيـــا
ولكنها تفنى ويفني نعيمها .. وتبقى الذنوب والمعاصي كما هــــــي
مرحبا بك اخي الزائرنرجو ان ينال الموقع اعجابك
الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب
ساحة النقاش