سيظل الشباب دائما هم عصب الامة وعمادها ودرعها الواقى وحصنها المنيع لدرء اية مخاطر تهدد كيان الوطن واستقرار المجتمع فالشباب هم الطاقة المتميزة المتجددة دائما بما يملكون من استمراريةالقدرة على البذل والعطاء والابداع والتواصل ودورة الهام فى عمليات التنمية بمختلف مجالاتها وحتى لاتهدر طاقات الشباب فيجب ان يمثلوا بنسبة كبيرة فى التشكيل الوزارى الجديد من الشباب القادر على تحمل المسئولية السياسية والفنية ويجب ان تكون هناك استراتيجية واضحة للتنمية تبنى على واقع الحاجات الاساسية لة وتنظم وفقا لمبادىء التنمية واولويات التنفيذ بما يضمن التكامل والاستمرارية لقضية التنمية سواء فى الحاضر او المستقبل