كتبت الشعر من صغري
هواية
فصار الشعر في كبري
اقتدارا
كأن الشعر من وحيي
وصميمي
تراه العين فيغشاها
انبهارا
فكيف إذا كان فيه
شغاف ؟
لأنثى شرى الغيد
العذارى
أنا البحر لا يعنيني
غيري
من الأشباه إن زدت
اغترارا
حروفي ترتقي دوما
وتعلو
بليغة لن تجد فيها
انحدارا
إذا ما نُقِّحت تغدو
كلوحة
بها سماقة بها فخر
وافتخارا
........................
بقلمي أسعد القصراوي
الأربعاء الموافق ٧ / ٢ / ٢٠١٨
الساعة الثانية بعد الظهر