من
سفر
الفصول
الخمسة
كليلة ودمنة
ملحمة الثالوث
أنا المصلوب
بين أروقة العطاء
من فرط الصمت
كل الكائنات الحية
على باب المواساة
صرير الطبيعة
أنا وهي والأجواء
على دربنا المصقول
بمرايا الإنعكاس
تحركت تحركت
قفزت قفزت
بما استبدلنا
رقصات الخصر
دليل الحبل
نشر اليوميات
بين الضم والسكون
فهمت غايات المطالب
لها وجه الملامح
على صرح التلميح
ألوان الفراشات
ليس علي جناح
أن أعتنق مذهب
المشربيات
بما تداخلت
على ضلوع
النوافذ
جدلت
ضفائرها
السارحة
بشرح ارسطوا
مدن العشق
أفلاطون
كونها
البضعة
من خطى
السفر
حقائب
سقراط
جيب السحر
في قاع الإنتظار
أهوى الإستذكار
روحي لروحها
قوافي المجاعات
أشواق الهلال
أجندتها
المطلية
بساحات
الإنقاذ
تصرفت
على موائد
الإسراف
ببذخ اللحن
على أوتار
البدن
مشارف
الأجنحة
مثى وثلاث ورباع
باقي على درب
التلامس واحدة
على رصيد
التناثر
عبر الإطاحة
بالكف ولادات
من بطن الزمن
خرجت كما الأسطورة
في أشهر العمادات
بئر الإكليل
ارتشاف
الزفاف
أت
إليك
على حبو
الأرغفة
على شفاه
البواح
الملح
مع
الشهد
النسبة
المطلوبة
بظهر الهيئة
تراتيل اللحم
في عناق العظام
دب النبض
بقوافي
الشجن
ذوات
قربى
صدقاتك
بين أروقة
ببيتك
حارس
الوجدان
أسيل
لي معك
على درب الطول
أفق الإسم في التنظير
مراسم المشاهد
في سقوط الطيور
رقصاتك المترعة
في بحور معانيك
القبض والبسط
موجة الملاحم
لعمرك حين
أكون على قدر الجوع
غالبت بالذاكرة
قدر الدفع
فلسفة
المداهمات
بما أصبغت
المراسم
على المواسم
شرحت للأمعاء
زقزقات الطيور
المعزوفة
المملوءة
بركض
السجل
بنود
المعطايات
هذيان عقلي
على وميض
الموائد ثمالة
قابلة للمقالة
بيسر التهجي
هودج القراءات
سنام التأويل
على درب
الثلث
الأخير
شرقت
أو غربت
أنت البراعم
التي نبتت
في لقاء
بما صدحت
بقطاف
النطق
للحرف
تذوقت
ألم تري
كيف
سبع
المدائن
في الطرقات
العشر
ملتهماً
زوايا
الكون
رضاب
الدعوات
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد