#اصنت.. إليك #بقلمي اميمه مصطفي
..................................................
كان يتحدث كثيرا
كانت كثيرا لا تبادله
الرد
كانت تبحث عن شئ
لا تجده في
حديثه
كانت تبحث عن حب من نوع
خاص
واليوم
......................................
قالت....
تحدثت.. فاصنت
والان...... هات يدك.... في
يدي
لقد كنت تقول
كثيرا
ولا.. اعي
كان عقلي يبحث
عن
شئ.. كي
يعي
والان سمعت
اذناي
ومال قلبي لما
سمع
هكذا يكون
الحب
تحي به
القبور وتنشق عن
سكانها
ويسعد اطفالا
ونساء
يبحثون عن يد
الحياة.