شاعر عربى يشكك فى استطاعتنا تأليف قصيدة ووزنها على لسان قيس فى ليلى العامرية......وهذه الأبيات خرجت دفقة واحدة للتو واللحظة بعد فطور اليوم الثلاثاء 13/6/2017 وسنجعلها إن شاء الله مطلع للمعلقة السابعة والأربعين .مرحبا بكل نقد أوتعديل فى البناء أوالتأسيس أوالقافية أوالروى علانية ليستفيد الجميع..ونحن نقبل إن شاء الله./نجاح جاب الله
...........................................................
ليلَى كفى ظلْماً فهجْركِ قاتلـــــــى*ماذا يضيرك لو يسامحنى الْهوى؟
النّاسُ تعْشق فى الْحسانِ جمالــــها****وأنا فؤادى هائمٌ فيك الضنى
مستمتعٌ بعذابهِ حتــــــى انْبرى*******متشوِّقٌ لعنائهِ حتى انْكوى
هلْ كان وهماً فى خيالٍ بيننا؟****أم كان حلْماً فى غيابات الْكرى؟
ياليتنى ماكنتُ صبًّا فى الْهوى*والْعمْرُ قدْ يمضى إلى صبٍ مضى
إنْ كنْتِ منْ فرطِ الصَّبابةِ تجزعيـــــنَ أنا الَّذى من فرْطها لا أثملا
ياهاجرى خلف الغمامة تختبى******مهلا على قلبٍ حنونٍ قدْ وفا
يا سالماً مما أعانى فـــــى الجوى****رفقاً بأحشاءٍ تروم إلى الشفا
يابدر تم محاقهُ حين ارتقــــى********ماإنْ تجلَّى نورهُ عمَّ الصَّفا
ياصاحبى مـــــــاللحبيبِ شغلْتهُ**ليلي اختفتْ مالى أراها فى الرُّبا