قالَ الشّاعرُ في معنى قولِهِ تعالى(لا خيرَ في كثيرٍ من نجواهم إلّا مَنْ أمَرَ بصَدَقةٍ أو معروفٍ أو إصلاحٍ بينَ النّاسِ ومَنْ يفعلْ ذلكَ ابْتغاءَ مرضاةِ اللهِ فسوفَ نؤتيهِ أجراً عظيما):
لِقاءُ النَّاسِ لَيسَ يُفيدُ شيئاً --سوى الْهَذَيانِ مِنْ قيلٍ وقالِ
فَأقْلِلْ مِنْ لِقاءِ النَّاسِ إلّا ----لأخْذِ الْعِلْمِ أوْ إصْلاحِ حالِ