بَيْنَي وَبِين سَمَاحُ
قَصِيدَةًٌوَبُنْدُقِيَّةْ
عَلَي كُحْلِ
عَيْنَيْهَا أَنَامُ
و أصْحُوا
يَاسْمِينٌ فِي مَزْهَرِيَّة
وَالَّذِي، يَقْتُلْ
ًسَمَاحُ بَيْتُ شِعْرٍ
يُحَرِّرُ، الطَّيْر َالسِّجِّينَ
ُ مِنْ الهُوِيَّةِْ
وَالَّذِي يَعْرِفْ
ُ سَمَاحٌ يَنْحَنِي
وَيُصَلِّي لإلةٍ
(فِي العُيُونِ العَسَلِيَّةْ)
اوا كُلَّمَا أَغْفُو رَمَتْنِي
بالمكرر مِنْ سَيْلِهَا عَسَلٌ
وَطَوَّقَتْنِي بفردوسها الأَعْلَى
يَمَامٌ.....
يِحِطّ عَلَى فَمِي
ثم يَغْتَسِلُ
كَأَنَّهُنَّ النَّدِي
والزّمزميّةْ
سَمَاحُ تَطْرُدُنِي الفُصُولُ
زِينَتُهَا ..... ..
وَتَهْجُرُنِي الطُّيُورُ
وَيَعْرِفُنِي
حَمَامٌ عَلَى يَدَيْكِ
َ، وَمُخْمَلِيَّةْ
فَإِنْ عَشِقَتِ، أَنْتِ
عِنادَقَلْبِي
فَأَنَا عَشِقْتُ
فِي، عَيِّنِيك ِ
المِدْفَعِيَّةْ
ِّد الشاعر كريم زيدان