( سود العيون ) حسين ياس خضير الغانمي
تمايل الليل ولما
عند حاجبيك رسى
في حالك السواد تاها
فافترش الجفون
وبين الرموش والحواجب غفا
فما صحى
حتى ربت بصيص صبح عينيك
على اكتافه
فتململ مستيقظا
وبخيوط اخره لحقا
يلاحقه بريق عينيك
الذي به الصبح انكشفا
حسسسيييننن