أنثى الجمال ومنارة الكبرياء..في أدب وفلسفة....
أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
أمام بحر الهيام وقفت أنثى الجمال شامخة
تزهو بما لديها من جماليات الأنثى الشرقية.
.
.
ما أروعها وبحر الطبيعة أمامها كبنفسج الزهر الجميل
لونته ببهاء كبريائها وملامحها الوردية.
.
.
منارة الكبرياء أمامها تضيء الكون أنوارا
وكأني أراها كأنثى الجمال تشع البحر جمالية.
.
.
تتسربل خصال شعرها كما تتسربل إشعاعات المنارة
ما أروعها وكأني أرى بها سيمفونية العشق الراقصة.
.
.
رفعت شال الشموخ بيديها لتعطيني أحاسيسا قوية
وأكتب أدبياتي بفلسفة الروح الغربية.
.
.
ألهمتني أحاسيس شعراء الحب ودغدغات الكتابة
كما ألهمت منارة الحب البحر بتمتمات الشوق الهادئة.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ
نشرت فى 3 نوفمبر 2015
بواسطة ah-shabrawy
أ/أحمد الشبراوى محمد
نريد أن نرتقى بالشعر العربى وموسيقاه ونحمى لغتنا العربية من التردى فى متاهات عولمة اللغة تحياتي الشاعر والاديب / أ.أحمد الشبراوي »
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
402,812