تفتح للفرح ابوابا يركض اليها بل يعشقها المساء محبوبتي مدائن البهجة والبهاء كم اتيتها فتصنع للعتمة شعاعا وتهب للضنك انتهاء ففي مثلها يزدهر الحب وفي مثلها يكون الاشتهاء اناديها اناجيها جهرا مرارا وللسر احاديث ونداء فلتدم لقلبي ملاذا ولتدم لعيني الضياء

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 51 مشاهدة
نشرت فى 10 يناير 2016 بواسطة ah-med

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

52,427