الــفـــصـــل الــثـــالـــــــث
س1:كيف نجا محمود وابنة خاله جهاد؟
ج:استطاع الشيخ سلامه الهندي أن يصل بهما إلى مسقط رأسه بالهند بعد أن تسلمهما من والدتيهما قبل أن يغرقن في نهر السند فقد أوصت جيهان خاتون وعائشة خاتون الشيخ سلامة برعاية الطفلين فهو اخلص الناس وآمنهم لأنه هو الذي رعى جلال الدين وهو الذي اشرف على تربية الطفلين 0
س2:كيف كانت معاملة الشيخ سلامه لمحمود وجهاد؟
ج:كان يرعاهما ويحكي لهما الأحاجي ويرحم صغرهما وأبدل ملابسهما بملابس العامة من الهند0واركبهما على دابة وسلك بهما طرق بعيده عن الأعداء وكان يطعمهما ويستريح بهما أحيانا ثم يستأنف المسير حتى عبر بهما النهر0
س3: كيف كان موقف أهل الشيخ سلامة من الطفلين وماذا فعل الشيخ معهم؟ ج:1- في البداية صدقا كلام الشيخ سلامة بأنهما طفلين يتيمين يربيهما بعد وفاة أبويهما في الحرب
2- لكنهما ارتابا في أمر الطفلين لما يبدو عليهما من علامات اليسار والغني بالاضافة إلى معرفتهما بما حدث لجلال الدين فاضطر الشيخ سلامة للاعتراف بالحقيقة وطلب من أهله كتمان السر للحفاظ على حياة الطفلين
س4: ما الشعور المسيطر على الطفلين وهما في القارب
ج:1- الخوف والريبة من الرحلة فينظر كل منهما للاخر ومحمود يطوقها بذراعية
2- ولكن ذلك لم يمنعهما من الاستمتاع بحديث الصياد والشيخ سلامة
س5: ماذا قال الشيخ سلامة للصياد حين سأله عن الطفلين وماذا قال لأهله
ج:
س6: لم ارتاب اهل الشيح سلامة في امر الطفلين
ج: لانهما يريان عليهما من أمارات النبل والملك وهم يعلمون أمر السلطان جلال الدين وما حل به وبأهله فقالوا ان الطفلين اولاده فاضطر الشيح ان يبوح لاهله الافريب بامر الطفلين
س7: كان موقف الشيخ سلامة حرجا بين أهلة وأهل القرية علل
ج: انه علم ان جلال الدين يغزو القرىالمجاورة فخاف على الطفلين من أهل القرية ففكر ان يهرب بهما ولكنه علم بقدوم الجنود إلى القرية فقابلهم خارجها وقدم لهما الطفلين 0
س8: كيف التقى جلال الدين بأولاده؟
ج:حين هجم جنوده على قرية الشيخ سلامه فقابلهم الشيخ وأمرهم بالعودة لجلال الدين وإخباره بأمر الطفلين فأرسلوا رسولا إليه0 فجاء جلال الدين وضم الطفلين لصدره وتغيرت حاله من الحزن واليأس إلى الفرح والسعادة فعفا عن البلاد وأقام الحفلات وعمل على تربية محمود وجهاد على الجهاد والحب وغرس فيهم حب القتال 0وعمل على استعادة ملكه0
س9:كيف عامل السلطان القرى المجاورة قبل/ وبعد عثوره على الطفلين؟
ج:
س10:ما الصفات التي تميز بها محمود منذ صغره؟
ج:كان يمتاز بخفة الروح وشدة الذكاء وعزة النفس وإجادة فنون القتال وركوب الخيل والدهاء والمراوغة0
س11: لم بكت جهاد حين تأخر محمود في العودة؟ متروك
ج:
س12:كيف أصيب محمود؟
ج:حين كان يقاتل فروع الشجر كأنها التتار وأخذته العزة والحمية فزاد سرعة حصانه وكاد يقع في الجرف لولا بسالة سيرون الذي اخطفه من فوق سرج حصانه ولكنهما وقعا وأصيب محمود في رأسه0
س13: كيف طمأن جلال الدين ابنته حين رأت العصابة على رأس محمود؟
ج:
س14:بم نصح جلال الدين محمود؟
ج:بأن يتريث في الهجوم ولا يتبع الفارين من الأعداء حتى لا يكون في خطر وأن يرسل أحد قواده الأذكياء ليأتي له بالأخبار0وينظم جيشه وينتظر ويستعد إذا هجم العدو عليه
س15: ما العظات والعبر التي استوحاها جلال الدين بعد لقائه بالطفلين؟ متروك
ج:
16: ما الهدية التي جاءت بها جهاد إلى محمود وما رد فعل جلال الدين
ج:
الــفــصــل الــرابـــــع
س1: كيف عاش السلطان في مملكته الصغيرة بالهند؟
ج:كان يحزن ويفكر بما حدث له ولأهله وذويه وكان يجد عزاءه في الطفلين والأعداد للانتقام من التـتار0
س2: لم رأى جلال الدين أن الفرصة سانحة لاسترداد ملكه؟
ج:لأن التتار كانوا متعبين من كثرة الحروب-وكان جنكيز خان مشغولا بأمور ملكه وحكم بلاده وقتال الأتراك ورعايا البلاد بدأوا يقومون بالثورات على الحكام الظالمين0 وقد أرسل له جواسيسه بهذه المعلومات وحثوه على الهجوم السريع0
س3:صارع جلال الدين الفكر في أمر محمود وجهاد؛ وضح ذلك ؟
ج:1-
2-
س4:ما شعور الأميرين باصطحاب جلال الدين لهما في العودة إلى بلادهم
ج: السعادة والفرح والشعور بالاستبشار وتوعد الأمير للأعداء بالانتقام فسر جلال الدين
س5:كيف استقبل الشعب جلال الدين وكيف فتح البلاد؟
ج:1- بالفرح والسعادة والثورة على الملوك الفاسدين
2- مباغتة أنصار التتار بالهجوم فهزمهم بسهولة لمساعدة أهل البلاد له
3- فتح البلاد تباعا دون عناء أو مشقة حتى استعاد ملكه كله
س6: ما الذي فعله جلال الدين بعد ان استعاد ملكه وما شعور الأمير الصغير
ج: زار قبر والده في الجزيرة التي دفن فيها وأمر بنقل رفاته إلى قلعة ( أزدهن ) وشيد له قبرا عظيما 0 وكان الأمير يتنمنى ان يربيه جلال الدين وجوه التتار لينتقم منهم
س7: كيف انتصر جلال الدين على التـتار؟
ج:اعد جلال الدين جيش الخلاص ( 40الف) وهجم على التتار وكانت المعارك حامية الوطيس وإذا بالتتار يظهرون على المسلمين وجلال الدين يقاتل باستماتة والأمير الصغير يتقدم الصفوف لا يهاب الموت 0إذا بجنود ينضمون إلى جلال الدين وجيوشه ويجهزون على التتار ويهزمونهم ويفرقوهم ويأسروا ابن جنكيز خان0 وظن الجيش أن هؤلاء ملائكة تساندهم0
س8: من هؤلاء الجنود وما دوافعهم لمساعدة جلال الدين في الحروب
ج: هم أهل مدينتي بخاري وسمرقند وقد أتوا لمساعدة جلال الدين لاه قد ساعدهم من قبل في الخلاص من التتار كما أنهم يريدون الجهاد في سبيل الله
س9: ما موقف السلطان من الأسري وما مصير ابن جنكيز خان؟وما أثر ذلك على جنكيز خان؟
ج: جمع الأسرى وبدأ في قتل الواحد تلو الآخر حتى احضر ابن جنكيز خان وهم بقتله ولكن الأمير محمود أراد ان يقتله بيده وان يقتل جلال الدن جنكيز خان نفسه0
س10: كيف أبدى الأمير الصغير الشجاعة في قتل ابن جنكيز خان وما رد فعل جنكيز خان نفسه
ج:
س11: علل قرر جلال الدين قتال ملوك المسلمين وبخاصة ( الملك الأشرف )
ج: 1- عندما حاول الاستعداد والتأهب للقاء جنكيز خان وجد بلاده منهوكة القوي فطلب من ملوك المسلمين بالشام ومصر المساعدة فرفضوا فقرر قتالهم0
2- وقد بدا ببلاد الملك الأشرف لأنه أغلظ له الرد ولم يساعده رغم توفر الامكانات لديه
س12:أخطأ جلال الدين خطأ عاقبه الله عليه، ما الخطأ وما العقاب؟متروك0
ج:
س13:لم تغيرت طباع جلال الدين؟وماذا حدث بعد ذلك؟
ج:1)لأنه فقد ولديه ومعهما السائس والخادم وجاب الأرض شرقا وغربا بحثا عنهما0
2)لأنه عكف على شرب الخمر التي ضيعت عقله ولم يهب لملاقاة التتار حين دخلوا( بخاري) بقيادة جنكيز خان الذي جاء لبلاد المسلمين بحثا عنه 0
3)يأسه في الحياة بعد ولديه0فساءت حالته وظل يهذي
4)وحدث بعد ذلك: تفرقت عنه الجيوش وتسللوا من حوله ولحقوا بإخوانهم من أهل بخاري وسمرقند وأمروا عليهم قائد منهم وحاربوا التتار0
س14:هل أفاق جلال الدين؟ وماذا فعل؟
ج:حاول في الوقت الأخير أن يلم شتات نفسه وجيشه بعد إحساسه بالخطر فانطلق إلى ( آمد ) ولكن التتار أحاطوا به فهرب منهم وصعد إلى جبل من جبال الصيادين الأكراد هزم وظل فيه حتى قتله كردي موتور0
س15:من الذي رآه جلال الدين في غفوته؟وبماذا حدثه؟
ج:
س39:كيف انتهت حياة جلال الدين
ج:
ساحة النقاش