عادل عبد القادر

نشرالاهتمام باللغة العربية وتبسيط النحو وتبني المواهب

وا إســـلامــاه (1-2)

س1:لم بكى جلال الدين؟

ج:بكى جلال الدين لأنه تذكر ما حدث لآل بيته من النسوة اللائي أسرهن جيش التتار وأرسلوهن وما معهن من النفائس والحلي إلى جنكيز خان وأصبحن سبايا لديه 0

س2:قال "جلال الدين"والله لولا التتار لدلفت إلى الملوك الخائنين"من يقصد جلال الدين؟وبم وصفهم بالخيانة؟

ج:يقصد جلال الدين الهجوم على ملوك المسلمين والانتقام منهم وقد وصفهم بالخيانة لأنهم لم يتعاونوا مع أبيه ضد التتار حين أستنجد بهم0

س3:لم أرسل خوارزم شاه أمه وبعض النسوة من أهله إلى غزنه؟وكيف كان مصيرهم؟ وما أثر ذلك في نفس جلال الدين وممدود؟      

ج: أرسل لهم كي يبعدهم عن أيدي التتار 0 ولكن التتار عرفوا طريقهم واختطفوهن 0وكان أصيب الأمير ممدود بالصدمة وكذلك جلال الدين واشتد بهم الحزن والألم

س4: لم يزيد الصليبيون عن التتار خطرا على المسلمين؟

ج:لأن الصليبين جاءوا بتعصبهم الديني الذميم ويملكون البلاد 0ويضربون في قلب العالم الإسلامي 0 بينما يريد التتار القتل تخريب الديار  ونهب ثرواتها والقضاء على الحرث والنسل والأخضر واليابس 0

س5:ما رأي ممدود في حرب التتار وما رأي جلال الدين؟أي الرأيين تؤيد؟

ج:أشار ممدود بأهمية الإعداد القوي للجيش والخروج للتتار على مشارف البلاد وقتالهم مما يتيح التحصين بالبلاد إذا حدث مكروه بينما يرى جلال الدين تحصين البلاد وانتظار التتار وقتالهم على حدود البلاد0 ورأي ممدود أهم لأنه أقوى في الاستعداد للاحتمالات0

س6:ما رأي كل من جلال الدين وممدود في خوارزم شاه

ج: يرى حلال الدين أن أبيه اخطأ حين تحرش بالتتار لأنه جر على العالم الإسلامي ويلات ومصائب وجلب العار لأهله ومملكته ولولا ذلك لظلوا تائهين في صحراء آسيا بينما يري ممدود نه ملك له هدف ديني وهو نشر الإسلام وهدف دنيوي وهو توسيع ملكه وإعمال جيشه

س7:لم أيد ممدود موقف المسلمين وملوكهم ودافع عنهم؟

ج: لأنه يرى أنهم كانوا مشغولين بحرب الصليبيين 

س8:ما الدليل على ديمقراطية جلال الدين؟

ج:

س9: لم دب اليأس لقلب جلال الدين وماذا فعل ممدود

ج:ظل يبكي وهو يرى انه لا قبل له بالتتار فقد هزموا والده بما لديه من قوة وجيوش عارمة فكيف سيواجههم ويتغلب عليهم 0 ولكن الأمير ممدود دفع عنه اليأس وشد من أزره وقال له انك تستطيع ان تهزمهم بالتدريب والعمل وقوة العزيمة والايمان بالله 0

س:10كيف كانت حياة جلال الدين قبل توليه الملك 

 

الـــفــــصـــل الــــثــــــــاني

س1:لم فزع ممدود من كلام المنجم؟

ج:خوفا من تراجع جلال الدين عن قتال التتار وخوفه من أن تلد زوجته ولدا فيوغر ذلك صدر جلال الدين بالحقد ويدفعه لقتل الغلام0

س2: كيف حصن جلال الدين بلاده

ج: ترك جلال الدين حياة الدعة والراحة وبدأ يعد الجيوش والحصون القلاع وذلك قرابة الشهرمن العمل المستمر والجهد العظيم 0 

س3: أهتم جلال الدين بكلام المنجم؟وكيف تصرف؟

ج:أهتم بكلام المنجم وأصابته حالة القلق والفرح والحزن على السواء حين يفكر في الانتصار على التتار ثم هزيمتهم له بعد ذلك وارتاب في أمر ملكه أن يزول ويذهب لوليد جديد من صلب ممدود إذا ما أنجبت زوجته البنت وأنجبت زوجة ممدود الولد 0

  س4: هل تحقق ما كان يخشاه ممدود؟       

ج:

س5: كيف كانت مواجهة جلال الدين بأخته وبممدود بعد ان أنجبت "محمود" ابن ممدود

ج:رأي في نظراتها الدمع والتوسل وفي وجهها الشحوب والخوف فتراجع عن فكرة قتل الغلام وبارك لأخته وللأمير ممدود 0

س6: كيف دفع ممدود جلال الدين عن الاهتمام بكلام المنجم

ج: انه قال له لن يرث ملكك إلا ابنك بدر الدين وان المنجمين كاذبون كما نص الحديث الشريف بذلك وذكره وبانتصار المعتصم على الروم في معركة عمورية برغم نبوة المنجم له بالهزيمة   

س7:متى شعر جلال الدين بالخجل ولم؟

ج:حين زار أخته ونظرت له نظرات حانية فانكسر الظلم والحقد بداخله وشعر بالخجل بسبب ارتيابه في هذا الطفل والتفكير في قتله0

س8: ماذا فعل الأمير ممدود تجاه قول المنجمين وما رأي الإسلام في ذلك؟               

ج: 

 

س9: كيف انتقم جلال الدين من التتارفي(هراة)  ومن سبب النصر؟

ج:هجم جيش جلال الدين على التتار وفرق شملهم وشتت عزمهم ببسالة وقوة الأمير ممدود وجيشه وفرقته وظل يطارد التتار حتى حدود ( الطالقان ) ولم يكمل الهجوم 0 وعاد جلال الدين بعد الانتصار إلى غزنة ولكن الأمير ممدود أصيب وظل يكابد المرض والإصابة حتى مات0 ولكنه أوصى جلال الدين باعتبار محمود ولده يرعاه في قصره ولا يتركه ووالدته0

س10: كيف عاش السلطان حلال الدين بعد فراق الأمير ممدود

1- فت هذا الأمر في عضده وقوته وظل وحيدا يكابد الفراق الأليم ولم بجد من يسد له هذا الفراغ الذي تركه الأمير ممدود فقد كان وزيره ومستشاره وابن عمه 

2-لكن الشيء الذي خفف عنه انه كان يربي الأمير الصغير ويرعاه حتى تملك حب الغلام من قلبه فخفف بعض الشيء من حزنه على فراق الأمير ممدود 

س11: وضح رأي كل من جيهان خاتون وعائشة خاتون في مستقبل الطفلين

ج:كانت كل منهما خائفة على مصير الأميرين الصغيرين بسبب عدم الاستقرار وكثرة الحروب مع التتار 

س12:  كان لسيف الدين بغراق باع طويل في نصرة جلال الدين وهزيمته0  ناقش ذلك؟                        

ج:1- اتحد سيف الدين بغراق مع جلال الدين لخوض معركة ( كابل ) واتفق مع جلال الدين على اقتسام الغنائم مناصفة واتفقا أيضا على الخطة وهي ان ينزل بغراق على التتار من خلف الجبل أثناء احتدام المعركة ويطوقهم 0

2- ولكن جلال الدين اختلف مع بغراق على الغنائم بعد النصر فتركه بغراق وتخلى عنه فعاد التتار وهزموا جلال الدين وطاردوه داخل ملكه ففر إلى الهند بعبور نهر السند0 

س13:كيف عبر السلطان والجنود نهر السند؟وماذا فعل بعد ذلك؟

ج:عبر السلطان ممر خيبر ولكن التتار هجموا عليه فعاد إليهم وشتتهم ولكنه تأكد من الهزيمة فأمر الجنود بالاتجاه إلى نهر السند وعبوره سباحة0 وطوال الليل ظل السلطان ينادي الجنود حتى يأنسوا به ولكنه تعب فكف عن النداء فقلد أحد الجنود صوته حتى ذهبوا للناحية الأخرى الشاطئ وبعد أيام وجدوا جلال الدين ملقى على الشاطئ0 وبدأ يحارب أهل بلاد الهند وينتصر عليهم وكون مملكه صغيره في (لاهور) حصنها بالحصون حتى يقدر على صد الأعداء0

س14:ماذا طلبت النسوة من جلال الدين؟وكيف كانت النهاية؟

ج:طلبت النسوة من جلال الدين بأن يأمر جنوده بإغراقهن في النهر حتى لا يحدث لهن ما حدث لآل خوارزم شاه0 وكانت نهايتهن الموت غرقا0

س15:بين الذكريات الأليمة التي مر بها السلطان في مملكته الصغيرة بالهند

ج: الوحدة وثقل الهم بعد انقطاع أهله وظل يتذكر كل أهله وكيف كان مصيرهم وملكه الذي ضاع ولم يبق له أمل سوى الانقضاض على التتار والانتقام منهم لأنهم سبب كل ما حل به وبأهله

س16: ما النبوءة التي تنبأ بها المنجم وما رأيك فيها 

المصدر: عادل عبد القادر
adelabdelkader

مع صدق النية لنفعكم [ عادل عبد القادر ]

  • Currently 29/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
9 تصويتات / 624 مشاهدة
نشرت فى 8 فبراير 2011 بواسطة adelabdelkader

ساحة النقاش

عادل عبد القادر

adelabdelkader
معلم خبير (لغة عربية ) مدرسة (إمبابة الثانوية الرسمية لغات) »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

342,468