قصة عنترة
الفصل الأول :
(ولما بلغ الركب فم الوادي أوقف الفتى البعير الذي كان آخذاً بزمامه ، فوقف القطار كله لوقوفه ، وأسرع العبيد والأتباع الذين كانوا يسيرون مشاة في آخر الركب فساقوا الرواحل التي كانت تحمل الذاد والماء وآخذوا يضربونها بعصيهم حتى أناخوها ) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (بلغ) : (وصل - فهم - عرف) .
2 - جمع (زمام) : (زمم - أزمات - أزمة) .
3 - الفتى المشار إليه : (شيبوب - الراعي - الحادي) .
(ب) - بمَ أمر عنترة العبيد بعدما أناخوا الإبل ؟
(جـ) - ماذا قال عنترة لعبلة عندما وصل إلى فم الوادي ؟
(د) - من أين كانت القافلة قادمة ؟ ولماذا ؟
(هـ) - لماذا دار عنترة بفرسه حول الوادي ؟
(و ) - ماذا طلبت فتيات عبس من عنترة ؟ وما موقف عنترة ؟
(ز)- كيف كان حال عنترة وهو ينشد الشعر ؟ وما موقف الفتيات منه؟
(وكانت الشمس تميل نحو الغرب عندما اقتربت القافلة من فم الوادي عند ظلال أجمة ، وصارت الإبل في قطار طويل تخطو خطواً وئيداً ، لا تعبأ بشيء مما حولها ، ولا يستحثها شئ ، مما أمامها ، ولا من خلفها ، وكان يرن في الفضاء صوت الحادي ) .
( أ ) - ضع في مكان النقط الإجابة المناسبة :
- مرادف (لا تعبأ بشيء) - جمع (الحادي) - مضاد (وئيداً) - مفرد (ظـلال)
(ب) - ما الذي دفع بنات عبس إلى تسمية عنترة بأنه عبد عبلة ؟
(جـ) - اذكر مظاهر اهتمام عنترة بعبلة .
(د)- كيف كانت نظرة الجميع إلى عنترة ؟ وكيف كانت نظرته إلى نفسه؟
(ورأى عبلة وهى تلهو بينهن وتجاوبهن ، فوقف يتأمل وجهها ويستمع إلى صوتها إذ تكركر في ضحكها ، وعاودته ذكريات أحلامه التي كان يكتمها في طيات صدره ولا يجرؤ على أن ينطق بسرها ، أحس قبضة حزن أليم تعصر قلبه ) .
( أ ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
1 - مرادف (طيات) : (خفايا - جنبات - أسرار) .
2 - جمع (قبضة) : (قباض - قبضات - أقباض) .
(ب) - ما الذكريات التي طافت بأحلام عنترة ؟
(جـ) - كيف كانت نظرة والد عبلة وأخيها إلى عنترة ؟
(د)- ما صفات كل من عنترة وعبلة ؟ وما مظاهر زينة عبلة؟
(هـ)- لماذا ذهبت عبلة إلى حوض الماء؟ وبما وصفها عنترة؟
الفصـل الثاني
(صدقت إنها أمي التي قذفت بي إلى هذه الأرض ، إنها هي التي جاءت بي إلى هذه الحياة لأرعى إبل شداد ، ولأقضي نهاري وليلى في فيافي أرض الشربة .. فإذا ما جاء الليل أويت إلى مضجعي فلا أكاد أستقر عليه حتى تساروني الهموم وتلهب قلبي ) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مفـرد (فيافي) : (فيفـة - فيفية - فيفا - فيفاء) .
2 - مرادف (تساورني) : (تفاجئني - تخالطني - تصارعني - تشاركني) .
3 - عطف (تلهب قلبي) على (تساورني الهموم):(تفسير- نتيجة - تعليل - ترادف).
(ب) - ما الذي كان ينكره عنترة من قومه ؟ ولماذا رضى بحالته ؟
(جـ) - علل :
1 - كراهية عنترة لأمه .
2 - كان شيبوب يخاف على عنترة من عبلة نفسها .
3- حب عنترة لشيبوب0
(فضحك شيبوب قائلاً : إنك تأبى إلى أن تقول الشعر في كل ما تنطق به عنها إنني أرحمك ولا أملك أحياناً إلا أن أعجب منك ، كيف تنظر إليها ، إنك إذا وقفت أمامها تكون كالكاهن إذا رفع يده بالصلاة أمام وثنه)
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مضاد (تأبى) : (تستسلم - تلين - تعترف - توافق) .
2 - جمــع (وثن) : (أواثن - أوثان - وثائن - وثن) .
3 - (إذا وقفت أمامها كالكاهن) تشبيه : (ضمني - مجمل - بليغ - تمثيلي) .
(ب) - ما مضمون الحوار الذي دار بين الأخوين ؟
(ج)- ما الذى كان يمثله عنترة لشيبوب؟ وبمَ وصف عنترة شيبوبا؟
(د) - لم صمم عنترة على التحقق من بنوته لشداد ؟
(كان عنترة في سيرة يناجى نفسه بما فيها من شجون وهموم ، وقد وقع في قلبه أنه قد أخطأ وأفصح أو كاد يفصح عما كان يضمر في قرارة صدره من تعلق بالفتاة التي ملكت عليه فؤاده) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - عطف (أفصح) على (أخطأ) : (نتيجة - توضيح - تعليل) .
2 - جمع (فؤاده) : (فــؤد - فــوائد - أفئدة) .
3 - مفرد (أشجان) : (شجن - أشجن - شجناء) .
(ب) - ما الذي كان يضمره عنترة في صدره ؟
(جـ) - كيف كانت نظرة عبس إلى عنترة رغم مكانته الحقيقية عندهم ؟
(د)- ما الأصل الذى انحدر منه كل من شيبوب وعنترة؟ وما دوافع كراهية عنترة لأمه؟
الفصل الثالث
(عاد عنترة مع الركب إلى حلة عبس ، وكان يوم عودته موعد العيد ، ولكن عنترة لم يكن فارغ القلب للعيد ، فذهب إلى بيت أمه أول شئ بعد عودته ، وكانت زبيبة منصرفة إلى غزلها ، فلما رأته داخلاً وثبت قائمة ، وقالت وهى تفتح ذراعيها : مرحباً بك يا ولدى ).
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - (موعد العيد) في شهر : (رجب - شعبان - رمضان) .
2 - مضـاد (منصرفة) : (ماشية - منكبة - مدبرة) .
(ب) - لماذا اتجه عنترة إلى بيت أمه ولم يتجه إلى موضع الحفل ؟ (جـ) - كيف استقبلت زبيبة ابنها ؟ وكيف كان حاله معها ؟
(د)- ما الذى أغضب زبيبة من عنترة ؟ وما الحقائق التى اعترفت بها له؟
(إنك تقطع نياط قلبي يا عنترة ، فماذا يحملك على كل هذا ؟ ألست عنترة فارس عبس ؟ لقد عقمت النساء أن يلدن مثلك . فقهقه عنترة بصوت مخيف ، وقال : دعي هذا وخبريني بالحق عما جئت أسألك عنه) .
( أ ) - ضع الإجابة الصحيحة في المكان الخالي :
- مرادف (يحملك) - جمع (نياط)
- مضــاد (الحـق) - المراد بـ (عقمت النساء)
(ب) - اختلفت نظرة عنترة إلى أمه عن نظرتها إلى نفسها . وضح ذلك .
(جـ) - ما الغرض من الاستفهام في : "ماذا يحملك على ذلك " ؟
(د)- لماذا خافت زبيبة من مواجهة عنترة لأبيه؟وعلام استقر رأى عنترة بعد سماع كلام أمه؟
(هـ)- كيف أصبحت زبيبة أمةً بعد أن كانت حرة ؟ وما دينها؟
الفصل الرابع
(فجرد عمارة سيفه ، واندفع نحوه و أقبل عنترة عليه يدوس الجالسين للوصول إليه ، وهب الناس من كل مكان يحجزون بينهما حتى لقد هب الملك زهير من مكانه) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
- معنى "جرد " : (نزع - أشهر - أزال) .
- عبارة "يدوس الجالسين" تفيد : ( ثورة عنترة - شدة الزحام - ضيق المكان).
(ب) - صف سرادق الملك زهير بن جزيمة 0وما الذي دفع عمارة ليجرد سيفه ؟
(جـ) - لماذا كان القوم مجتمعين ؟ وكيف كانوا يحتفلون؟ ولماذا ذهب عنترة إلى الاحتفال؟
( د) - للخمر دور فيما حدث بين عنترة و عمارة . وضح .و بمَ اتهم شداد عنترة؟
(إنني لا أستطيع يا سيدي أن أنكر فضلك ، فأنت فارس عبس ، وشيخها ، وأنت ملاذ الخائف ، ومطعم الجائع ، ومكرم الضيف ، وناصر الضعيف ، وقد حدثتني أمي عنك حديثاً طويلاً منذ كنت طفلاً ، قال هذا ثم سكت ونظر إلى سيده شداد . قال الشيخ عابساً : ما لك تسكت يا عنترة ؟ امض في الحديث وقل ما عندك) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
1 - مرادف (ملاذ) 2 - مضاد (عابساً)
(ب) - ما الصفات التي نسبها عنترة إلى والده شداد ؟
(جـ) - ماذا طلب عنترة من شداد ؟ ماذا كان موقف شداد منه ؟
( د) – كيف استقبل الفرسان عنترة ؟ وبم رد عليهم؟ وما موقف كل من عنترة وعبلة حين تلاقت عيونهما؟
(فأطرق الشيخ واجما ووضع رأسه بين كفيه وقال : أمهلني يا عنترة حينا ، ولا تقس على ، أمهلني حتى أمهد لأمري وأتوسل إلى قصدي ، ولن أفرط فيك أبدا ، فقد عجز الأحرار عن ولادة قرينك ).
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (واجماً) - جمع (قرين) - المراد بـ(أطرق) - مضـاد (أفـرط) :
(ب) - من الشيخ المذكور ؟ وما الأمر الذي يريد أن يمهد له ؟ وما أثر ذلك على عنترة؟
(جـ) - ما الأعمال التي قرر عنترة القيام بها بعد حواره مع شداد ؟
(د) - ما علاقة وقد عجز الأحرار بما قبلها ؟
الفصـل الخامس
(خرج عنترة من الشعب هائماً على وجهه لا يدرى أين يذهب ، ولم يلتفت إلى ناحية الحي ، كأنه كان يكره أن تقع عينه على الحلة التي تضم الذين يناصبونه العداء ، ويضمرون له الحسد ، ويتنكرون له . ولكنه تذكر عبلة التي ناط بها أمله ، وعلق عليها كل سعادته ) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (يناصبونه) - مضاد (يضمرون) - المراد بـ (هائماً) - جمـع (هائما ً)
(ب) - ما الظروف التي أدت إلى خروج عنترة من الحي ؟ وإلى أين خرج ؟ ولماذا؟ وفيمَ كان يجد عزاءه؟ وهل نسى قومه؟ وما الذى فكر فيه؟ ولماذا؟
(جـ) - لماذا لجأ عنترة إلى شرب الخمر ؟ ولماذا ازداد حقده على قومه وعلى أبيه ؟
(هكذا قضى أيامه ولياليه هائماً في النهار بين الشعاب ، سابحاً في الليل بين الشجون وهو في كل لحظة تمر به يزداد حقداً على قومه الذين يزدرونه وعلى أبيه الذي يظلمه وينكره ويأبى أن ينسبه إليه مع أنه يعترف ببنوته)
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف ( يزدرونه) - مضاد (يأبـى) - مفـرد (الشجون) - جمع (النهار)
(ب) - لماذا ذهب شيبوب للقاء عنترة في الصحراء ؟ وممَ خاف عليه ؟
(جـ) - لمَ قبل عنترة الرق في أول الأمر؟ ولمَ رفضه بعد ذلك ؟ وما رأى عنترة فى موقف مالك من زواجه لعبلة؟
(د) - ما الذي قرره عنترة في النهاية بعد علمه بخطبة عبلة ؟وما تبريره لذلك ؟
<!--
الفصل السـادس
(وتفلت الأمر من أيديهم حتى صارت رحى المعركة تدور بين حطام البيوت المقوضة ، فكان فرسان عبس يرتدون خطوة بعد خطوة ، فيخطبون نساءهم وأطفالهم في عماية القتال ، والصياح ، والبكاء من ورائهم يعلو ضجيج القتال ) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (المقوضة)- مضاد (ضجيج) - المراد بـ (رحى المعركة) - مفرد (فرسان)
(ب) - ما الذي فعله عنترة عندما رجع إلى الحلة بعد سماعة بخطبة عبلة ؟ ولماذا لم يتمكن من رؤية عبلة ؟ وفيم فكر ؟ ولماذا لام نفسه على تفكيره؟
(جـ) - لماذا لم يخرج عنترة مع القوم لغزو قبيلة طيئ ؟ وما الذى سمعه وهو جالس على الربوة؟ وما موقفه منه؟ولماذا؟
(إن الحر لا يعرف الشماتة . إنه يشترى نفسه في مثل هذا اليوم يا عنترة ، فإذا أردت أن تكون حراً فاعلم أن الحرية لا توهب عطاء . هلم يا عنترة وأزل عنا معرة ذلك اليوم . فوثب عنترة على فرسه) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (توهب) - جمع (عطاء) - المراد بـ (الشماتة) - مضاد (معرة)
(ب) - ما الذى تخيله عنترة أثناء مشاهدته المعركة؟ وماذا فعل ؟ ولمَ تراجع؟
(ج)- ماذا طلب شداد من عنترة ؟وما رأى شداد فى الحرية؟وإلامَ انتهى الحوار بينهم ؟
(د) - ما الذي دفع عنترة إلى الدفاع عن القبيلة والاشتراك في الحرب ضد طيئ ؟
الفصـل السابـع
(وكان بعض فرسان طيئ قد أحسوا ريح النصر فهدءوا عن القتال ، واقبل بعضهم على سلب البيوت من كل ما فيها من سلاح ومال ، وطارد بعضهم من لاذ بالفرار من نساء وأطفال يريدون أن يأخذوهم أسرى ، وكان أكبر همهم أن يأخذوا النساء ليكن لهم إماء ، فقد كان هذا عندهم أكبر زهو للانتصار وصاح عنترة بصوته المجلجل : أنا الهجين عنترة) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (زهو) - المراد (بالهجين)- مفرد( نساء)- جمع (الهجين)
(ب) - ما الذي فعله بعض فرسان طيئ عندما أحسوا ريح النصر معهم ؟
(جـ) - اذكر بعض العادات التي كانت تزهو بها قبيلة طيئ في معاركها.
(اندفع عنترة في جوانب الوادي ينادى بآل قراد ، ويسأل من يراه عن نساء شداد وإخواته ، وما كان يريد من ذلك إلا أن يجيبه قائلاً : قد رأيت عبلة ولكنه لم يجد لها بعد طول البحث أثراً ، لقد كانت كل فتاة تنظر كيف تحتال في النجاة بنفسها ، وكانت كل أم تبذل قصاراها لكي تفر بفلذات كبدها ).
( أ ) - هات مرادف (تحتال) و مفرد (فلذات) في جملتين من عندك
(ب)- ما الذي فعله عنترة عندما وصل وادي الجواء ؟ وما هدفه من ذلك ؟
(جـ) - كيف استدل عنترة على أن عبلة وقعت أسيرة بعد طوال البحث في وادي الجواء ؟ وبماذا أحس ؟وماذا قال؟
(وفيما كان عنترة ناظراً إلى الأفق لا يلتفت إلى جانب الطريق ، سمع صرخة عن يساره كصرخة المستغيث ، فشد عنان فرسه ليهدئ من عدوه ، والتفت نحو مبعث الصرخة ، فرأى أمامه امرأة في السهل الرملي مقبلة نحوه ) .
( أ ) - ضع الإجابة المناسبة في المكان الخالي :
- مرادف (مبعث) - مع (عنان)
(ب)- كان للمرأة التي ورد ذكرها في العبارة دور بارز فيما كان عنترة بصدده وضح ذلك .
(جـ) - كيف استطاع عنترة تخليص عبلة ؟
(د) - ما الذي فعلته قبيلة عبس بعد عودة عبلة ؟
ساحة النقاش