الفترة القاسمية .. عبدالكريم قاسم هي بناءها مدينة الثورة في بغداد والتي بنيت لابناء الجنوب والوسط وخاصة من العمارة الذين كانوا يعيشون على هامش الحياة فيها وقرب مصبات (المجاري) بصرائف من الصفيح والقصب فحولها قاسم الى بيوت لائقة للسكن.. وليس فقط مدينة الثورة بناها قاسم بل احياء اخرى كحي النور (الشعلة) وشارع (فلسطين) والامين والحرية وغيرها من المناطق السكنية التي تمتاز بكثافتها السكانية الشيعية.. وليس فقط ببغداد بل بالبصرة وغيرها من المدن العراقية.. تقسم المدينة إلى قطاعات مساحة القطاع الواحد حوالي وتتضمن 79 ويحوي كل قطاع على مسجد واحد على الأقل. إلا أن قطاعاً آخراً قد تَكَوَّن بعد غزو العراق 2003 سمي بقطاع ”صفر“، فلهذا أصبح عدد قطاعات المدينة ثمانين قطاعاً، ويقع القطاع ”صفر“ بين ”حي الأمانة“ وقطاع ”واحد". وتشير الإحصاءات الرسمية للمجلس البلدي في المدينة إلى أن عدد سكان المدينة في الوقت الحالي يبلغ مليونين و500 ألف شخص طبقا لنظام البطاقة التموينية والكثافة السكانية التي تعاني منها المدينة بسبب العدو واساليبه المتبعة في حدود العراق وهو العدو الايراني لجنوب العراق مما ادى الى اصرار سكان المدينة ترك اراضي استصلاح اعتمدوا العمل في بغداد لحلول الانسان وهذا كان مصلحة العدو الإيراني والجاسوسية المتبعة من ايران التي اسلوب الام البريطانية واليوم جنوب لبنان اليهودية أساليبها بتدخلها في العراق وبقى هذا الفكر اليهودي الصهيوني المتنقل بثلاث دول لعدو الدين الاسلامي لعنة الله عليهم هي ايران ولبنان وجنوبه المتصل بمعممين وكذلك الكويت التي فيها شيعة الكويت وسنة الكويت ونرى الخليج وضع نفسه لبنان بجدار للقتل للدين الاسلامي الذي اصبحت الاعترافات اليوم من الجميع لعداء الدين الاسلامي هذه المدينة اليوم سكانها يؤيد الخارج من الدول المعتدية وهي سكانها ليس عبادة الله. واغلب سكانها سرقوا جميع بغداد هناك عشيرة تسمى العقابي تربط نفسها بمحاكم الاتحادية واشخاص عشائرية مجهولة المصدر رزقها حرام الى اليوم وهذا المثال للمدينة .وهذا المثال تشابه بالحياة للمدن خارج العراق واكثرها الاحياء السكنية المصرية التي بامريكا اصبحت ومدينة الثورة بمعمم. اي هذان المثالان من الحياة المصرية وحياة مدينة الثورة هي لاتحرم ماحرم الله ولكن اشاروا العمل لجهتين امريكا وتسمية الصدر ونرى بهذا هناك الكثير من الحالات تشير الى العدو المبطن من الحياة المصرية ومدينة الثورة .والتي جميع العمل الصالح اشار اليهم اعمالهم جميعها سيئة .
عبدالقادر المعيني
ما يراه الانسان خارج الوطن المتعلم ...... برنامج بغداد تعلم تكمن اهميته في العرض اللائق للمجتمع الناس تمثل تكوينه بها اي التعلم هو حفاظ على الاخر حفاظ على نفسه كيف يكون المجتمع قدوة لذلك تكون العروض هو التخلص من الشوائب على الرغم انه عرض فديو بموافقة الاشخاص عبدالقادر المعيني »
أقسام الموقع
ابحث
عدد زيارات الموقع
7,880