قال الشاعر:
في جَحْفَلٍ لَجبٍ جَمٍّ صَواهِلُهُ باللِّيلِ يُسْمَعُ في حافاتِهِ آءُ
قصص التاريخ كان الانسان انتباه الى المعرفة المعتادة ويذكر الرجل بين الارتباط بالمراة بكلمات منها في البيت الشعري صواهله المعرفة للنساء دمجت مشاركتها بالرجل من هذه الكلمات وهي القصص الى هذا الجانب كانت ، اما اليوم المراة لم تعد لها ذاكرة كونها منعزلة بكلمة الرجل وهو من صفات عبادة الشيطان التي يقودها اصحابها نرى المرأة اليوم برجل الدين تعلم به باول الطريق المعروف الشارع يريد رجل الدين منها زواج المتعة اي التحريف وهو الزنا لا يتذكر الاخر القريب ما مصدر العائلة لها بارتباط المجتمع وانما اصبح الكل ينتظر التالي من زواج المتعة . اما القصص الى جانب البيت الشعري للجحفل كان دور المرأة بارز مع الرجل ورغم جلسات الرجال المنفردة الوصف وطريق الجحفل يرجع الى النساء المرتبطة بالرجال كون المرأة ليس بعيدة العمل بانتظار الرجال من ارتباطاتهم وكان طبيعة الفرس ينظر الحالة ويطلق اصواته بتحظير المرأة للفرس وصف الشاعر الليل مشيرا له كالنهار حافات الفرس من الحروب وعنايتهم لها . الفرق اليوم ان عبادة الشيطان اختارات تسميات الرجل بعيدة عن صفات الرجولة التي يحملها الدين الحقيقي وايظا من صفات التهجير للابرياء هي وضعها اصحاب عبادة الشيطان بقولهم حوزة علمية هو الغدر .