أحمد ابراهيم | 08-01-2012 14:10

لم ير إعلامو الفلول فى المشهد الانتخابى سوى وجود متنقبة أو ملتح أمام لجنة اقتراع يدعو للتصويت للإسلاميين، فى محاولة لتشويه العرس الانتخابى، وتسليط الضوء بعدسات مكبرة على تجاوزات لا ترقى إلى مرتبة وصف العملية الانتخابية بأنها "مزورة" أو "غير نزيهة".
الغريب أن عددًا من مقدمى برامج قنوات الفلول الذين حققوا جماهيرية فى وقت ما يظنون أن ذلك قد يسمح لهم ببث السموم أو ترويج ما يريدون دون نقد من أحد.

على مدار أكثر من تقرير إخبارى بثه برنامج "العاشرة مساء" على قناة دريم التى يمتلكها رجل الأعمال أحمد بهجت، لم تر المذيعة منى الشاذلى فى العرس الانتخابى أى إيجابيات، ولم يشغلها سوى وجود حشد من المحجبات أمام اللجان، أو ملتحين يدعون الناخبين للتصويت لقوائم الحرية والعدالة أو النور، وكأن الأمر كبيرة وجريمة لا تغتفر تنسف نزاهة العملية الانتخابية.

تناست منى الشاذلى ومعدو البرنامج الذين تربطهم صلات وثيقة بصحيفة المصرى اليوم، تصويت الموتى فى برلمان عز، وتسويد البطاقات، وتقفيل الصناديق، وتناست أيضًا زمن تغيير النتائج بالتليفون كما حدث فى دائرة الدقى عام 2005 لصالح آمال عثمان ضد الشيخ حازم أبوإسماعيل.

تناسوا عن عمد حرب البلطجية أمام اللجان والتى اختفت فى انتخابات الثورة، وربما هم فى حاجة لمن يذكرهم بمشاهد السلالم الخشبية التى استعان بها الناخبون للوصول إلى لجان الاقتراع فى 2005 بعد منعم من أجهزة الأمن، فضلاً عن إلقاء القنابل المسيلة على الناخبين واعتقال مندوبى المرشحين، وشراء الأصوات، ومنع الإشراف القضائى وضرب القضاة.

بوصلة منى الشاذلى فى السابق كانت تلتحم مع هموم الجماهير، ومن هنا حققت شعبية كبيرة، لكنها انقلبت على الإرادة الشعبية حينما أتت بالإسلاميين، وتم توظيف برنامجها وغيره من برامج بلطجية "التوك شو" لتشويه أول انتخابات نزيهة لم نشهدها منذ عقود.

كم حزنت وأنا أتابع البرنامج منتظرًا كلمة واحدة أو لقطة تحمل معنى إيجابيًا عن العملية الانتخابية، أو طوابير الناخبين التى قدمت مشهدًا أسطوريًا أمام العالم، أو حرص المعاقين والعجائز على الإدلاء بأصواتهم بعد أن شعروا أن صوتهم له قيمة.

خسرت منى الشاذلى كثيرًا حينما بكت حزنًا على مبارك بعد سماع خطابه الثانى، ووصفته بأنه حافظ على مصر بعدما قتل 800 من خيرة شبابها، كما خسرت كثيرًا حينما حولت بوصلة برنامجها لخدمة أجندة الفلول وتشويه الانتخابات طالما أطاحت بهم وجاءت بالإسلاميين.

وخسرت للمرة الثالثة حينما تجاهلت وثائق ويكليكس والتى كشفت تورط عدد من نشطاء حقوق الإنسان والصحفيين فى قضية تلقى تمويلات أجنبية والإدلاء بمعلومات حساسة لجهات أمريكية، وخسرت للمرة الرابعة حينما عاشت دور البطولة هى وعمرو أديب فى حملة "اشتر المصرى"، وأعلنت على الهواء أنها ستشترى "بطانية" دعمًا للاقتصاد المصرى، بدلاً من أن تتبرع هى أو عمرو براتب شهر من الرواتب الضخمة التى يحصلان عليها.

 

اضف تعليقك
الاسم :

عنوان التعليق:

التعليق:

أرسل التعليق

تعليقات حول الموضوع

منذ 2007 تابعت العاشره ولكن

انسام | 09-01-2012 18:35

منذ 2007 تابعت العاشره ولكنني ومنذ اواخر 2009 اهملت متابعته لانني احسست ان فيه دس للسم بالعسل ولاحظت ان منى حينما تحاور اي مفكر اسلامي وياتي على ذكر قيم ومفاهيم اسلاميه كنت الاحظ اندهاشها واستغرابها وتتسائل للتاكد مما سمعت وكانها تكذب ما سمعت وتستكثر على الاسلام ان ينطوي على ما تسمع وتحس بشكها هذا يجعلني اتسائل الم تقرا شيئا من الاسلام ام هي تريد طمس هذه المضامين الفريده ؟؟؟

 

 

عجــبا لكــم يـا قــوم؛ طـاردوا صـاحـب "النـفيــر" قبـل مطـاردة المسـتأجـرة

عــلي عــلي عــليوة | 09-01-2012 14:24

أراكم توجهون سهام النقد لبنت الشاذلي (والتي تستحق أكثر منه بمراحل) وتناسيتم من (يستأجرها بمئات الآلاف) لتبث سمومه المستوردة من أمه أمريكا؛ فهو المسؤول الأول عما يصدر عن "نفيره"؛ {وجعلناكم أكثر نفيرا}. فيجب محاسبتها لو كانت هي صاحبة (النفير!)؛ وإن كانت تعتبر شريكة في خيانتة؛ لأنه لم يكن "ليستأجرها" لو لم يكن مايبثه يوافق توجهاتها

 

 

وائل غنيم مؤسس موقع islamway

وائل غنيم محترم | 09-01-2012 14:22

الى صاحب التعليق الخسارة الخامسة !!! وائل محترم ووطنى وملتزم جدا ، دفعتى فى هندسة القاهرة ، لاتظلموه دون ان يكون معكم بينة

 

 

دميانة ومعدى البرامج وبرنامج العاهرة مساءا فى قناة احمد بهجت ستحطم احمد بهجت..

عصام | 09-01-2012 13:59

دميانة ضد الشعب المصرى على طول الخط..وهى ذات صلة حميمة بالمخابرات الامريكية (..واسألوا ضابط المخابرات الامريكى اياه الذى يحاكم بخصوص افعاله فى الجزائر ومصر..؟؟؟)..وهى تربت فى بيت ملحد ماركسى وقررت الزواج من مسيحى لولا تدخل الامن الذى انقذ الموقف.. .ولكن اخطر ما فيها انها طوال الوقت تبث الفتن وتحارب المسلمين ..""..لقد سمعتها فى موضوع المريناب تكذب كذبا شيطانيا بحرقة وانفعال وتقول ان المسلمين يفعلون كذا وكذا وتحادث القسيس وتستثيره للشكوى كلما اراد السكوت..""..قاطعوا برنامجها وقناتها

 

 

أصبح الآن لامصداقية لبرنامج العاشرة مساءا

مجدي | 09-01-2012 12:43

صراحة كنت من اشد المعجبين بهذا البرنامج والمتابعيين له ولكن لاأدري ماهو الخط الجديد الذي أخذه هذا البرنامج بقيادة منى الشاذلي لبكون بهذه اللا مصداقية بل نوعية الضيوف صارت منتقاه لمن هم ضد التيار الاسلامي -السؤال هو ماذا حدث لك يامنى الشاذلي ؟؟؟؟!!

 

 

برامج الزمن الردئ

نور الدين محمود شريف | 09-01-2012 12:23

اتمني من قرارة نفسي ان لا نري هذه الوجوه الدولارية التي بنت ثرواتها علي دغدغات اعلامية لا يؤمنون بها فهم صنيعة نظام فاسد وظفهم لامتصاص غضبة الشعب الطيب والهاءه وترك المجال للفساد والافساد .واقول الا يشعر اصحاب البرامج سيئة السمعة بالخزي والعار وهم تنكشف سوءاتهم امام شعب لن يرحمهم ابدا وسيلفظهم بلا رجعة. هذا البرنامج دائما كان لي فيه راي عندما شاهدت مقدمته تصول وتجول في مجال مسموح وما ناقشت مرة واحدة امرا ينفع والان ظهرت علي حقيقتها وظهر ما بقلبها من غل علي الانقياء الاطهار من الشعب الطيب.

 

 

الله يهديها

ام مصريه | 09-01-2012 12:16

في الحقيقة قد فقدت مصداقيتها عندي ولم نعد نرغب في سماع برنامجها الله يهديها

 

 

دمينه الشازلي

محمد غزاله | 09-01-2012 12:10

هذه السيده الالعوبه في يد الغرب ليس لها الا ثله المهملات ولا قيمه لها

 

 

أبن هذة البلد

معتصم | 09-01-2012 11:47

لدية حس دينى،وطنى،وسياسى

 

 

من غير ما تزعل

ابو محمود | 09-01-2012 11:46

من غير ما تزعل غير القناة ولا تعط هؤلاء أهمية شارفت أيامهم على الانتهاء و انقضى زمنهم سيبدأ عهد جديد ستكون فيه قنوات أخرى و أسماء أخرى و مصداقية وشفافية . . وابعد عن قنوات الفلول و الحرامية

 

 

ندم حقيقى

مهندس مصرى بالسعودية | 09-01-2012 11:18

كما قالت احدى الأخوات.. أنا فعلا نادم على كل لحظة انتظرت فيها برنامج العاشرة مساء وغيره من البرامج المماثلة.. أتمنى أن تحظى المذكورة بما تستحق من التجاهل من المشاهدين ومن مالك القناة الذى كنت أحسبه على خير حتى سماحه بمثل ما يقال فى هذا البرنامج بعد الثورة من تشويه للايجابيات وابراز للسلبيات بما لا يدع مجالا للشك أن البرنامج يخدم مصالح معينة بالتأكيد بعيدة عن مصلحة هذا الوطن.

 

 

الي الاخ ناصر

عبدالله ابوظبي | 09-01-2012 08:54

اخي ناصر انا من اشد الحانقين علي احمد عز وامثاله ممن دمروا بلادنا وفسدوا وافسدوا عليهم جميعا من الله مايستحقون لكني ناصحك ونفسي نصح الاخ لاخيه الذي يرجو له من الله مايرجوه لنفسه فاقبل مني ذلك اتمني من كل اخوتي المعلقين بجريدتنا المفضلة (المصريون )ان نتجنب في تعليقاتنا مالايرضاه ربنا ولا نبينا صلي الله عليه وسلم ولنتذكر قوله تعالي (لايسخر قوم من قوم )ورفض نبينا وصف امرأة لاخري بانها قصيرة /بارك الله فيكم فلم يخلق احد نفسه ولم يختر ان يكون طويلا او قصيرا وانما خلقه الله سبحانه فاحسن خلقه

 

 

منى الشاذلي من القمة إلى القاع

samydabour | 09-01-2012 08:26

منى الشاذلي من القمة إلى القاع هي وكل برامج التوك شو التي لا تقدم ولكن تؤخر هذا البلد فيما تبثه من إثارة لا أكثر ولا أقل . نقول لكل هؤلاء الكلمة أمانة , والحيادية أمانة , راعوا ضمائركم وراعوا الله سبحانه وتعالى فيما تقولون وتفعلون . إنتقوا الضيوف , أصحاب الفكر والرؤية السليمة واتركوا الضيوف اصحاب الهرج والمرج والإثارة الكاذبة .

 

 

أهلا

يوسف عبدالسلام شلبي | 09-01-2012 08:21

كانت فأصبحت / كانت منى الشاذلي قبل الثورة / نرى فيها حقيقة ومن خلال ضيوفيها الذين رفعوا من قدرها تعلمنا الكثير / وكنا نقول لها شكراً مني / هل من مزيد / لاننا كنا في زمن الكهف المظلم = / واليوم ومن خلال متابعتي احيانا لمني الشاذلي ارى انها اصبح لها رأي وليس حيادية / طيب يا ست مني سؤالي باختصار / لو اشرف راحل يزور البابا وهو ليس مؤسسة سياسية هل كان الهجوم سيكون بنفس النسق / وأقول للناقدة ماجدة خير الله / استحي

 

 

توثيق ادلة جرائم التحريض واشعال الفتن وازدراء الاسلام وشعائره

كريم | 09-01-2012 07:37

التى تورطت فيها كل اسماء مارينز وسلعوات الاعلام الصهيوصليبي والتى اوردها الاخوة المعلقون بواسطة محامين مخلصبن على ان تتبنى المصريون هذه القضايا وفتح باب الدعم بمساهمة قراء المصريون وهم كثر بفضل الله للمحامين الذين سيقومون بهذا الدور الوطنى لان هؤلاء المخربين لن يتركوا مصر الا خرابا يبابا وصدق ا-عماد زيادي ان كل هؤلاء رباية وتحت مقصلة غرفة جهنم التى كان يديرها قواد مصر الاول موافى اللاشريف الذي دمر اعلام مصر 30 سنة

 

 

المتئامرون على مصر المحروسه

سيد عبد الحميد عبد الرؤف ببا بنى سويف | 09-01-2012 06:46

اللهم عليك بمن يتربص بمصر المحروس واحفظها من كل مكروه او سوء

 

 

ما قل ودل - بلاش تتبرع مش عاوزين منها حاجه - بس بلاش الملابس المستورده الفاخره

المستغرب جدا - بطانيه بطانيه يا بخيله طيب خليهم أثنين ( مع تقديرى لفؤاد المهندس ) | 09-01-2012 06:45

خلاص لم أعد أشاهد برنامجها . المصداقيه أنتهت هى ومن تستضيفهم مثل نهى الزينى.

 

 

arb 48

[email protected] | 09-01-2012 06:15

vere good

 

 

المقاطعة هى الحل

أحمد بركات | 09-01-2012 02:12

الحل مع امثال هؤلاء هو المقاطعة المقاطعة المقاطعة ...

 

 

أخطأت التسمية

عماد زبادي | 09-01-2012 02:11

لم يلتحم أحد من إعلامي العصر البائد بهموم الناس ولكن لكل واحد منهم خط وضعه الأمن لا يحيد عنه وسقف لا يجاوزه وقضايا يطرحها علي مشيأتهم وضيوف مرسلون بالإسم هم كالخلايا النائمة وكل له ملفه الخاص الذي يطوعه لقد كانت دولة أمنية بإمتياز وغرف جهنم مليئة بالوثائق والمستندات وكما كشفت وثائق ويكليكس ستكشف الأيام ما لم نكن نتصوره ولا حتي في الخيال

 

 

المنافقين والمرجفون في عصر الإعلام الفاسد

أبو هادية | 08-01-2012 21:46

وأزيدك لقد رأيتها وديعة مع ساويرس إذا ذكر وتخاطب من ينتقضه بأنه شرير هي وخالد يوسف كما أقامت لجان التفتيش ضد أشرف عبد الغفور لمجرد زيارته لمرشد الإخوان وقامت بجلده هي ومن أتصلوا بها ممن هم على شاكلتها. حقا لن يتطهر الإعلام إلا بخروجها هي وعمرو أديب ومحمود سعد وغيرهم ممن يسوقون الأكاذيب والهراء عيني عينك على الهواء آمنين من عدم المحاسبة في زمن الإنفلات الإعلامي

 

 

ليست الوحيدةولگنهن اکثرمن الهم علی القلب

سعيدالصعيدی | 08-01-2012 20:58

فين لميس الحق سجل الفانوس الميزان امسک ورقة دوارة للاسلاميين.والحقودةاللي اسمها غير مطابق للشکل ريم والست ذات السبعين ربيعاالمتبرجة.ولبني بصل ناصبه خيمةفي مولدسيدها البدوی الخ الخ

 

 

إعلاميو

محمد امين | 08-01-2012 20:01

مقال جميل فقط للتصحيح في اول المقال نقول اعلاميو وليس اعلامو الفلول لان اصلها اعلاميون وعند إضافتها تحذف النون فتكون اعلاميو مع بقاء آلياء وليس حذفها

 

 

اللي عاوز يشوف مشاهد المرأة في قمة ضعفها وقوتها

ابو على | 08-01-2012 19:51

منذ زمن تراودني فكرة ان اكتب عن هذه المرأة التى تُدعى منى , ورغم ترددي الا ان تصرفاتها - والتى تبدو عفوية - مع انها بعيده كل البعد عن العفوية ما زالت بتزن في وداني اني لازم اتكلم ,,,, هذه المرأة لم يعد يوقفها شيء فهذه الحركات المصطنعة وهذا التردد الماسخ والابله في طريقة كلامها اصبح يثير الشفقة وكانها تدلل على بضاعة لم تعد تستهوى الناس والمشاهدين ارحمي نفسك شوية عيب

 

 

فله من الفلول

نادية | 08-01-2012 19:43

انا نادمة على الاوقات التى اقضيها انتظر برنامجها ، ولكننى كرهتها وكرهت طريقتها فى التهتها والبربشه والتتنيحه ، انا مش عارفه ليه احمد بهجت مصمم يبتلينا بالاشكال دى ان كانت هى ولا جيهان منصور ، على العموم انا توقفت عن متابعة قنوات دريم بالكامل ، انا لا اتابع حاليا الا قناة الناس وبرنامخ الشخ خالد عبد الله

 

 

انتا متعرفش منى الشاذلي تطلع ايه

ناصر | 08-01-2012 19:14

والله اثلجت صدري بهذه الكلمة على هذه المذيعة المتفزلكه واقول لك اولا متزوجه من مسيحي اسلم ابوها شيوعي هيا كمان انتا فاكر المقابلة مع احمد الغير عز وهيا جالسه امامه زي الناعمه وهوا القزم اللي طوله يدوب متر ونصف وكأنه الهرم الرابع والمتسلط وهيا جالسه امامه لا حول لها ولا قوة وبعدين انتا ناسي احمد بهجت والمليارات اللي عليه للدولة وخصوصا لما حكمت المحكمة بالتحفظ على جميع املاك وشركاته الشعب لن ولم ينسى استاذي مع مع الشعب او ضدده ارجو المزيد لكي تكشف القناع عن المأجورين امثالها

 

 

يا استاذ دي اسمها دميانه ... دميانه الشاذلي ..... مش منى

مفقوع | 08-01-2012 17:14

كده ما يبقاش فيه حاجه غريبه او مش مفهومه

 

 

الخسارة الخامسة !!!

مقهــــــــــــــور))).. | 08-01-2012 16:27

وخسرت للمرة الخامسة حينما أتت بالممثل وائل غنيم وبكى بكاء التماسيح وهو الذي قبض الثمن بالدولار في وقت كان الشباب الوفي يفقد بصره ويفقد حياته من أجل مصرنا . بارك الله فيك ياأحمد.

 

 

لم تتحول ولم تتغير

أميمة | 08-01-2012 16:20

لم أنخدع يوما في منى الشاذلي هذه لا قبل الثورة ولا بعدها وكنت أعجب ممن يرون في برنامجها برنامجا ناجحا قبل الثورة ، دائما كنت أرى الخديعة والنفاق في عينيها

 

 

لا تستطيع أن ترى بعين البصيرة

طارق الشحات | 08-01-2012 15:47

لا شك أن منى الشاذلى ومن على شاكلتها، لم تعد تخظى بنفس التقدير السابق لها، فقد كشفت عن وجهها الحقيقى، وكنت أتمنى أن تفيق من غفلتها وتحسن بل وتغير نوعية الضيوف ونوعية النقاش لتتماشى مع مقتضيات المرحلة وتحاول أن تساعد فى بناء مصر واقتصادها بتنوير المشاهدين من خلال محاورين حقيقيين ونقاشات مثمرة. لكن يبدو أن الله أعمى بصيرتها للأسف.

 

 

لا تستطيع أن ترى بعين البصيرة

طارق الشحات | 08-01-2012 15:46

لا شك أن منى الشاذلى ومن على شاكلتها، لم تعد تخظى بنفس التقدير السابق لها، فقد كشفت عن وجهها الحقيقى، وكنت أتمنى أن تفيق من غفلتها وتحسن بل وتغير نوعية الضيوف ونوعية النقاش لتتماشى مع مقتضيات المرحلة وتحاول أن تساعد فى بناء مصر واقتصادها بتنوير المشاهدين من خلال محاورين حقيقيين ونقاشات مثمرة. لكن يبدو أن الله أعمى بصيرتها للأسف