كلما رمت ودادك غبت غنى
وقلبى قد تعلق بالودادا
فمن ذا الذى أغراك بالبعد عنى
فياليت شعرى أنا يكون لنا ميعادا
ألتقيكى وتلتقينى
وباللقاء يفك القيد ويكسر ذا الوصادا
فياليت عينك تحتوينى
وياليت قلبك لى مهادا
كتبت الشعر فيك حتى
جفت الأقلام من المدادا
واكتظت الأدراج فيك شعرا
واشتكى منى سريرى والملاءة والوسادا
نشرت فى 6 سبتمبر 2012
بواسطة abdohamed
Abdo Hamed Mohamed
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
89,197
ساحة النقاش