لقـد أغلقتُ الدَّفاتـر و الزَّمَـنْ
و أخرجتُ الحريمَ و القِيَانَ
مِنْ قصائدي و كواكبي
امرأةً.. امرأة..
و ذبحْتُ أصابعي لكي لا أكتُبَ الشِّعـرَ
و لا أكتبَ الوَطَـنْ..
و استرجعْتُ تاريخ طُفولتي
مِحنةً.. فمحنة..
فأنا أحِبُّ تجريب
عِشق الطـّـُفولة و المِحَنْ..