جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
أَسفٌ منْكِ أَنا
يا سيِّدتِي
أني ظننْتِ
أَنَّ محرب الْهوى
نال مِنْكِ دعِيني
أَرْسُم إِليكِ
من أَسفي
بسمة مِنْها مودتي
فِيهَا خجلَي
منْكِ أَنْتِ
يا مَنْ دقّ لَها قُلَّبي
بدَقََّاتٍ لَيستْ بِيدُي
لكِ معزرتي
يا أَميرَة فِي
بَحْرِالْهوَى
ليْسَ منِْي:
أَلحَبِّ كا قَطْراتُ
مَنِ النَّدَى
تطْفُو عَلى الزُّهور لِتُطيِّب الرّيحَ
يا زَهْرةٍ
هَا هِي كلمْتِي
معزرة
مَا مَنْ حَبِّ يُشْقي
بَلْ هُوالشِّفاءُ الَّذِي
يُغْنِي
عبد الرحيم