و لما أنا هويت
وأنا بين كلماتك فـــــــــى دفترك
أشعر بالراحة كلمــا قرأت عبارتك
وأقول ياترى من إين يأتى بالكلمات
وما كل هـــــــــذه الروعة والحكايات
ورغم علمى بأن الكتابة ليست مهنتك
إلا أن جميل الكلمات هي مــن صنعتك
ورغـــــم أنك تجعلني خيالك ومنى تصنع جملتك
إلا أنى أهوى دائماً النوم بين سطورك فى دفترك
حتى أشعر بحـرارة حروف صنعتك
ويأخـذني الحتين وتأخذني روعتك
وأقول لك كل ليلة زدني مـن الشعر بيتاً
فأبيات شعرك تجعل لي من البيت قصراً
ا.د/ محمد موسى