ToOotyAngel

لأن حبي لك فوق مستوى الكلام .. قررت أن أسكت .. والســلام ...!!! »

authentication required

 

سعداء يالوراثة ...............

 

فى البداية ارجو ان تقراء مقالى الى النهاية
حتى تكون سعيدا بالوراثة
هنا لى وقفة حيث اتمنى ان اكون من زمرة هؤلاء
فعلا هذا ممكن ان يطرح علينا سؤال
وهذا ما اجتمع عليه الباحثين والعلماء فلقد
قام الباحثون بدراسة ما يقارب 1000 توأم من التوائم المتماثلة وغير المتماثلة، فوجدت أن الجينات تحمل ما يقارب نصف المزايا في الشخصية التي تجعل الإنسان سعيداً، بينما تلعب العوامل الأخرى مثل العلاقات العاطفية والصحة والعمل الدور في تحديد النسبة المتبقية التي تؤثر على سعادتنا.
في الوقت الذي لا يمكن شراء السعادة لكن يبدو أنه يمكن وراثتها، حيث يمكن أن يكون لها عامل جيني، وفقاً لدراسة جديدة قام بها باحثون بريطانيون وأستراليون.
فقد سأل الباحثون من جامعة إيدينبيرج في إسكوتلندا المتطوعين للدراسة والذين تتراوح أعمارهم بين 25 و75 عاماً، مجموعة من الأسئلة عن شخصياتهم، مثل مدى قلقهم أو رضاهم عن حياتهم.
ولأن التوائم المتماثلة يشتركون في الجينات بينما غير المتماثلة لا يشتركون في الجينات، استطاع الباحثون أن يحددوا جينات مشتركة نتج عنها مزايا معينة في الشخصية تعرض الناس للسعادة.
وقال الباحثون إن الناس الاجتماعيين والنشيطين والمستقرين والجادين والمخلصين في عملهم يميلوا إلى أن يكون أسعد، وفقاً للتقرير الذي نشر في مجلة علم النفس Psychological Science.

ووجدت الدراسة أن التوائم المتماثلة في العائلة يتشابهون بشكل كبير في شخصياتهم وميلهم إلى السعادة، أما التوائم غير المتماثلة فهي لا تتشابه إلا بمقدار النصف في تلك المزايا، مما يشير إلى عامل جيني قوي.
وتعد نتائج الدراسة تقدماً مهما في سبيل محاولة التعرف على أسباب السعادة والكآبة لدى الناس. ويبدو أن الناس الذين ورثوا مزايا إيجابية في شخصياتهم قد يملكون مخزوناً من السعادة تجعلهم أقدر على التعامل مع الظروف الصعبة.

و في النهاية علينا تعريف السعادة و معرفة أنواعها و متطلباتها..
- تعريف السعادة:
السعادة هى "شعور بالبهجة والاستمتاع منصهرين سوياً"، والشعور بالشىء أو الإحساس به هو شىء يتعدى بل ويسمو على مجرد الخوض فى تجربة تعكس ذلك الشعورعلى الشخص، و"إنما هى حالة تجعل الشخص يحكم على حياته بأنها حياة جميلة ومستقرة خالية من الآلام والضغوط على الأقل من وجهة نظره".

- أنواع السعادة:
وهناك محفز للسعادة والذى يؤدى إلى نوعى السعادة:
أ- السعادة القصيرة أى التى تستمر لفترة قصيرة من الزمن.
ب- السعادة الطويلة التى تستمر لفترة طويلة من الزمن (هى عبارة عن سلسلة من محفزات السعادة القصيرة)، وتتجدد باستمرار لتعطى الإيحاء بالسعادة الأبدية.
أما الوسيلة التى تحفز الإنسان على إحساسه بالسعادة هى كيفية التأمل لوضع أهداف للنفس ليتم تحقيقها: الشخص المشغول دائماً والمثقل بأعباء العمل، فالطريقة الأكثر فاعلية له لكى يكون سعيداً ويبتعد عن الاكتئاب الذى يكتسبه مع دوامة العمل هو إحراز تقدم ثابت ومطرد لأهداف وضعها لنفسه.
وعلى الرغم من أن ذلك يبدو بسيطاً أو سهلاً، إلا إنه أسلوب صعب للوصول من خلاله لتحقيق السعادة. وبالطبع تختلف الأهداف من شخص لآخر، لكن الوسيلة فى تحقيقها تتشابه عند مختلف الأشخاص ألا وهى التقدم الثابت والمطرد للوصول لأهداف ذات معنى. ووجود معنى أو مغزى لهذه الأهداف هو الذى يحقق السعادة وليس وضع الأهداف فى حد ذاتها، لأن الشخص بإمكانه إحراز نجاحاً فى أهداف وضعها لنفسه لكنها لا تخلق لديه الشعور بالسعادة.
ويأتى تفسير الأهداف ذات المعنى أو المغزى "أهداف متوازنة لضمان تحقيق متطلبات السعادة".

- وما هى متطلبات السعادة؟
أ- التمتع بالصحة الجيدة.
ب- دخل كافٍ لمقابلة الاحتياجات الأساسية.
ج- وجود عاطفة فى حياة الشخص.
د- انشغال الشخص بعمل منتج أو نشاط.
هـ- أهداف للحياة محددة وقابلة للتحقق.
و- السلوك الطيب للشخص من عوامل تحقيق السعادة لنفسه.
ى- بالإضافة إلى المتطلبات السابقة، ينبغى أن يتوافر لدى الفرد المقدرة على إغفال مسببات التعاسة فى حياته.
فإذا كنت أغنى أغنياء العالم ويتوافر لديك المال ولكن فى غياب التمتع بالصحة أو الإغفال عن فن إدارة العلاقات مع الاخرين فلن تصل للسعادة.
واغفل عن كل ما سبق فهو لن يحقق لك السعادة
العامل الؤثر فى سعادتك الرضا
فعلا الرضا بما فسمه الله لك
هنا سوف تستمتع به وتشعر بالسعادة
كن قريبا من الله بقلبك وعقلك سوف تشعر بقمة الصفاء والسعادة
كن على يقين بان الله يحبك وارضى بقضائه سوف تشعر بالسعادة
اذا الم بك مرض او حزن تاكد ان الله راضى عنك اصبر وفى صبرك سعادة
هل انت دائما في البحث عن شيء,
يستطيع ان يعيشك في اسواء الاوضاع و يحولها لتكون افضلها,
شيء يمكن ان يجعلك ترا العالم منور و جميل.
هل انت في البحث عن السعاده؟



السعاده مجرد احساس تشعر به لما تكون راضي عن نفسك,وضعك,و عالمك الي حولك
احساس يجعل منك انسان متفائل , انسان مثابر , انسان يحب و ينحب

احساس جميل...و لكن لماذا نبحث عنه, و لماذا لازلنا نبحث عنه؟

البعض يعتقد انه بيجده في المال,الحب,الشهره,الصداقه,القوه,العائله,الا ماله نهايه
الكل و اعتقاده.

هنا سوال؟؟؟ هل السعاده موجوده في مكان معين او متخبئه بشكل شيء مادي مثل بيت او سياره

دائما اسمع الناس يقولون: "الله لو اني عايشه في المكان الفلاني كن باكون اسعد خلق الله"
او "لو عندي 5 مليون ريال لا كون اسعد انسان"

عاد الاقوال ما تنتهي

انا اعتقد ان بدل مانجري وراء مانعتقد ان هو السعاده
ان ناتى بالسعاده لانفسنا

السعاده لا تركض منك .... بس انت الي تخوفها

لن تاتيك السعاده من شيء مادي لانها غير ملموسه
بل هي روحانيه...اكثر من انها ماديه

لا تنتظر من انسان او انك تعيش بمكان معين لكي تشعر بالسعاده


لما تكون راضي عن نفسك و وضعك الحالي في هذا الوقت دون ان تحاول ان تنتظر المستقبل او تعيد الماضي
لما تكون فاهم و مقتنع و مؤمن ان كل ماحدث لك مقدر من الله
لما تكون مؤمن بالله ايمان تام و تفعل ما يطلب منك ايمانك فسوف تكون في هذه اللحظه
و الساعه تشعر بما هو عند الغير يكون مستحيل
و هو السعاده الي تجي فقط من ايمانك بالله الي خلق هذا الاحساس الي انت تبحث عنه


انت الذي تجعل من المستطاع ان يكون مستحيل

لا تطالب من السعاده مالا تقدر عليه
و هي بالمقابل لا تطالب منك الغير مستطاع




السعادة التي هي ضالة الانسان كما أن الحكمة ضالة المؤمن وحيث أن السعادة - في نظري- مثل الكنز المفقود يظل الانسان يتتبع علاماته طوال عمره وكلما شعر بالاقتراب منه يعود ليكتشف كم هو بعيداً عنه،كذلك السعادة قلما تجدها على مدار حياة الانسانية عموماً وانسان هذا العصر خصوصاً،كما أن السعادة شأنها شأن المرأة لا تكاد تجزم بأنك تفهمها حتى تكتشف أنك عدت إلى نقطة الصفر وأنك تدور في دائرة مفرغة كلما حللت لغزاً تصطدم بآخر حتى تيأس وتعود أدراجك وقد أصبحت أكثر يقيناً بأن المرأة لغز أبدي وسر من أسرار السماء،وعلم لم نؤت إلا قليلاً منه بل وأقل من القليل بكثير. انحسرت كل المحاولات عن ابراز ماهية السعادة وانحصرت في كشف أسباب الوصول إليها،وكيف يكون الانسان سعيداً،وماذا يفعل لكي يكون أسعد الناس،وهذا وإن كان ذلك مسلكاً عملياً إلى حد كبير لكنه يغفل المنهجية العلمية في الوصول إلى الغاية الأسمى ابتداء بالبحث في مكنوناتها والكشف عن ماهيتها ومروراً باستظهار طرق الوصول إليها وانتهاءً بالاحساس بها
السعادة هي مثل فراشة ، كلما طاردة وراها كلما حاولت الهروب منك, ولكن إذا قمت بتشغيل انتباهكم إلى أمور أخرى ، سوف تأتي وتجلس بهدوء على كتفك

تذكر نعم الله عليك فاذا هي تغمرك من
فوقك ومن تحت قدميك(وان تعدوا نعمه الله لا تحصوها)
صحه في بدن, امن في وطن, غذاء وكساء, وهواء وماء,
لديك الدنيا وانت لا تشعر, تملك الحياه وانت لا تعلم.
عندك عينان ولسان وشفتان ويدان ورجلان هل هي مسالة
سهله ان تمشي علي قدميك, وقد بترت اقدام,
وان تعتمد علي ساقيك, وقد قطعت سوق, احقير ان تنام ملء
عينيك وقد اطار الالم نوم الكثير, وان تملا معدتك
من الطعام الشهي, وان تكرع من الماء البارد وهناك من
عكر عليه الطعام, ونغص عليه الشراب بامراض واسقام.
تفكر في سمعك وقد عوفيت من الصمم,وتامل في نظرك
وقد سلمت من العمي , وانظر الي جلدك وقد نجوت
من البرص والجذام, والمح عقلك وقد انعم عليك بحضوره
ولم تفجع بالجنون والذهول.فكر في نفسك, واهلك, وبيتك,
وعملك, وعافيتك, واصدقائك, والدنيا من حولك فكر واشكر.


من يفعل الخير لا يعدم جوازيه لا يذهب العرف بين الله
والناس خلق الله العباد ليذكروه و رزق الله الخليقه ليشكروه,
فعبد الكثير غيره, وشكر الاغلبية سواه, لان طبيعه الجحود والنكران
والجفاء وكفران النعم غالبه علي النفوس, فلا تصدم اذا وجدت
هؤلاء قد كفروا جميلك واحرقوا احسانك ونسوا معروفك
بل ربما ناصبوك العداء ورموك بمنجنيق الحقد الدفين لا لشيء
الا لانك احسنت اليهم.وطالع سجل العالم المشهود,
فاذا في فصوله قصه اب ربي ابنه وغذاه وكساه واطعمه
وسقاه وادبه وعلمه وسهر لينام وجاع ليشبع وتعب ليرتاح فلما طر
شاربه وقوي ساعده اصبح لوالده كالكلب العقور, استخفافا
, ازدراء, مقتا, عقوقا صارخا عذابا وبيلا.
ان هذا الخطاب الحار لا يدعوك لترك الجميل, وعدم الاحسان للغير,
انما يوطنك علي انتظار الجحود والتنكر للجميل والاحسان
فلا تبتئس بما كانوا يصنعون.اعمل الخير لوجه الله,
لانك الفايز علي كل حال, واحمد الله لانك المحسن وهو المسيء,
واليد العليا خير من اليد السفلي
( انما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا)


 

المصدر: نت
ToOotyAngel

لأن حبي لك فوق مستوى الكلام .. قررت أن أسكت .. والســلام ...!!! »

  • Currently 3/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
1 تصويتات / 537 مشاهدة
نشرت فى 8 ديسمبر 2011 بواسطة ToOotyAngel

ساحة النقاش

ToOotyAngel

ToOotyAngel
ما اصعب ان تحب شخص بجنون .. وانت تعرف انه لك .. لن يكون ..!! »

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

232,292