التفرقة بين الجنسين في الأولمبياد
يشارك نحو عشرة آلاف رياضي في أولمبياد لندن 2012، وتصل نسبة السيدات من العدد الإجمالي إلى نحو 40 في المئة. ومارست اللجنة الأولمبية الدولية ضغطا على ثلاث دول إسلامية قاومت كثيرا هذا الضغط للسماح بمشاركة النساء في بعثاتها الرياضية الأولمبية، لكنها استجابت أخيرا ووافقت على المشاركة بلاعبات في الأولمبياد. ويمثل نجاح اللجنة الأولمبية في تحقيق ذلك تتويجا لجهد على مدى قرن من الزمان لتضييق الفجوة بين عدد الذكور والإناث المشاركين في الأولمبياد التي أثرت كثيرا على المسيرة الأولمبية منذ أول أولمبياد في العصر الحديث التي أقيمت في أثينا عام 1896