اذا كنت تبحث عن طريق سريع و سهل و امن لمعلجة مشاكل الماء المالح فى مزرعتك و اذا كنت تريد زيادة المحصول و توفير السماد هذا الجهاز القوى يتم ربطة مع خط المياة بمجرد مرور المياة الى داخل الجهاز لمعالجة المياة ستمتلك طاقة اكبر لها قابلية على اذابة الاملاح و تحي د كلوريد الصوديوم من الامتصاص لهذا نرى فائدتة العظمى فى ازالة املاح الصوديوم من حول الجذور و فى نفس الوقت زيادة ذوبان العناصر الهامة لنمو النبات مع تقليل فقد المياة بالبخر بجانب هذا يحدث
اذالة الكتل الملحية غير الذائبة التى تعوق نفاذية الماء خلال مسامات التربة و انسجة النبات
رفع كفائة عملية غسيل الاملاح فى التربة
يعطى الجذور حرية النمو و امتصاص العناصر المغذية فى صورة اسرع
توفير المياة بنسبة30%
و تقل اصابة النبات بالامراض بنسبة 60%
تحسين جودة الثمار فى الطعم و اللون و الرائحة

الماء الممغنط 

إلى أى درجة من الملوحة يمكن إستخدام النظام المغناطيسي ؟ 

يمكنك الإستعانة بالنظام لأى درجة من الملوحة بما أنها للزراعة ولكنك سوف تحصل على نتائج أسرع إذا كانت الملوحة أقل من P.P.M 12000 وعندما تكون أكثر من ذلك فالإستعمال المتواصل للماء الممغنط يحسن من خواص التربة مستقبلاً ويقلل بصورة تدريجية من تراكم الأملاح التي قد تؤدي إلى فقد التربة لخصوبتها.

الماء الممغنط 

ما مدى تأثير الماء الممغنط على زيادة قدرة النبات على مقاومة الأمراض ؟

الماء الممغنط يساعد في زيادة سرعة التفاعلات الكيميائية سواء في ماء الري أو داخل التربة مما يؤدي إلى تحرير العناصر الغذائية ويجعلها جاهزة للإمتصاص والمثير للدهشة أن الماء الممغنط ساعد في تجهيز معظم العناصر للإمتصاص ماعدا النيكل والرصاص وهما من العناصر السامة بالنسبة للنبات مع العلم أن لكل عنصر إستجابة مغناطيسية تساعده على التأين عند تحلله بالماء ويكون بذلك النبات قد أخذ مايحتاجه من عناصر وماء ممغنط وكانت البذرة ممغنطة قبل ذلك وبالتالي فإن النظام المغناطيسي يعمل على تحفيز المقاومة الذاتية للنبات.

الماء الممغنط

ويجب ان يكون ماء الشرب خاليا من الميكروبات وان لا يحتوي على ناقلات للأمراض ، كما يجب إن يكون به قدرا معينا من الأملاح المعدنية .

من المواد التي توجد عادة في مياه الشرب

كاتيونات الكالسيوم Ca2+

المغنسيوم Mg2+

الصوديوم Na+

الأنيوناتت CO32الكربونات

هيدروكربونات HCO3

 الكلوريدCl

SO42 الكبريتات

ماء الممغنط

مياه الشرب هي المياه التي يمكن تناولها عن طريق الشرب من قبل البشر. المياه ذات النوعيه الكافية لتكون تتصف بوجهة عامة بنظافتها وخلوها من مواد ضارة أو ميكروبات . تضع الحكومات مواصفات للمياه التي تقدم إلى الجمهور للاستخدام في الشرب والاستحمام والغسيل ، وتتكيء تلك التعليمات الوطنية على توجيهات من الهيئات العالمية مثل هيئات الامم المتحدة الخاصة . العديد من مصادر المياه التي يستخدمها البشر، تحتوي على بعض ناقلات الامراض و عوامل تؤدي إلى المرض أو تسبب مشاكل صحيه على الاجل الطويل إذا كانت لا تستوفي التوجيهات الخاصة بنوعية المياه الصالحة للشرب. يجب ان تكون المياه غير ملوثة . وتعمل الحكومات عل توفير مياه صالحة للشرب ، كل في حدود إمكانياتها . القدر المتاح من مياه الشرب هو معيار هام للقدرة الاستيعابيه لمستوى السكان في بلد ما ، وكثير من بلاد العالم الثالث لا تقوم حكوماتها على وجه سليم لتوفير مياه نظيفة خالية من الميكروبات إلى الفقير والغني في جميع مناطق بلادها ، في الحضر وفي الريف.

الخلاصة والاستنتاجات

أدى تطبيق تقنية المغنطة على مياه الري إلى:

أ زيادة نسبة أنبات بذور المحاصيل تحت الدراسة.

ب- تحسين نمو البادرات ورفع قدرتها على مقاومة التأثير الملحي سواءً من التربة أو من مياه الري وبالتالي تحسين نموها.

ج- تحسين صفات النمو وصفات الإنتاج لنبات الفاصوليا.

د زيادة فترات الري من 4 الي 7 أيام وقد تصل الي 10 أيام.

ه- إمكانية استخدام مياه مالحة (صرف زراعي) أو مخلوطها مع مياه جيدة النوعية (جوفية مثلا )ً في ري المحاصيل الزراعية.

و رفع كفاءة استخدام مياه الري.

الماء الممغنط

الماء الممغنط لزيادة انتاج الفاكهة والمحاصيل الزراعية في ندوة بجامعة المنيا شارك التاريخ: 20/6/2013

أقامت كلية الزراعة بجامعة المنيا في إطار برنامجها الثقافي ندوة حول الإستحداث المائي الممغنط في الانتاج الزراعي كوضوع بحث في درجة الدكتوراه للباحث أحمد حسام والتي يشرف عليها الدكتور محمد أحمد شريف رئيس الجامعة والدكتور وائل عبيده الأستاذ بكلية الهندسة قسم الهندسة الكيميائية والدكتور عطية طلب الأستاذ بكلية الزراعة. عرض الباحث التجربة في حضور أعضاء هيئة التدريس والطلاب والذي أوضح خلالها أن التجربة تمت في وادي النطرون علي مساحة20 فدان وكذلك في سيناء حيث تتلخص التجربة في تأثير استخدام الماء الممغنط بعد مرور الماء علي أجهزة المغنطة علي انتاجية الفاكهة وسرعة نضجها وجودتها واجريت التجربة في مزرعة بوادي النطرون وبمحافظة سيناء وذلك علي أرض رملية (خشنة القوام) بها نسبة من الملوحة والقلوية بمحافظة المنيا. وبالمقارنة بين استخدام الماء الممغنط والماء العادي اتضح مقاومة النباتات للملوحة باستخدام الماء الممغنط أكثر من الماء العادي بالنسبة للذرة والخوخ إلي جانب قلة استخدام المياه لها باستخدام الماء الممغنط من العادي مع سرعة نضج الخوخ عن موعده الطبيعي باستخدام الماء الممغنط وكذلك الذرة كما وجدت التجربة أن تكوين الخوخ وحجمه أفضل باستخدام الماء الممغنط من الماء العادي وبالتالي زيادة الكمية المنتجة من المحصول كما أكدت التجربة بأن انتاج الـ 10 أفدنة حوالي 80 طن للمعامل بالماء الممغنط مقارنة بانتاج حوالي 70 طن للانتاج بالماء العادي. وأختتم الباحث بأن ما سبق تم في إطار التجارب المبدئية لتحقيق أهداف زيادة الانتاجية والنوعية وقلة استخدام المياه حيث شارك في إطار تجربة الباحث مركز تطوير المشروعات وتكنولوجيا الأبحاث بالتعاون مع أحدي الشركات وكلية الزراعة بجامعة المنيا.

الماء الممغنط

فوائد الماء الممغنط اولا في الانسان

اثبتت الدراسات ان شرب الماء الممغنط بمعدل لترين يوميا خصوصا في المناطق الحاره يساعد في تخليص الجسم من كميات كبيره من السموم المختلفه ويساعد في عمل الجهاز الهضمي يشفي العديد من الامراض خصومصا الحصاوي الموجوده في الكلي يشفي العديد من الامراض الجلديه عند الاستحمام به يساعد في حركة الدم داخل الشرايين والاورده ومما يؤكد اهمية الطاقه المغنطيسيه في الحفاظ علي الصحه العامه هو ان اكثر جهاز امن ودقيق مستخدم حاليا في مجال التشخيص الطبي هو جهاز الرنين المغنطيسي MR

الطاقة المغناطيسية. لمعالجة ملوحة مياه الرى المصدر: مجلة الأهرام الزراعي

بعد ظهور مشكلة مياه النيل وتضخمها، واحتمالية أن تتأثر مصر بنسبتها المحددة من المياه، بجانب التخوف من الجفاف العام الذى قد يشمل العالم كله، مما جعل الكثير من السياسيين يتنبأون بأن الحروب القادمة ستكون حروبا على المياه. ولما كان الماء - بجانب كونه محور الحياة على الأرض - أهم عنصر فى عملية الإنتاج الزراعى التى تعد العمود الفقرى للاقتصاد القومى، لذلك كان لابد من تضافر كل الجهود للعمل على تحسين الإنتاج الزراعى رأسياً وأفقيا

التوسع الأفقى محدود ومكلف، لهذا فكرنا فى التوسع الرأسى الذى ينحصر فى ثورة الأفكار التكنولوجية والعلمية الحديثة بإدخالها فى جميع مراحل العملية الزراعية، ولقد تم بالفعل إدخال التكنولوجيا الحديثة فى تطوير الأسمدة والتربة الزراعية، وفى المعاملات التكنولوجية المختلفة للبذور قبل زراعتها، وتوقف التفكير عند هذا ولم يتجه للعامل الأخير والمهم وهو المياه المشكلة التى تواجهنا هى كيف نزيد طاقة المياه بحيث تتضاعف كمية الزراعة فى نفس مساحة الأرض المحدودة وباستخدام نفس الكمية من المياه وبأقل كمية من الأسمدة وفى نفس الوقت المحافظة على البيئة اتجه تفكيرنا الى استخدام تكنولوجيا التأثير المغناطيسى لتغيير خواص الماء، فالطاقة المغناطيسية من أهم طاقات الكون فهى المسئولة عن حفظ توازن الأجرام السماوية، ومسئولة عن حفظ توازن الحياة على الارض بما يسمى الاتزان الحيوى المغناطيسى تختلف نوعية المياه حسب كمية ونوعية الاملاح المذابة فيها (TDS) وتتركز هذه الاملاح باستمرار نتيجة التبخر وامتصاص المحاصيل للمياه ويؤدى هذا التراكم الى اضرار جسيمة فى التربة كالتصلب وانعدام التهوية وعندما تكون التربة صلبة وغير جيدة التهوية يحدث ارتفاع فى نسبة ثانى اكسيد الكربون والرطوبة ويقل الاوكسجين مما يؤثر على عملية امتصاص المواد الغذائية لحدوث اختناق فى المجموع الجذرى للنبات وانسداد خلايا الأمتصاص فى الجذور، ويعتبر كلوريد الصوديوم وعنصر البورون من أكثر العناصر ضرراً للنبات وفى نفس الوقت يصعب غسلهما من التربة، ولقد أظهرت الدراسات أن المعالجة المغناطيسية للمياه بالإضافة لتكسيرها الاملاح تلعب دورا فى تحييد كلوريد الصوديوم من الامتصاص، كما تلعب دورا مهما آخر فى غسيل التربة حيث تزيد كفاءة الغسيل بالماء الممغنط ثلاثة أضعاف مقارنة بالماء العادى، والمدهش زيادة نسبة الاوكسجين فى التربة لان النظام المغناطيسى يزيد بصورة فعالة نشاط ذرات الاوكسجين عندما تتكسر البلورات الملحية بالمعالجة المغناطيسية تزيد كفاءة التبادل الايونى بين محلول التربة والمادة الصلبة، ويعتمد امتصاص النبات للماء على درجة وتركيز المادة الذائبة والضغط الاسموزى لمحلول التربة المعالج المغناطيسى MHD يعمل على إذابة الكتل الملحية غير الذائبة التى تعوق نفاذية الماء خلال مسامات التربة وأنسجة النبات زيادة معدل حركة غسل الأملاح فى التربة ثلاثة اضعاف قدرةالمياه العادية ارتفاع درجة ذوبانية الماء، وبالتالى زيادة فى جاهزية العناصر الغذائية بالتربة وزيادة فى سرعة حركتها من التربة الى الجذر ثم الى الجزء الخضرى ثم الى الثمار، وتحسن فى نفاذية غشاء الخلية اقلال الشد السطحى للماء فتزداد نفاذية الماء والمواد الغذائية الى البذور ومن ثم للنبات فى التجارب التى أجريت مع معالج MHD فى الزراعة قللنا مياه الرى المستخدمه بنحو 30% فتحسن مستوى الإنبات مع زيادة الخضرة بما يزيد على 20%، كما قلت فترة النضج فى النباتات من 15 - 20 يوما، مما يسمح بطرحها مبكراً بالأسواق، وقللنا كمية السماد المستخدم حتى 30% فوجدنا الثمار المنتجة ذات جودة عالية فى الطعم واللون مع تحسن واضح فى الرائحة

زيادة نجاح البادرات فى اختراق القشرة الصلبة المتأثرة بالملوحة ولقد تعدت الزيادة

تفقد المياه رائحة الكبريت، وتتم ازالة الكلور تماماً

الماء المعالج بجهاز MHD يصعق النيماتودا والميكروبات حول جذور النبات. كما لوحظ قلة نسبة اصابة النبات بالإمراض بنسبة تصل الى 60% حسب نوع النبات

زيادة احتفاظ التربة بالماء مما يحسن الميزان المائى والهوائى فى التربة ويعطى الجذور حرية النمو وامتصاص العناصر المغذية فى صورة اسرع، وبذلك يساعد على نمو النبات ويزيد كفاءة الرى

عند معاملة البذور بجهاز مغنطة البذور حدثت زيادة فى نسبة إنبات البذور، بل وتوفير فى كمية البذور اللازمة للبذر بحوالى50%

منع الترسبات الكلسية فى أنابيب الري. والسماح باستخدام المياه الغنية بالحديد فى الرى بدون تنظيف خطوط التنقيط يومياً مما أتاح استخدام نظم الرى المتطور فى الاراضى الصحراوية.

[email protected]

01118233611- whatsapp

 

المصدر: elgamelyan
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 434 مشاهدة
نشرت فى 19 مارس 2015 بواسطة SergeyKaldov

SergeyKaldov

SergeyKaldov
كل ما يتعلق بالزراعة - والافكار الزراعية - والابتكارات التنموية - والزراعات الغير تقليدية - والمشروعات التنموية الصغيره »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

28,194