الان يمكنك زراعة الاراضى المالحة – وشواطى البحار
ازرع 2.5 فدان – واربح 8000 دولار كل سبعة اشهر
انتج اغلى اطعمة التصدير – انتج علف لمزرعتك – انتج زيت طعام عالى الجودة – انتج ديزل حيوى
تحدى ملوحة البحر --------
« نبات عُرف البحر ا»
تنتمي إلى فصيلة نبات البيئة المالحة.
إن هذا النبات الغريب يعد أحد نباتات المحاصيل ذات العائد التجاري العالي.
بل هو في مقدمة تلك المحاصيل بغير منافس
يرجع سر الاهتمام بـ نبات عُرف البحر
إلى قدرته العظيمة على الارتواء بـ «مياه البحر»
بل وتحمُّل ملوحة المياه التي تفوق ملوحة مياه البحار والمحيطات على مستوى العالم،
وفي الأماكن التي تندر فيها المياه العذبة،
يمكن نبات عُرف البحر أن تمد جذورها في الأرض لتنهل من المياه المالحة، من دون أن يصيبها مكروه!.
وهذا يعني ازدهار زراعتها في الأراضي الملحية.
ومن المعروف أن تراكم الأملاح في التربة في منطقة الجذور يتسبب في موت نباتات المحاصيل،
إذ يتم التغلب على هذه المشكلة بزيادة كمية الري بالمياه المالحة، وبذلك تنقل المياه الأملاح بعيدا اسفل منطقة الجذور، ثم تتسرب مرة ثانية من التربة باتجاه البحر عن طريق النـز.
الجدوى الاقتصادية
لزراعة نبات عُرف البحر
نبات عُرف البحر البحري صالح للأكل،
وإن كانت هذه المعلومة غير معروفة إلا للقليلين من الذين أوتوا الخبرة في مجال الأعشاب الشبه بحرية.
فهي ذات مذاق خاص مائل إلى الملوحة،
وتصدر صوتا مقرمشا عند مضغها.
يزرع نبات عُرف البحر
لأنه يجود بزيت غذائي افضل من زيت فول الصويا،
واكبر حجما منه.
ويمكن للكميات الخضراء الكبيرة المتبقية بعد عصر بذور
هذا النبات أن تكون علفا مجديا اقتصاديا للحيوانات،
وفضلا عن هذا وذاك، فـ « نبات عُرف البحر المحب للملوحة،
ينمو في الأماكن التي لا ينمو فيها إلا القليل من النباتات الأخرى.
إن نجاح زراعته على الساحل سيشجع الآخرين على زراعته في بعض الأقاليم التي تتصف بالجفاف وملوحة الأراضي. ومن شأن ذلك أن تصبح زراعته مفيدة في تلبية الاحتياجات الغذائية لكل من البشر والأنعام في أقسى مناطق الأرض جفافا
أما المدن التي تحيط بمبانيها مياه البحر، فإن « نبات عُرف البحر
ستساعد سكانها من الفقراء على الإقبال على زراعتها كغذاء.
والى جانب ذلك فوجود هذه النبتة سيساعد على التصدي لظاهرة الاحتباس الحراري،
إذ ستمتص غاباتها التي تروى بمياه البحر غاز ثاني أكسيد الكربون، وتطلق الأكسجين عوضا عنه
يعد « نبات عُرف البحر مهماً لاقتصاديات المنطقة
فهو يوفر مصدرا رئيسيا للزيت النباتي والعلف الحيواني،
ولهذا فإن هذا النبات سيفتح أبوابا كثيرة لدعم اقتصادات المنطقة وتحقيق أرباح كبيرة.
تتصف أنواع زيت نبات عُرف البحر بجودتها العالية وحجم إنتاجها الوفير
إذ يصل محتواها من الزيت إلى 30٪ تقريبا من إجمالي وزنها الكلي، وهي نسبة كبيرة إذا ما قورنت ببذور غيرها من النباتات. فبذور فول الصويا مثلا تحتوي على الزيت بنسبة تتراوح بين 17٪ و20٪
وذلك وفقا للاختبارات التي أجريت في معمل الأبحاث البيئية التابع إلى جامعة «اريزونا».
ويحتوي زيت عُرف البحر على 72٪ من حامض اللينوليك (حامض زيت الكتان)، وهو من الدهون الصحية غير المشبعة. وتقترب هذه النسبة من معدل وجود الحامض في زيت «القرطم» (العصفر)، كما أنها تتفوق على ما هو موجود في زيت الصويا بمقدار الضعف
إن عُرف البحر تنتج كميات ضخمة من المادة الخضراء،
أن تستخدم هذه المادة الخضراء علفاً للدواجن والمواشي والأغنام. وإنتاج هذا العلف محليا سيساعد على تخفيض استيراد أغذية الدواجن والأنعام. كما أن سعره سيمكّن منتجيه من بيعه بأسعار لا تنافسها فيه أسعار العلف الموجودة في السوق.
وقد برهنت تجارب زراعة « عُرف البحر » على أن زيتها وحده يمكن أن يغزو الأسواق.
ففي حقل مساحته2.5 فدان
بلغ إنتاج الزيت ثلاثة أطنان ونصف الطن ،
أما متوسط إنتاج المزرعة 40 كيلو من الاعلاف
في حين وصل إنتاج بذور إلى طن متري لكل 2.5فدان.
إن هذا النبات الذي يؤمل أن يكون له دور كبير في الزراعة في المستقبل كان حتى عهد قريب مهملا وغير معروف،
، تدرس إمكان استخدام زيت نبات عُرف البحر
لإنتاج بعض الأدوية ومستحضرات التجميل، نظرا إلى مزايا هذا النبات الفريدة، التي تجعله مناسبا لصناعة هذه المواد. كما أن بقايا بذور نبات عُرف البحر بعد عصرها تحتوي على بروتين بنسبة تقارب 40٪، وهي نسبة تقارب ما هو موجود في فول الصويا
إنني أتوجه بهذه الأفكار إلى أصحاب القرار،
وإلى شئون البيئية والزراعة لدراسة إمكان زراعة نبات عُرف البحر
وتطبيق استزراعه على سواحل البحر،

نبتةُعرف البحر
براعمها للمترفين والأوراق للأعلاف والبذور للزيت والأغصان لصناعة الخشب والورق
الفرنسيون يدعونها "براعم البحر"
والانكليز يسمونها "عُرف البحر"
كنز خفي
أن براعم " عُرف البحر " تعتبر من أكلات التي تقبل عليها الفئات المترفة.
وتذهب معظم الصادرات من براعم عُرف البحر
الى فرنسا وألمانيا وهولندا وبريطانيا وبلدان الشرق الأقصى. ويبلغ حجم الصادرات 40 طناً سنوياً، وتباع بسعر 6 دولارات للكيلوغرام الواحد، لكن أسعارها للمستلهكين قد تبلغ في بعض البلدان 100 دولار لكل 40 غرام.
ونبتة عُرف البحر نموذج للثروات المجهولة والكنوز الخفية في النباتات البرية للمنطقة
خبز وزيت
أن نبتة عُرف البحر مصدر منتجات عدة. فهي تستخدم كخضروات، وتستخرج من بذورها زيوت مختلفة غذائية وصناعية، وتضاف بقايا عصر البذور الى غذاء الحيوانات والدواجن فيما تستخدم السيقان والأوراق كعلف لتغذية الحيوانات.
ان تنوع منتجات محصول عُرف البحر يقدم فرصا واسعة وفي مجالات متعددة تمتد من استخدام البذور كدقيق في انتاج الخبز والمعجنات وحتى انتاج الوقود والخشب المضغوط والورق من سيقانها.
هناك خططا شاملة لتوسيع أسواق زيت بذور عُرف البحر الذي
يماثل في التركيب والنوعية زيت دوار الشمس. ويمكن تطوير هذا الزيت العالي الجودة بغرض استخدامه في صناعة مستحضرات التجميل والمنــتجات الطـبية، إضافة الى إنتاج زيوت التشحيم
==================================
عُرف البحر
فنبات يعطى محصول كل سبعه شهور
والزيت الناتج من بذوره يتم تحويلة إلى وقود سائل
في حين أن باقي عصر البذور يصبح غذاء الاستزراع السمكي والحيوانات الأخرى
كما أن القش الناتج عنه يستخدم في إنتاج ألواح الألياف وتغذية الحيوانات المجترة
وكذلك يُنتج عُرف البحر
الوقود الحيوي السائل أو الوقود الحيوي الصلب لتوليد الطاقة الكهربية، أو إنتاج الأسمنت.
نبات عُرف البحر متواضع ينمو على المياه المالحة يُقدم بدائل للطعام والوقود
زراعة نبات عُرف البحر يُبشر بتوفير الطعام والعلف والوقود
دون الحاجة إلى نقطة واحدة من الماء العذب
نبات صغير ذو قدرة كبيرة على التحمل، ينمو ويزدهر فى المياه المالحة، يبشر بتحويل الأراضى الصحراوية الساحلية القاحلة، والمسطحات الملحية فى الشرق الأوسط، إلى واحات خضراء تساهم فى إطعام الفقراء، وتمد المركبات بالوقود، ومن المحتمل كذلك أن تساعد فى درء التغير المناخى.
هو نبات ملحى هش صلب المظهر، يُعرف فى دائرة الطهى كعشب للسلطات
وقد أشيد به بوصفه أحد العناصر المستخدمة فى الطهى الراقى. وبارتفاع أسعارة وازداد الطلب على هذا النبات الملحى، بسبب خصائصه الأخرى
يحتوى على زيوت صالحة للأكل أكثر من فول الصويا، ويمكن استخدامه كعلف حيوانى ممتاز وهو وقود حيوى عالى الطاقة يمكن استخدامه فى مد الطائرات النفاثة بالوقود
والأفضل من ذلك كله إمكانية زرع هذا النبات دون الحاجة إلى استخدام نقطة واحدة من الماء العذب"نبات " عُرف البحر " يهوى الملح، ويمكن زراعته بشكل مكثف فى الأراضى المالحة التى قد تقضى على النباتات الأخرى
وقد وجد باحثون فى جامعة أريزونا الأمريكية أنّ بذور نبات " عُرف البحر " تحتوى على 30% من وزنها من الزيت
هذا بالمقارنة بـ17 إلى 20% من وزن بذور فول الصويا – ويمكن معالجة هذا الزيت لإنتاج زيوت طعام عالية الجودة، أو وقود حيوى.
أما الـ 70% المتبقية من الكتلة الحيوية لبذور " عُرف البحر " الزيتية فيمكن استخدامها كعلف حيوانى، هذا بالإضافة إلى إمكانية حرق سيقان النبات نفسه بهدف توليد طاقة، أو استخدام تلك السيقان، بعد ضغطها، كمواد للبناء.
هذا وقد بدأت الزراعة التجريبية لزيوت بذور نبات " عُرف البحر " فى السبعينيات. فارتفاع أسعار النفط، والأهداف الرامية إلى مزج الوقود فى الدول الصناعية، قد ساعدت فى الإسراع من تطوير استخدامه كوقود حيويى متقدم. فعلى العكس من الجيل الأول من الوقود الحيوى، والتى يتم إنتاجها بشكل أساسى من المحاصيل الزراعية، مثل الذرة، والقمح، وقصب السكر، فإن الجيل الثانى من الوقود الحيوى – مثل ذلك القائم على استغلال نبات " عُرف البحر " – لا ينافس على الأراضى الزراعية، أو مصادر المياه العذبة عالية القيمة. فباستغلال الأراضى الصحراوية غير المنتجة، ومياه البحار غير المعالجة، يمكن لمشروعات إنتاج الوقود الحيوى من نبات " عُرف البحر " أن تكبر وتتوسع دون أن تسبب عجزًا فى الطعام أو فى المياه العذبة.
نهج متكامل
نظام زراعة متكامل باستخدام مياه البحر وتمت تجربته فى إريتريا. ويعمل هذا النظام المتكامل وفقًا لنظام بيئى مصمم ليحتوى على برك لتربية الأحياء المائية، وحقول لزراعة نبات " عُرف البحر "، وغابات شجر المنجروف
والمخلفات الناتجة عن كل عملية، يتم استخدامها كمواد تستخدم فى العملية التالية التى تتكون منها دائرة الإنتاج المغلقة عالية الكفاءة، والتى تقدم العديد من المنتجات المشتركة
ويكون المنتجان الرئيسيان من هذا المشروع هما المأكولات البحرية، والطاقة الحيوية، بحيث تتوجه منتجات الطاقة الحيوية لتلبية احتياجات صناعات السيارات، وسوق الطيران المدنى فى أوروبا، بينما تستخدم منتجات المأكولات البحرية – والتى يتم تربيتها فى برك الأحياء المائية – لتلبية احتياجات الأمن الغذائى فى مصر"
ويستخدم "نظام الزراعة المتكامل المعتمد على مياه البحر" المخلفات السائلة الغنية بالمواد الغذائية الناتجة عن البرك المالحة المخصصة لتربية السمك والجمبرى، لرى وتخصيب حقول " عُرف البحر " القريبة، بينما يتوسط شجر المنجروف (القرم) عملية إعادة الرى مقللاً بذلك من بصمة الكربون – انبعاثات الغازات الدفيئة الضارة بالبيئة الناتج عن النظام.
يعمل شجر المنجروف كبالوعة للكربون، فهو يقوم بتخزين ثانى أكسيد الكربون من الجو أثناء نموه، وهو ما يعادل الكربون الناتج عن عملية حرق الوقود الحيوى".
الآن تغير الحال،
فأسعار الطاقة الآخذة فى الارتفاع، والحاجة الماسة لوقود حيوى متقدم، هذه العوامل مجتمعة تلعب صالح المشروع "لا يوجد من منافس لما نطرحه فى السوق،
فقد أقر الاتحاد الأوروبى لوائح تُلزم كل الطائرات باستخدام مزيج من الوقود بحلول عام 2012، أو تصبح عُرضة للجزاءات، وبحلول عام 2020 لن يسمح لأى طائرة بالهبوط فى مطارات أوروبا إلا إذا كانت تستخدم مزيجًا من الوقود.
وحاليًا تسعى شركات الخطوط الجوية جاهدة لتأمين مخزون كاف من الوقود الحيوى اللازم لتشغيل أساطيلها من الطائرات.. ففى حين توفر العديد من مصادر الوقود الحيوى من الجيل الأول الطاقة اللازمة لتشغيل السيارات بشكل جيد، فإنّ العديد منها مثل "الإيثانول" – لا يمكنه تحمل الظروف القاسية الخاصة بالتشغيل على ارتفاعات عالية أثناء الرحلات الجوية. وقد أظهر نبات " عُرف البحر " نتائج مبشرة فى تجارب المختبر، ومن المتوقع البدأ برحلات جوية تجريبية بنهاية العام الجارى.
يتوقع المحللون أن تنمو الاستثمارات فى مشروعات الوقود الحيوى من نبات " عُرف البحر " باطراد فى العقود القادمة، غير أن مطورى المشروع ينظرون إلى أبعد من مجرد دفاتر الموازنة، فهم يرون فرصة لبناء عمل تجارى يقوم على إنتاج الطاقة المستدامة، ويقدم نتائج قد تحقق منافع للبشرية

كربونات الصوديوم و Barilla
تستخدم عُرف البحر كذلك كمادة أولية لصناعة الورق والكرتون
و كذلك فإن رماد هذا النبات غني جداً بالبوتاس
الذي يستخدم في صناعة الأسمدة ،
كما أن رماد هذا النبات غني بالصودا أو كربونات الصوديوم
والتي تستخدم في صناعة الصابون
و يستخرج من نباتات عُرف البحر ملح نباتي منخفض الصوديوم و لا يحتاج إلى مانعات تجبل ،
كما أن الملح الذي يستخرج من رماد عُرف البحر يحتوي على الپوتاسيوم والكالسيوم والمنگنيز واليود والحديد والزنك.
الاستخدام الصناعي (المعاصر
: ديزل حيوي
عُرف البحر نبات تصنع المخللات منه في الولايات المتحدة،
و بعد طهي هذا النبات فإن مذاقه يصبح مشابهاً لمذاق السبانخ ،
أما الزيت الذي يستخرج من بذور عُرف البحر فهو زيت صالح للإستخدامات الغذائية
و هو زيت لذيذ المذاق و خالي من الكوليسترول و يتميز ببنية مشابهة لبنية زيت الزيتون ، وزيت بذور عُرف البحر زيتٌ غني بالبروتين
لمزيد من المعلومات
عن كيفية الزراعة والانتاج والحصول على الشتلات
برجاء التواصل على

[email protected]

01118233611

المصدر: [email protected] 01118233611- whatsapp
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 394 مشاهدة
نشرت فى 19 مارس 2015 بواسطة SergeyKaldov

SergeyKaldov

SergeyKaldov
كل ما يتعلق بالزراعة - والافكار الزراعية - والابتكارات التنموية - والزراعات الغير تقليدية - والمشروعات التنموية الصغيره »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

28,231