"محمد أبو حامد" لقناة الحياة :الجيش المصري جلس مع ثوار وقوى مدنية لمساعداتهم ولا اظن انه يريد ان يطمس الهوية المصريه و هناك فرق بين الاختلاف السياسي مع المؤسسة العسكرية وبين اتهامها بالمؤامرات والخيانة ..
إذا كانت قوتان على الارض (الجيش والاخوان) حتما سيكون اختياري هو "الجيش" .. والربط بين دماء الشهداء وشفيق ليس موجود عندي لانني كنت في لجنة تقصي الحقائق ولم يرد اسم شفيق في أي تحقيق أو تقرير ..