صور نادرة للباحة بتصوير الرحاله البريطاني |ولفيريد ثيسجير| عام 1365هــالصور متنوعة مابين سوق المخواة والمنطقة الواقعة على مايبدو في أودية غامد الزناد

(سبق الباحة) تناقل أهالي محافظة المخواة بمنطقة الباحة في الفترة القريبة العديد من الصور التي التقطت في منتصف القرن الماضي أي قبل 69 سنة تقريباً للرحالة "ولفريد ثيسجر" لعدد من الأماكن والأشخاص وعلى الرغم من المحاولات التي هدفت إلى التعرف على بعض من في الصور من أشخاص ، الا أن طول الفترة الزمنية صعبت من دقة هذه التخمينات
وقد التقط ثيسجير مئات الصور لمناطق عديدة في الجزيرة العربية. هذا المقال يركز على الصور الملتقطة في المخواة وضواحيها فقط.
يصف ثيسجير المخواة في كل صوره تقريباً بـ "قرية المخواة" تارة و"قرى المخواة" تارة أخرى. يقدم ثيسجير شرحاً موجزاً وتقريبيا لمكان التقاط كل صورة. قد يصعب تحديد المكان الدقيق للصور دون الإستعانة بشخص أو أشخاص قد عاشوا فترة قريبة من تلك الفترة
وكل الصور تقريباً التقطت في الربع الأول من شهر ابريل في العام ١٩٤٦. هذا يوافق نهاية شهر ربيع الأول وبداية شهر ربيع الآخر من سنة ١٣٦٥ هجرية والصور الملتقطة في المخواة حوالي ٤٠ صورة ، متنوعة مابين سوق المخواة والمنطقة الواقعة على مايبدو في أودية غامد الزناد. يشير المصور إلى هذه المنطقة بالوصف “منطقة آل غامد القبلية” بالترجمة الحرفية. الصور الملتقطة في المخواة تركز على الأشخاص ، بينما تركز الأخرى على الطبيعة ، البيئة ، والمباني. الصور المعروضة هنا هي عينة فقط لكنها تركز بشكل أكبر على صور الأشخاص أكثر من الأودية والطبيعة






















المصدر: راسل الالكترونيه
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 180 مشاهدة
نشرت فى 24 أكتوبر 2014 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

938,705

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.