authentication required

بسم الله الرحمن الرحيم

 

تغريدات عن الحجاب للاستفادة منها في لوحات أو عروض أو تصاميم نفع الله بها


صورتك انت من ترسمها
و عباءتك انت من تلبسها
و حشمتك انت من تحددها
و ميزانك انت من يملؤه بحسنات او سيئات
فانتقي لنفسك النجاة و السلامة!



أنت إنسانة أثمن من الجواهر المخبأة و الثروات المكنوزة،
أنت أولى بالستر
و أحق بالحماية
و اجدر بالحفظ
فاختاري ما يليق بك



قارني عباءة كتف ساترة بعباءة رأس ساترة:

ألا تبرز عباءة الكتف طول العنق؟

و حجم الكتفين؟



كل من الرجل و المرأة مأمور بغض بصره.

و أمرت المرأة بالحجاب إعانة له على غض بصره و لحمايتها من أي خطر.

أعيني إخوانك على غض أبصارهم يا موفقة



اذا كانت العباءات المزينة الموشاة بالألوان و الزخارف متوفرة في الأسواق فما الذي يدفع شابة جميلة لتركها و شراء اخرى إلا قلب ينبض بحب الله؟



أختي الحبيبة الواعية:
غيّري عباءتك ان كان فيها شيء من الزينة
أبدليها بعباءة تستحقك و تستحقينها فأنت مسلمة لك العزة و الشموخ و الرفعة.



لأننا لسنا متشددين و الدين يسر نلبس العباءات الساترة تماماً.

لأن دين اليسر لن يطالبنا بالعفة دون ان يهيء أسبابها.

و سماحته لا ترضى بذلك



لا تطالبي الرجل بغض بصره اذا كانت امامه امرأة تستعرض مفاتنها:

ألقاه في اليم مكتوفاً و قال له

إياك إياك ان تبتلّ بالماءِ



لا تقبلي ان تمتد يد الموضة الآثمة الى عباءتك فإن لمستها مرة واحدة تأكدي انها لن ترفعها حتى تحيلها مسخاً مرعباً لا يليق بحفيدات الصحابيات!



التخلف الحقيقي ان لا تدرك الفتاة الأمور

و لا تقدر العواقب

و لا تفهم مشاعر الرجال

و لا تهتم لسمعتها و نظرة الغير لها

و قبله رضا ربها!!



ما أشد جرأة من يناقش في أدلة الحجاب و هم لا يفرّقون بين الركن و الواجب في الصلاة!

و لو نسي واجباً لا يدري متى يسجد للسهو: قبل السلام ام بعده



ما تجده المحتشمة في قلبها من لذة طاعة الله.
و البعد عن الزلل.
و سلامة القلب..
لغة لا يفهمها الا العفيفات الحييات فقط.
ولا تقبل الترجمة!



كم افخر بك عندما أراك في الأماكن العامة لا يرى منك طرف و لا يظهر منك الا السواد

فأنت رمز للثبات..

و أنت قدوة و فخر..

فلا تتغيري



يثير عجبهم ان تلبس واحدة مثقفة او أنيقة أو من أسرة مقتدرة عباءة شرعية!!

ثم لا يلبث عجبهم ان يتحول إلى إعجاب

ثم اقتداء



لا تزلزلك يا حيية همسات الصويحبات

و لا تهزك تعليقات الآخرين

بعباءتك الساترة أنت العزيزة و الجديرة بكل احترام و تقدير و البعيدة عن الفتن.



فليقولوا عن عباءاتنا ما يقولون فنحن نعلم ان التقدم و الأناقة هي في ثقافتنا و تعاملاتنا مع غيرنا و تمسكنا بهويتنا المميزة و طاعتنا لله وحده



ارفعي رأسك أيتها الشابة المحتشمة:

فعباءات غيرك ليست تطوراً.

فالتطور في رجاحة عقلك و كبحك لشهوات نفسك و قوة إرادتك و تمسكك بحجابك الشرعي



تنصحهم و ترشدهم للحق فيقولون مستهينين بالنصيحة:

(الدين في القلب)

كلمة حق أريد بها باطل!

إذ لو وقر الإيمان في القلب لظهر أثره على الجوارح!



لو كان دين صاحبة العباءة في قلبها قوياً حياً لما ارتضت على نفسها ان تستعرض امام الرجال بعباءة هي اقرب لأزياء المناسبات منها الى عباءة ستر!



ليس للعباءة عمر محدد بحيث تلبسها الشابة بكيفية تختلف عن كبيرات السن..

فالكبيرة و الصغيرة

و الغنية و الفقيرة

يلبسن نفس الرداء السابغ



كثيرات ممن يلبسن عباءات غير ساترة لا تقصد بها شيئاً.

بل لبستها مجاراة لمجتمعها..

و تتساءل لماذا تتعرض لمواقف في الأماكن العامة!!



العباءة قطعة قماش سوداء.. قادرة على الكلام..

فتقول عن صاحبتها الكثير..

و عن تربية أسرتها لها أكثر..

و عن تقبّلها للمضايقات اكثر و اكثر..



ألبس عباءة خالية من الأكمام و الألوان و النقوش ليس لأني لا أعشق التزين.

بل لأني اتزيّن تحت العباءة ثم أستر زينتي بعباءة ساترة ترضي ربي.


#مشهد_يعجبك

مشهد الشابة في الأماكن العامة متّشحة بالسواد فلا يُرى منها طرف.
و لا تظهر منها زينة.
لا أملك حينها إلا أن أدعو لها بالثبات!


#ياابنة_الحرمين

لك تميّز آسر.
و تألّق ظاهر.
فلا ترخي سمعك لكل ناعق.
فتهوي من علوٍ شاهق.
حافظي على هويتك فأنت أقوى الحصون صموداً



#احب_حجابي

و غطاء وجهي
لأنه لا يحميني انا فحسب
بل يحمي مجتمعي كاملاً من فساد كبير
و شر مستطير
يمكن ان يحدث بكشف النساء وجوههن



#احب_حجابي

و احب أن أغطي وجهي
لأن الوجه هو مثار الفتنة.
و مجمع الحسن.
و موطن الجمال.
فهل من العقل أن استر جسمي كله و أترك وجهي!



#احب_حجابي

لأنه يصون جمالي أن تلتهمه الأعين
و عفتي أن تدوسها الارجل
و سمعتي ان تلوكها الألسن



لاتصغي للناعقين المنادين بكشف وجهك ليحرروا شهواتهم ويمتّعوا نواظرهم ويصلوا إلى ما كانوا يأملون



شرع الله الحجاب لستر الزينة فكيف للزينة ان تعرف لعباءاتنا طريقاً؟

كيف تستر الزينة عباءة هي في حد ذاتها زينة و فتنة؟



اتق الله اخيتي في شباب المسلمين:

لا تؤججي المشاعر و تحركي الغرائز
تظنين الرجال بلا شعور
لأنك ربما لا تشعرينا



ربنا الحكيم الخبير اللطيف هو الذي شرع لنا الحجاب الساتر.

إيماناً بالله و تعبداً له نطيع و نسلّم و نرضى و نطبّق.




مع خالص دعواتي و أطيب أمنياتي

المصدر: صيد الفوائد
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 47 مشاهدة
نشرت فى 14 فبراير 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

906,716

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.