إدوارد أبلتون

 

<!--

فى عام01 19

استطاع ماركونى أن يربط العالم القديم بالعالم

الحديث لاسلكيا موجات الاسلكى

 ثبت أنها تتبع محيط الأرض

مما يجعلنا نفترض وجود طبقه فى أعالى طبقات الجو

مما يجعلنا نعتقد أن  موجات الراديو المتحركة خطيا

تعود ثانيا للأرض بمجرد انحراف أشعة الشمس

لذا ضوئها يمكن ملاحظته بعد مرور أشعة الشمس

هنسفيلد وكنيلى

هذه الطبقة التي تعيد موجات الراديو

وتحيط الأرض برمتها

ربما للتأثير المؤين للأشعه فوق البنفسجية للشمس

فى طبقات الجو العليا

لم يكن هناك ما يؤكد ذلك حتى عشرينيات القرن

فى هذا الوقت تطور الراديو

وإستخدمه الهواة بموجات أقل من مائة متر

المعوقات كانت الحصول على جهاز إرسال

ثبت انه يمكن التهاتف بإستخدام جهاز إرسال صغير

مساهمة أبلتون

بطريقه عبقرية

طريقه تسمى التباين فى التردد

Frequency variation methods) )

فى عام 1924 مع ترينيت

أكد أن هناك تداخل بين موجات الراديو المباشرة

الموجودة على سطح الأرض

والموجه المنعكسة  باتجاه طبقه فى الفضاء

وسماها الطبقة الثقيلة

وقدر وجودها بإرتفاع مائة كيلو متر

بالتحليل الدقيق

لإختراق الموجه  بداخل الطبقة

إستطاع أبلتون دراسة ظواهر بالتفاصيل

 والتي شاهدها أثناء إجرائه لهذا البحث

الموجه إنكسرت فى طبقه بطريقه تشبه

الطريقة التي ينكسر بها الضوء عندما يدخل مجال

وسط رفيع (موجات الراديو)

فهي إما أن تعود إلى سطح الأرض

أو تخترق الطبقة الوسطي والتي فيها التأين اكبر مايكون

سوف تنفذ خلالها ومنها إلى الفضاء

تبعا لنظرية

الطول الموجى الحرج والذي يحدث فيه هذا

يمكن يدل على التأين فى نقاط مختلفة

سترانوسفيرغالبا على مسافة بعيده عن جهاز الإرسال

أثناء الحرب العالمية

محطات مجهزه انتشرت فى أرجاء المعمورة

المعلومات من هذه المحطات لها أهميه كبرى

للتواصل من هذه المحطات لها أهميه كبرى

للتواصل بالراديو حيث انهاتعطينا فى اختبار

الطول الموجى المختار فى التواصل بين الأماكن

هذه الدراسات لها أهميه كبيرة لأشياء أخرى غير الراديو

فى أثناء دراسة هذه ابلتون وجد عام 1927

انه لابد أن يكون هناك طبقات أخرى عاكسه خلف هذه المذكورة

على ارتفاع 230متر هذه الطبقة تسمى طبقة أبلتون

تتلقى أشعة فوق بنفسجية بصوره أكبر

 وأكثر من الطبقات الأخرى التي تحلها

التأينات تكون أكثر وأكمل  وهناك طاقه لعكس موجات الراديو

ابلتون أثناء اليوم  الطبيعة الجديدة

ينقسم إلى مكونين واللذان يجتمعان مره أخرى أثناء الليل

الطبقة العليا التي لها قدره عالية على العكس

وتسمح وتسهل بالتواصل باستخدام موجات الراديو

ويختلف عن الطبيعة الأخرى السفلى

تتغير الطبقات السفلى بالاشعه فوق البنفسجية

بينما الطبقة العليا ثابته لا تتغير فى الليل

وهذا يفسر الانكسار الكبير الذي يحدث

فى هذه الطبقات العليا

الذي يعطل اندماج الايونات فى الهواء

التغيير الحادث ومضاهاته بتغيير الشمس

أشعه فوق البنفسجية

ثبت بملاحظات ابلتون  فى عام 1934

وأيضا فى عام 1937

زيادة التأين وصل الى50- 60 %

وكان ملائما  متماشيا مع زيادة التأين

بشدة الاشعه الفوق البنفسجية 120- 150%

فى هذه الظروف

ملاحظات على سطح الأرض فى نفس المدة

الاشعه فوق البنفسجية  لا تتغير عمليا

إذا طريقة الراديو ثبت أنها وسيله لتحديد

الاشعه الكلية للشمس

من خلال بقع الشمس والتي لابد من النظر إليها

وكأنها فتحات أو نوافذ تفتح على الشمس

ننظر إلى عمليات تحدث بداخل الشمس

ابلتون وجد اضطرابات فى صورة موجات

راديو قصيرة تخرج من هذه البقع الشمسية

هذه البقع الشمسية مماثله لتأثير

 إرسال لجهاز إرسال طاقته ملايين كيلووات

 طرق البحث التي اتبعها ابلتون

طرق الصدى والتي طورها ابلتون ومعاونوه

فى سنوات قبل الحرب العالمية

كانت هذه طريقه بدايته لطرق الرادار

والتي كانت ناجحة فى تحديد أماكن الطائرات والسفن

موجات الرادار قصيرة المدى 3-30سم

ستوظف للعديد من الأغراض فى القريب العاجل

فى الأرصاد الجوية

اتجاه موجات الرادار لا تتغير أثناء مرورها

فى طبقات الجو التاينه ولكنها تتغير نتيجة

عدم التجانس الناجم عن التغيرات

فى الضغط ودرجة الحرارة

وتغيير بخار الماء

من هذا موجات الراديو تنعكس

ويمكن تحديدها بصدى الرادار

أثناء الحرب العالمية

 طرق الرادار استخدمت على نطاق واسع

نذكر أن ابلتون أبحاث دائبه عن الموجات الكهربية

والتي تنتجها ارتطاما الضوء باستخدام موجات الصوت

ضوء مشحون - العواصف الرعدية والتي 1000 إلى 2000  

ويمكن تحديد أماكنها بالاضطراب الحادث

 الذي يؤثر على استلام استقبال الراديو

وجد أن هذا التفاعل بين العواصف الرعدية

 خصوصا على محيط الكره

ابلتون أضاف علم جديد للفيزياء

الطرق التي اتبعها هو ومعاونوه

التي استخدمت حل مشكلات فى علوم أخرى

مثل الفلك والجيوفيزياء الأرصاد الجوية تقنيات الراديو

موضوع الموجات الكهرومغناطيسية

 من أهم الموضوعان ويطبق فى العديد من المجالات

أول من تحدث عنها فاراداى 

صاغها رياضيا ماكسويل فى معادلات رياضيه عام 1873

الموجات اكتشفها الفيزيائي الالمانى هنرى هرتز

عام 1890 استخدمت موجات الراديو

المبتكر الايطالى ماركونى


 

<!--<!--

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 122 مشاهدة
نشرت فى 14 أغسطس 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

104,492