authentication required

<!--

دراسة العمليات النووية عن طريق تصويرها فوتوغرافيا

إكتشاف الميزونات

الطريقة الفوتوغرافية التي إستخدمها باول

تعتمد على انه بمرور جسيم مشحون خلال معلق مستحلب

التصوير وهو عباره عن ورق تصوير من الفضه والجلاتيين معا

فيلم او الواح مصنوعه ماده مغلفه حساسه تعرف بالمعلق

تتكون من هاليد الفضه منتشره فى الجلاتين على ماده اصليه حامله

قد تكون زجاج قد تكون بلاستيك او ورق وهى حساسه للضوء

بروميد الفضه فى جيلاتين

حبيبات بروميد الفضه للمعلق او المحلول يمكن ان تصنع المسار للجسيمات ويظهر وكانه خط غامق وهو عباره عن سلسله من حبيبات مسوده بفواصل تقصر او تطول

المسافه بين الجسيمات تتناسب مع سرعة الجزئ

كلما زادت الرعه للجسيم كلما زادت المسافه

الجسيم الاسرع له قوه فىالتأين اكثر من البطئ

الطريقه ليست جديده بدأ العمل بها فى العشرينات

كوسيله لايضاح الاشعاع الصادر من المواد المشعه

باستخدام الطريقه فى دراسة العمليات النوويه

كان من الضرورى توفر معلق حساس لانواع مختلفه من الجسيمات المشحونه وخصوصا تلك الجسيمات السريعه النشطه

المشكله حلت فى مطلع الثلاثينات

جعل الواح التصوير ذات حساسية

 تجعلها تتفاعل مع البروتونات السريعة

الطريقة صعبه ولم تستخدم على نطاق واسع

المعلقات التي تتفاعل مع البروتونات السريعة

من غير زيادة حساسيتها مسبقا تم إنتاجها

عام 1935

معملين مستقلين عن بعضهما فى ليننجراد

زادنوف / انلفور


فى الفيزياء النووية الطريقة الفوتوغرافية لم تكن مقبولة

حتى نهاية الثلاثينيات

بعض الباحثين استخدموها لدراسة الاشعه الكونية

الفزيائيين النوويين شكوا فى صحة هذه الطريقة

بحسب النتائج المتباينة لحساب طاقة الجسيمات

من قياسات طول مسارتها

فى غرفة ويلسون

عندما تسقط الاشعه فى غرفه ممتدة ممتلئة

ببخار الماء ومشبعه بالهواء وغيره من الغازان

الغاز يبرد يتمدد بتوسيع الغرفة فجأة

وإسقاط ضباب على الايونات المتكونة

فى مسارات الجسيمات وفى حالة اضاءه جيده

المسارات للجسيمات التي بالغرفة  فى هذه اللحظة

للامتداد فتظهر وكأنها مسارات فى السحاب

بروفسور باولز

هو الذي أزال الشكوك عن الطريقة الفوتوغرافية

وجعلها طريقه مؤثره وساعدت فى عمليات البحث عن

عمليات نووية وأشعه كونيه

باستخدام ألواح البفرد لإنتاج الصور

 باستخدام نقاط  مختلفة الحجم

بدأ فى دراسة أهمية ومدى حدود الطريقة الفوتوغرافية

لدراسة العمليات النووية

طور فى معالجة المواد /التقنيات الحديثة/ المعدات البصرية

لتحليل مسارات الجسيمات

هذه الدراسات قدمت برهان مقنع فى هذا الموضوع

من بحث طريقه الفوتوغرافية مماثله لغرفة ويلسون

فى بعض الأحيان تتفوق عليها

توفير الوقت والمواد المستهلكة بالطريقة الفوتوغرافية

تم تحديدها بعقد مقارنه بينها وبين غرفة ويلسون


احد هذه التجارب باستخدام غرفة ويلسون

20000 صوره مجسمه أنتجت 1600مسار مناسب للجسيمات

برنسو باول ومعاونوه استخدموا 3000 جسيم

مسار للجسيم موجود فى 3سم من اللوح الفوتوغرافي

خطوه مهمة فى مجهوداتهم لتحسين وتطوير طريقه الفوتوغرافية

كانت فى عام 1946

عندما بروفسور باول ومعاونوه استخلصوا نتائج من مستحلب

الفورد جديد سموه C2

والذي خصائصه تتفوق عن هذا الرسمي

مسارات الجسيمات تظهر بوضوح واختفاء الخلفية المضللة

للبصر زادت من اعتمادنا على هذه القياسات

أصبح الآن من الممكن ان نجرى محاوله لحل هذه مشكلة العمليات النادرة

وشحن المعلقات باستخدام ذرات  لدراسات مخصوصة

الطريقة الفوتوغرافية المطورة لها أهميه كبيرة لدراسة الاشعه الكونية

على ارتفاع 2800 متر فوق سطح البحر يصل

إلى 5500متر عدد كبير من مسارات الجسيمات

وجدت ما يسمى بانفجار النجوم بعدد مغاير مختلف من التشتت

يخرج من انوية الذرات فى المعلق

تحليل هذه النجوم بعضها نتج عن جسيمات لها كتله صغيره

دخلت إلى المعلق  وغبرت إلى نواة الذرة وتتسبب فى انحلالها

تفاصيل للبحث أظهرت الجسيم النشط كأنه هو الميزون

والذي له كتله عدة مئات أكثر من الإلكترون وهو أيضا سالب الشحنة

بعض حالات من الانحلال النووي شوهدت فيها الميزون

البطيء خرج من النواة

دراسات مستمرة لمادة اللوح الفوتوغرافي

  اظهر ظواهر أخرى والتي فى نهاية مسارها

 تعطى ميزون ثانوي

تحليل  هذه المسارات الابتدائيه  الثانويه الميزونات

تظهر وجود نوعيين من الميزونات لها كتل مختلفة

النظرية التي تثبت بتجارب أخرى

الميزونات الاوليه الابتدائية  اكبر من الثانوية

الشحنة تساوى الشحنة الابتدائية

كان من الصعب تحديد العلاقة بين الميزون الابتدائي(p)

 والثانوي µ

لابد من مراجعة نتائج التجارب

وجد بول أن كتلة الميزون الابتدائي  1.35 الميزون الثانوي

علاقة تصل إلى 1.33 التي أكدها باحثي بركلي

كتلة الميزون الابتدائي يقدر ب286 مره اكبر من الإلكترون

الميزون يوجد فى الاشعه الكونية

الباحثين الأمريكيين حددوا أن

الميزون قد يكون موجب أو سالب الشحنة

عمر الميزون يقدر بحوالى  1/مليون من الثانية

الميزون ا اقصر عمرا بألف مره

الميزون السالب يدخل وبسهوله

  إلى فعل متبادل بمكونات النواة الذرية

وفى نهاية مسارها تؤخذ الذرات

وتعطى انحلال إلى ضوء وانوية ذريه ثقيلة

بفضل إدخال المعلقات الجديدة غير التي ذكرت

حساس الالكترونات (NT4 kodec)

 

 

 

 

 

 

 

 

بروفسور باول أوضح عام 1949

ميزون (p) ينحل فى نهاية المسارات إلى جسيم ضوء مشحون

ربما إلى جزئيين طبيعيين على الأقل

ضمن دراسات الميزونات التي لها كتله 1000 مره قدر الإلكترون

وجودها أكده العديد من الباحثين خصوصا فى بريستول

تقديم معلق حساس للإلكترون أعطى أهميه لهذه الأبحاث

امكن اكتشاف الميزون المتعادل فى الاشعه الكونية

تقرر وجودها فى عمل بركلي فى الميزونات الصناعية

عمرها 100 مليون مره

اقصر من الميزونات الطبيعية

 التي عمرها 1/مليون من الثانيه

<!--<!--

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 158 مشاهدة
نشرت فى 13 أغسطس 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

104,463