<!--
منذ أن اكتشف رازرفولد نواة الذرة
صار واحد من أهم مسائل الفيزياء
مما تتكون هذه الذرة
الأفكار الرئيسية تبلورت فى الثلاثينات
جسيم متعادل سمي نيترون يماثل كتلة نواة الهيدروجين
نظرية الأنويه الذرات تتكون من بروتونات ونيترونات
هي نيكلونات بعد ذلك بسنوات قليلة
ياكاوا قدم نظرية القوه
والتي تفسر بقاء النيكلونات معا
يمكن تبعا لهذه النظرية
أن تكون النيكلونات مركبات داخليه معقده
هوفستادتر
دراسة التركيب الداخلي والذي لنواة الذرة
والنيكلونات المفردة
طريقته تتلخص فى قذف الأنويه الذرية بالإلكترونات
لها طاقه عاليه الإلكترونات تستطيع إختراق أنوية الذرات
ويمكنها الانحراف بقوى كهربيه ومغناطيسية بداخل الانويه
بفضل الالكترونات المنتشرة التي لها طاقات
فى مطياف مغناطيسي وقياس عدد الالكترونات
التي إنحرفت لاتجاه مختلف
إستطاع هوستاندر أن يحصل على معلومات مفصله
لتوزيع الشحنات الكهربية فى الأانويه
بالنسبة للنيكلونات
نتائج هامه وجدت لتوزيع لحظاتها المغناطيسية
الطرق التجريبية التي استخدمها هوستادير
ترتبط بقواعد الميكروسكوب الالكتروني العادي
وهنا يمكن مشاهدة التفاصيل تتزايد
تركيب بقذفها بالالكترونات التي لها طاقه عالية
الطاقة المستخدمة تعادل جهد تسريع يصل لمليون فولت
هوستادتر بدأ حياته العملية عام 1950
فى معجل خطى تم بناؤه وبعد ذلك تم تحديثه
ليعطى إلكترونات بهذه الطاقة الفائقة
قام هستادتر بتجهيز يجعل قياس الإلكترونات
المنتشرة ممكنا
وكان دقيقا رغم كبر حجم الجهاز
نتائج هوستادتير فتحت مجالات عديدة لخصائص النيكلويات
ردلوف موسبور
دراساته بإطلاق وإمتصاص أشعة جاما بأنوية الذرات
هذه الإشعاعات لها نفس النوع مثل الضوء
موجات الراديو يمكن إستقبالها وفقط لو أن المستقبل حول ضبط على نفس التردد والذي للمرسل
يحدث الرنين حينئذا
ولفترة طويلة حاول العلماء رصد هذه الظاهرة للأنويه
والتي تسمى إمتصاص الرنين
الطريقة تجعل أشعة جاما من نوع من الأنويه تعمل على أنويه أخرى من نفس النوع
كانت هناك متاعب واجهت التجربة
عندما نطلق أشعة جاما
الذرة تستقبل المرتد نقل الطاقة والتردد الذي لأشعة جاما
نفس الظاهرة تحدث
عندما جسيم جاما يمتص فى نواه عنصر مستقبل
الرنين سوف يتحطم لو أن التغيير لم يعوض كما كان يحدث فى تجارب موسبير
إكتشف موسبير تجريبيا بالنسبة للذرات
التي ترتبط جزء من الإشعاع يمكن أن ينطلق من غير تغيير فى التردد بينما إمتصاص الرنين يمكن دراسته بصوره مباشره
هذا الكشف نشره موسبير عام 1958
بسبب العرض الصغير لخطوط جاما الرنين حاد جدا وجد موسبير أن الرنين سيتأثر ويمنع بتأثير دوبلر لو أن تأثير المصدر أو الممتص لأشعة جاما تحرك
السرعات التي تحتاجها تعتمد على حدة خط جاما
ويمكن تكون مليمترات فى الساعة
اكتشاف موسباى
كان محل أبحاث كثير من المراكز البحثية
أهم تطبيقاته تعتمد على فصل وإزاحة مستويات الطاقة
والتي توجد فى الجوامد وذلك بتأثير الأشياء المحيطة
عديد من الظواهر تمت دراستها بتأثير موسبير
من الممكن بتلك الطريقة الحصول على العديد من خصائص الجوامد
موسبير أتم اكتشافه عند دراسته لامتصاص الكيتين
باقتراح من بروفسور بايرلينج
وجد حينها نتائج دراسته بدقه وأدت إلى اكتشافه
<!--<!--