كن دائما مستعدا لاستقبال نصيبك من النور والطاقة الإيجابية
رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا
الإسراء 25
إذا قمت بأي عمل فاجعله لوجه الله وابتغاء مرضاته حتى اللقمة تضعها في فم من تحب، ثم سارع إليه تائبا ومنيبا لتحصل على نصيبك من الطاقة النورانية ففيها سر نجاحك وسعادتك واطمئنان قلبك.
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن - أو تملأ- ما بين السماوات والأرض، والصلاة نور والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو، فبايعٌ نفسه فمعتِقُها أو موبِقُها)).
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ.
عد إليه حامدا وشاكرا وطاهرا، واجعل فكرك ومشاعرك وسمعك وبصرك على خط مستقيم وفي نفس الاتجاه قاصدا ربك ومنيبا إليه فلا يكون في قلبك سواه، واستعين بكلمات الحمد والشكر وتقرب إليه بكل ما تستطيع.
mohamd ahmad ibrahim
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
ساحة النقاش