مادونا عسكر

(9) لم يعد للقرب والبعد معنى

ما أتعسني

ما أتعسني إن رحلت بدوني يا لشقاء نفسي إن رمقت يوماً ظلّك يتحوّل سراباً... ما أشقاني إن أطلّ صباحيَ مفتقداً تغاريد طيوركَ

ضدّ الطّائفيّة

ما أسهل أن تتسرّبَ إلى قوم ينهشهم الفكر الطّائفيّ، وتعشّش فيهم الذّهنيّة الطّائفيّة والقبليّة. وما أيسر أن تحرّك شعباً وتبرمج عقله وردّات فعله، في حال كان

صلاة الكمال

التطرّف

ينشأ في المجتمعات غير المتطوّرة أو الّتي تتقاعس عن بذل الجهود لنموّها الفكريّ والاجتماعي، سلوكاً يتّجه بها نحو التّمسّك بفكرة ما، قد تكون مستوردة

حقوق الإنسان بين الإنشاء الجميل والواقع المخيف/ بقلم فراس حج محمد

لا بد من أن نسأل أنفسنا من أين انطلقت الأسس التي وضعت على أساسها اتفاقية وبنود حقوق الإنسان وما هي الفلسفة التي يقوم عليها؟ ليس رغبة

في رحاب الحلّاج (7)

كيفما أدركنا مشاعر انجذاب أو تعلّق، أطلقنا عليها تعريف "الحبّ"، إلّا أنّ للحبّ أصولاً بل هو أصل واحد يرتبط ارتباطاً وثيقاً به، ألا وهو الألم. وما

Le Crépuscule

تكلَّمَ حبيبي

تكلّمَ حبيبي، فوحّدني بهِ مجداً كان ليَ عندهُ وهبني. تراه عينايَ فأهتدي إلى سبل البرِّ يرمقه قلبي فأغرف من كنوز الدّهرِ. تبسّم حبيبي،

الفكر الإنساني في جملة: "من ضربك على خدّك، حوّل له الآخر" (لوقا6/ 29)

قد يشرح بعض النّاس أو أغلبهم هذه الجملة، على أنّها تشكّل إهانة لكرامة الإنسان، أو تزيد من ضعفه، وتهدر حقّه الإنسانيّ. ولكن إن تأمّلناها حقّاً بعيداً عن العقائد

إلى ذاك المجهول/ الكاتب رشيد الميموني

هذا الليل .. هذا السهر يضفي على النفس سكينة ويزيدها وجدا .. وهذا النشيد الذي يسري في الروح والقلب يوغل في الشرود .. في

ماذا أحب فيك عندما أحبّك

لبنان بين خيار الحرب وخيار الحب

كن جميلاً ترَ الوجود جميلا (28)

في رحاب الحلّاج (6)

نظري بَدْءُ عِلَّتي ويحَ قلبي وما جنى يا مُعينَ الضَنَى عليَّ أَعِنِّي على الضنى