عدد 167 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
كن جميلاً تر الوجود جميلا (19)
إن أتاك صديق شاكياً، يرغب في أن يفرّج عن همّه، قد تدفعك محبّتك إليه وخوفك عليه بالاسترسال في الوعظ وكثرة النّصائح، فيما هو يبحث عن ما
-
كن جميلاً تر الوجود جميلا (18)
إلى كلّ مناضل بالكلمة أو بالفكر، أو بالحياة، أنت الجمال الحقيقيّ للصورة الإنسانيّة. فلولاك لرقد العالم في ثبات مميت، ولما وجد شعاعاً يضيئ له سبيله. جمالك
-
كن جميلاً تر الوجود جميلا (17)
قد تكلّفك كلمة "لا" الكثير من الجهاد والنّضال وقد تجعلك تخطو في طريق ضيّق تنبت فيه الأشواك وربّما بقيت وحدك وتخلّى عنك ذوي الأقنعة المخادعة. ولكن
-
كن جميلاً ترَ الوجود جميلا (16)
قد تضيع منك أحلامك كما تتسرّب المياه من بين أصابعك أو تراها تتهدّم أمامك فتشعر أنّك تغرق في مستنقع من الأحزان والآلام وبمتلك قلبك بعضاً من اليأس والخيبة.
-
كن جميلاً ترَ الوجود جميلا (15)
الصّداقة كنز الحياة، وحبّذا لو كنت صديقاً أميناً ترافق خطى من هم بحاجة إليك. كن ذاك البعيد القريب والحاضر أبداً، تارة للتّشجيع وطوراً للـتّعزية. كالملاك الحارس لا
-
كن جميلاً تر الوجود جميلا (14)
التّسامح سرّ الأقوياء، فكن من ذوي القلوب المترفّعة عن كلّ ضغينة وكراهية. والتّسامح ليس التّساهل وإنّما تفهّم لسلوك معيّن دون تبريره، مع الحرص على عدم الرّدّ بالمثل. فما
-
كن جميلاً تر الوجود جميلا (13)
تخشى على نفسك من نظرة الآخر لك، فتبحث عن إرضائه بشتّى الوسائل، خوفاً من أن تتشوّه صورتك أمامه. هذا الخوف سيحجب عنك رؤية جمالك الحقيقيّ، فتقف
-
كلّما ارتوت الغبراء من صفاوة الهوى تعطّش التّراب إلى سرّ حبّكَ كلّما زخرفت الفراشة إصباحها على ورود وجنتيكَ هزّني الشّوق لرؤية فتنة السّنا يتدفّق من عينيكَ...
-
إلى ذاك المجهول/ الكاتب رشيد الميموني
هذا الليل .. هذا السهر يضفي على النفس سكينة ويزيدها وجدا .. وهذا النشيد الذي يسري في الروح والقلب يوغل في الشرود .. في
-
هل أبكي تلاقينا، أم أعبّ دفئه لينشرح صدري ويلقي باغتمامه في رمس الزّمان، وأدفن ماضياً لم يحمل في حناياه إلّا ذوبان أنفاس تختنق من الضّيق. هل أغتبط بفرح
-
المحرّمات الثّلاث: الدّين، الجنس، والسّياسة
ثلاثة مواضيع لا يجوز الاقتراب منها أو المسّ بها في مجتمعاتنا الّتي ما زالت ترزح تحت نير الفكر الضّيّق والجهل المقيت. وكلّما امتنعنا عن مناقشتها أو مُنعنا
-
الحبّ بين المعنى الملتبس والحقيقة الإنسانية
"أحبّك"، كلمة صغيرة بعدد حروفها ولكنّها عظيمة بمعناها الّذي يؤثّر في كيان الإنسان، ويبعث في نفسه الكثير من الطّمأنينة والسّلام والفرح. إذ إنّ هذه
-
كم تشقين يا نفسُ مذ تلجين العالم الأسفلَ بالألم تولدين وإليه تنقاد أشواقك العظمى تستعبرينْ تستدمعينْ من أشجار البأسِ تقتاتين الشّجن ثمارا ومن جوف الشّقاء تغرفين الفرح هنيهة.
-
غربتي عن ذاتي مذ كنتِ كنتُ، كالكلمة في البدء كانت، ملتحمة بحروفها ثمّ تجسّدتْ حبّاً اقتحم تاريخ البشر. مذ كنتُ كنتِ ولكنّي تغرّبتُ عنكِ واغتربتِ، وما عرفت
مادونا عسكر
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع