جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
شاركونى..... وأنا سوف أشارككم ....الإحساس بأروع تجربة مررت بها فى حياتى ...وهى صعود جبل موسى المقدس .... وهو للعلم و للجميع عبارة عن سلسة من أروع وأجمل الجبال..... فى بقعة مقدسة بأمر الله بجوار دير سانت كاترين ......ويطلق عليها ملتقى الأديان...... وهذا الجبل المقدس الذى كُلم من فوقه سيدنا موسى ربه ورب العالمين
وكانت رحلة الصعود تتم ليلاً من بعد المغرب او العشاء....... بحيث تكون على القمة قبل الفجر وقبل الشروق .......بفترة على الاقل بنصف ساعة وذلك حتى تستعد للتفاعل النفسى الذى سوف يحدث لك فى لحظات ليس بالسهل تكررها ..... ورحلة الصعود تستغرق من 5 الى 6 ساعات
والأكيد أنك لو فى قمة النشاط والحيوية..... لا يمكن تتمها فى وقت أقل من 4 ساعات ونصف..... وهذه المعلومات تتلقاها وأنت فى الأسفل من المرشد السياحى الذى معك...... وأنت يملكك الأمل للوصول إلى قمة هذا الجبل الشريف العظيم بأمر الله......... وذلك حتى تصل إلى القمة لترى أروع وأجمل مشهد يمكن أن تراه أنت او أى إنسان فى العالم .....ولا يمكن أن يرى هذا المشهد بهذه الروعة فى أى مكان بالعالم إلا من هذا المكان .
عندما تبدأ رحلة الصعود أو وأنت على الأرض..... ستجد من يهبط دوافعك بكلمات كثيرة جداً ....وعندما تبدأ بالصعود تاركا أصدقاء لك بالأسفل.... فقد يصيبك بعض الأحاسيس اليأسة المهبطة .......وهو الصوت الداخلى لأفكارك السلبية.... التى تحاول إهباطك..... ولكنك عندما تتجاهلها وتنفرها ......وتستعيد قوتك من أحلامك بالوصول ......تستعيد حيناها طاقاتك ....وعندما ترى نفسك فى تقدما..... عندما ترى المسافة التى تركتها خلفك وتتأكد أنك حتما ستصل طالما انت ابتدات..... وحينما تصل تأكد أنك ستكون أسعد بكثير جدً من الذين لم يحركوا ساكناً وظلوا بالأسفل
ويزداد حماسك وتشعر بالروعة ......عندما تجد معك فى رحلة الصعود للقمة ......مجموعة كبيرة من المغامريين المشتاقيين...... للبحث عن روعة وجمال الطبيعة ......والاماكن المقدسة...... والمنفردة فى العالم أجمع .....وسوف ترى أثنا رحلة الصعود ...مجموعة أخرى من الاستراحات والتى يعمل بها مجموعة من الناس ........وهى تقوم ببيع الاحتياجات الخاصة للباحثيين عن المتعة والمغامرة.....مثل الماء والعصائر والمشروبات الساخنة ولاوززم اولية للاسعاف وأشياء أخرى كثيرة.......وكانها أكشاك للمغامريين ......ثم تجد فجاءة حركة من بعض البغال او الحمير...... وهذة الحيوانات تستخدم .......للذين أجهدوا من رحلة الصعود.... ويردون أستكمال رحلتهم... وبعد قطع جزء كبير من المغامرة ويرغبون فى الاستمرار أكييد .....وتجد كذلك فى الاعلى مجموعة كبيرة من الأجانب ......الذين يجوبون العالم ...سعيا للمزيد من الإستمتاع بأروع ما خلق الله سبحانه وتعالى من أماكن فريدة فى المنظر و فى الكيان .....حيث أنك ترى من هناك المشهد الذى يكون هو المكافاة ..وهذا المشهد هو ساعة الشروق...... والذى ترى فية بزوغ شمس يوم جديد من داخل الظلام الدامس لليل يوم فأت...... وهى تظهر كقرص برتقالى مبهج رائع وجميل وتظهر فى صورة أجزء بسيطة تلو الأخرة..... وهى وكأنها على مقربة منك بصورة كبيرة جدا .....وتظهر الشمس على شكل هلال ضغير جدا .......فى لونة البرتقالى الزاهى الجميل....... وسط الظلام الدامس الذى يملاء فى تلك اللحظات كل الوجود ......ثم يأخذ هذا الهلال فى زيادة الحجم......... حتى يكون عبارة عن نصف كرة برتقالى زاهى ......أعلاة مضىء بضوء النهار .......والنصف الاخر مازال مظلم داكن بظلام الليل الدامس.......وتجد من حولك جموع كثيرة جدا من الاجانب والمصريين والعرب المحبيين ......ومن هم مستعديين بأن يبذلوا الجهد بحثا عن روعة الوجود....... من خلق رب الوجود الجبار الغفار الخالق العظيم ...... والكل من قبل الفجر يتسعد ويأخذ مكانة.......... وتشعر من حولك وكأنك تحتضن الشمس وهى تظهر .......ويقوم كل الاجانب الموجودين بأستخدام أحدث الكاميرات الزووم وأقوى العدسات لتصوير هذا المنظر الرائع.....الذى هو بحق المكافاءة للنجاح والذى لايمكن لك ان تنساها متى حييت
أشكركم على تذكرتى بأروع وأجمل ذكريات النجاح ......كما أنى شاركونى..... وأنا سوف أشارككم ....الإحساس بأروع تجربة مررت بها فى حياتى ...وهى صعود جبل موسى المقدس .... وهو للعلم و للجميع عبارة عن سلسة من أروع وأجمل الجبال..... فى بقعة مقدسة بأمر الله بجوار دير سانت كاترين ......ويطلق عليها ملتقى الأديان...... وهذا الجبل المقدس الذى كُلم من فوقه سيدنا موسى ربه ورب العالمين
وكانت رحلة الصعود تتم ليلاً من بعد المغرب او العشاء....... بحيث تكون على القمة قبل الفجر وقبل الشروق .......بفترة على الاقل بنصف ساعة وذلك حتى تستعد للتفاعل النفسى الذى سوف يحدث لك فى لحظات ليس بالسهل تكررها ..... ورحلة الصعود تستغرق من 5 الى 6 ساعات
والأكيد أنك لو فى قمة النشاط والحيوية..... لا يمكن تتمها فى وقت أقل من 4 ساعات ونصف..... وهذه المعلومات تتلقاها وأنت فى الأسفل من المرشد السياحى الذى معك...... وأنت يملكك الأمل للوصول إلى قمة هذا الجبل الشريف العظيم بأمر الله......... وذلك حتى تصل إلى القمة لترى أروع وأجمل مشهد يمكن أن تراه أنت او أى إنسان فى العالم .....ولا يمكن أن يرى هذا المشهد بهذه الروعة فى أى مكان بالعالم إلا من هذا المكان .
عندما تبدأ رحلة الصعود أو وأنت على الأرض..... ستجد من يهبط دوافعك بكلمات كثيرة جداً ....وعندما تبدأ بالصعود تاركا أصدقاء لك بالأسفل.... فقد يصيبك بعض الأحاسيس اليأسة المهبطة .......وهو الصوت الداخلى لأفكارك السلبية.... التى تحاول إهباطك..... ولكنك عندما تتجاهلها وتنفرها ......وتستعيد قوتك من أحلامك بالوصول ......تستعيد حيناها طاقاتك ....وعندما ترى نفسك فى تقدما..... عندما ترى المسافة التى تركتها خلفك وتتأكد أنك حتما ستصل طالما انت ابتدات..... وحينما تصل تأكد أنك ستكون أسعد بكثير جدً من الذين لم يحركوا ساكناً وظلوا بالأسفل
ويزداد حماسك وتشعر بالروعة ......عندما تجد معك فى رحلة الصعود للقمة ......مجموعة كبيرة من المغامريين المشتاقيين...... للبحث عن روعة وجمال الطبيعة ......والاماكن المقدسة...... والمنفردة فى العالم أجمع .....وسوف ترى أثنا رحلة الصعود ...مجموعة أخرى من الاستراحات والتى يعمل بها مجموعة من الناس ........وهى تقوم ببيع الاحتياجات الخاصة للباحثيين عن المتعة والمغامرة.....مثل الماء والعصائر والمشروبات الساخنة ولاوززم اولية للاسعاف وأشياء أخرى كثيرة.......وكانها أكشاك للمغامريين ......ثم تجد فجاءة حركة من بعض البغال او الحمير...... وهذة الحيوانات تستخدم .......للذين أجهدوا من رحلة الصعود.... ويردون أستكمال رحلتهم... وبعد قطع جزء كبير من المغامرة ويرغبون فى الاستمرار أكييد .....وتجد كذلك فى الاعلى مجموعة كبيرة من الأجانب ......الذين يجوبون العالم ...سعيا للمزيد من الإستمتاع بأروع ما خلق الله سبحانه وتعالى من أماكن فريدة فى المنظر و فى الكيان .....حيث أنك ترى من هناك المشهد الذى يكون هو المكافاة ..وهذا المشهد هو ساعة الشروق...... والذى ترى فية بزوغ شمس يوم جديد من داخل الظلام الدامس لليل يوم فأت...... وهى تظهر كقرص برتقالى مبهج رائع وجميل وتظهر فى صورة أجزء بسيطة تلو الأخرة..... وهى وكأنها على مقربة منك بصورة كبيرة جدا .....وتظهر الشمس على شكل هلال ضغير جدا .......فى لونة البرتقالى الزاهى الجميل....... وسط الظلام الدامس الذى يملاء فى تلك اللحظات كل الوجود ......ثم يأخذ هذا الهلال فى زيادة الحجم......... حتى يكون عبارة عن نصف كرة برتقالى زاهى ......أعلاة مضىء بضوء النهار .......والنصف الاخر مازال مظلم داكن بظلام الليل الدامس.......وتجد من حولك جموع كثيرة جدا من الاجانب والمصريين والعرب المحبيين ......ومن هم مستعديين بأن يبذلوا الجهد بحثا عن روعة الوجود....... من خلق رب الوجود الجبار الغفار الخالق العظيم ...... والكل من قبل الفجر يتسعد ويأخذ مكانة.......... وتشعر من حولك وكأنك تحتضن الشمس وهى تظهر .......ويقوم كل الاجانب الموجودين بأستخدام أحدث الكاميرات الزووم وأقوى العدسات لتصوير هذا المنظر الرائع.....الذى هو بحق المكافاءة للنجاح والذى لايمكن لك ان تنساها متى حييت
أشكركم على تذكرتى بأروع وأجمل ذكريات النجاح ......كما أنى اشكركم لأنكم فتحتوا لى المجال بتذكرة جميع الأصدقاء........ ودعوتهم لتحقيق التجربة وتحقيق النجاح....... على أرض الواقع وفى الحقيقة تأكدوا جميعآ أنكم سوف تسعدون و تستمتعون.
ما أجمل وأروع المباراة الفكرية.... حبا و تأملاً فى روعة الخالق المحبوب والذين أرى عظيم حبه فى قلوب الاصدقاء حينما تأتى الذكريات..... مع التأمل فى وجود الواجد الموجود...... الذى أراد هو جل جلاله لنا الوجود ....ووالله إنها لتساوى كنز الكنوز لو تعلمون... وأنا معكم فأشكر لكم التواصل وتذكرة الأصدقاء بقدسية هذا المكان الرائع وأسمحوا لى أن أضيف شئً هام جداً
ألا وهو فوق قمة الجبل يوجد..... زواية صلاة للمسلمين..... وكنيسة مصغرة لإخواننا المسيحين........ ودير للعبادة آخر لمن هم من الديانة اليهودية .....وليست الجنسية الإسرائيلية...... والفرق بين الجنسيات والأديان كبير......... فقوق قمة الجبل المقدس ملتقى الأديان..... فيا لها من عظمة الخالق العظيم .......وأكرر الى جميع الاصدقاء...... أن لا تتركوا الفرصة لزيارة هذه الأماكن الرائعة الجميلة ....... وللعلم أن رحلة النزول فهى من المؤكد أسهل بكثيير .....وليس فيها مشقة ومعاناة الصعود أكيد ......وهذة من الموكد صفة الهبوط فى معظم الاوقات ......ولكنى أضيف اليكم احساسنا جميعا بالسعادة....... من عمق السعادة والابتهاج من عظمة رؤيتنا ........ولذكر معلومة أخرى جميلة بسيطة أن مراكز الشباب فى مصرنا الغالية الحبيبة .... تقوم بعمل هذه الرحلات بإستمرار.......... وبأسعار مخفضة بسيطة جدا أكثر مما تتخيلون....وفى متناول أبسطنا دخلا و ربنا يجعل لكم جميعا وأنا معكم من سعة الرزق نصيب.............اللهم أميين
..............أسعدكم الله جميعا ويارب تنولوا جميعا زيارة أعظم الاماكن المقدسة فى مصرنا الغالية الحبيبة................سامح الشوافاشكركم لأنكم فتحتوا لى المجال بتذكرة جميع الأصدقاء........ ودعوتهم لتحقيق التجربة وتحقيق النجاح....... على أرض الواقع وفى الحقيقة تأكدوا جميعآ أنكم سوف تسعدون و تستمتعون.
ما أجمل وأروع المباراة الفكرية.... حبا و تأملاً فى روعة الخالق المحبوب والذين أرى عظيم حبه فى قلوب الاصدقاء حينما تأتى الذكريات..... مع التأمل فى وجود الواجد الموجود...... الذى أراد هو جل جلاله لنا الوجود ....ووالله إنها لتساوى كنز الكنوز لو تعلمون... وأنا معكم فأشكر لكم التواصل وتذكرة الأصدقاء بقدسية هذا المكان الرائع وأسمحوا لى أن أضيف شئً هام جداً
ألا وهو فوق قمة الجبل يوجد..... زواية صلاة للمسلمين..... وكنيسة مصغرة لإخواننا المسيحين........ ودير للعبادة آخر لمن هم من الديانة اليهودية .....وليست الجنسية الإسرائيلية...... والفرق بين الجنسيات والأديان كبير......... فقوق قمة الجبل المقدس ملتقى الأديان..... فيا لها من عظمة الخالق العظيم .......وأكرر الى جميع الاصدقاء...... أن لا تتركوا الفرصة لزيارة هذه الأماكن الرائعة الجميلة ....... وللعلم أن رحلة النزول فهى من المؤكد أسهل بكثيير .....وليس فيها مشقة ومعاناة الصعود أكيد ......وهذة من الموكد صفة الهبوط فى معظم الاوقات ......ولكنى أضيف اليكم احساسنا جميعا بالسعادة....... من عمق السعادة والابتهاج من عظمة رؤيتنا ........ولذكر معلومة أخرى جميلة بسيطة أن مراكز الشباب فى مصرنا الغالية الحبيبة .... تقوم بعمل هذه الرحلات بإستمرار.......... وبأسعار مخفضة بسيطة جدا أكثر مما تتخيلون....وفى متناول أبسطنا دخلا و ربنا يجعل لكم جميعا وأنا معكم من سعة الرزق نصيب.............اللهم أميين
..أسعدكم الله جميعا ويارب تنولوا جميعا زيارة أعظم الاماكن المقدسة فى مصرنا الغالية الحبيبة..
المصدر: الاستاذ سامح الشواف
ساحة النقاش