مصفوفة التأهيل المرتكز على المجتمع
• ماذا نغطي
قد لا يستطيع أي برنامج للتأهيل المرتكز على المجتمع أن ينفذجميع مكونات و عناصر المصفوفة.
و لكن من المهم أن يكون مدى اتساع مجال المصفوفة واضحاً لدى مديري و فرق عمل التأهيل المرتكز على المجتمع، ليساعدهم ذلك في تطوير التشبيكات و التحالفات اللازمة لضمان أن تكون برامجهم جزءاً من مجهودات متكاملة تعمل من أجل تحقيق التضمين و المشاركة الكاملة للأشخاص المعاقين في جميع جوانب الحياة في المجتمع.
• المكون \ العناصر
• الحق - المبدأ
• الهدف
• الدور
• معلومات أساسية
• المخرجات
• الأنشطة
•
• مكون الصحة
للجميع حق التمتع بالصحة الجيدة التي لا تعني مجرد الخلو من المرض أو الإصابة و إنما تعني التمتع بحالة بدنية (حركة، عناية بالذات، تواصل) و ذهنية (تفاعل و تناغم ذاتي و في العلاقات الإنسانية) و اجتماعية (تناغم و مشاركة مع البيئة الإجتماعية و الأهلية) جيدة (رفاه).
• الهدف و الدور
الهدف: ضمان الإعتراف بحق الأشخاص المعاقين في الصحة و أن يكون الأشخاص المعاقون جزءاً من جميع البرامج الصحة.
الدور:ضمان اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين الحالة البدنية و الذهنية و الإجتماعية للأشخاص المعاقين و الحفاظ علىها في مستوى جيد.
• المخرجات اللازمة
• الأشخاص المعاقين و أسرهم يصلون للبرامج و الخدمات الصحية الترويجية و الوقائية و الطبية و التأهيلية بما في ذلك الأجهزة المساعدة.
• الأشخاص المعاقون و أسرهم لديهم معرفة بصحتهم و يشاركون بفاعلية في اتخاذ القرارات المرتبطة بالخدمات التي يحصلون عليها.
• مقدمو الخدمات الصحية و صانعو السياسات يحترمون أن الأشخاص المعاقين لهم نفس حقوق الأخرين و يقدمون لهم الخدمات المناسبة و الجيدة.
• السلطات الوطنية و المحلية تعد الكوادر اللازمة لتقديم الخدمات للأشخاص المعاقين.
• جميع القطاعات تتعاون لضمان وصول الأشخاص المعاقين لأعلى درجات الرفاه البدنية و الذهنية و الإجتماعية الممكنة.
• العناصر
• الترويج:
• تمكين الناس (معرفة، قدرة على الإختيار السليم، قدرة على التنفيذ) من التحكم في و تحسين صحتهم.
• الوقاية:
• المستوى الأول: منع المرض أو الإصابة
• المستوى الثاني: منع حدوث الخلل
• المستوى الثالث: منع حدوث الإعاقة
• العناصر
• الرعاية الطبية: علاج الأمراض و الإصابات
• المستوى الأول: القرية - الحي
• المستوى الثاني: المركز - المدينة
• المستوى الثالث: المحافظة – القومي
• التأهيل: جميع التدخلات التي تهدف إلى وصول الأشخاص المعاقين إلى أقصى درجة من الإستقلالية و الإندماج.
• مستوى أول و ثاني و ثالث.
• العناصر
• الأجهزة المساعدة:
• التزويد بالأجهزة (حركية-بصرية-سمعية-تعليمية)
• التدريب على استخدامها
• الصيانة و قطع الغيار
• أنشطة للترويج
• دعم حملات الترويج للصحة.
• تقوية معارف و مهارات الأشخاص عن الصحة.
• ربط الأفراد بمجموعات الدعم الذاتي.
• تعليم مقدمي الرعاية الصحية.
• خلق بيئات داعمة.
• العمل كمنظمة تروج للصحة.
• أنشطة للوقاية
• تسهيل لوصول لبرامج الوقاية الموجودة.
• الترويج للسلوكيات و نظم الحياة الصحية.
• تشجيع التطعيم.
• التأكيد على التغذية السليمة.
• تسهيل الوصول إلى الرعاية الصحية للأم و الطفل.
• الترويج للماء النظيف و الصرف الصحي.
• المساعدة في الوقاية من الإصابات.
• المساعدة في الوقاية من النتائج الثانوية.
• أنشطة للرعاية الصحية
• جمع المعلومات عن الخدمات الصحية.
• المساعدة في الإكتشاف \ التعرف المبكر.
• التأكد من الوصول إلى العلاج المبكر.
• تسهيل الوصول إلى الرعاية الجراحية.
• الترويج للرعاية الذاتية للحالات المزمنة.
• بناء العلاقات مع مقدمي خدمات الرعاية الصحية.
• أنشطة للتأهيل
• التعرف على الإحتياجات.
• تسهيل الإحالة و القيام بالمتابعة.
• تسهيل أنشطة التأهيل.
– تقديم أنشطة التدخل المبكر الإرتقائية للأطفال
– تشجيع الإستقلالية الوظيفية.
– تسهيل التعديلات البيئية.
– الربط مع مجموعات المساندة الذاتية
• عمل و توزيع المواد التعليمية و التدريبية الداعمة
• تقديم التدريب.
• أنشطة مرتبطة بالأجهزة المساعدة
• تدريب فريق التأهيل المرتكز على المجتمع.
• بناء قدرات الأفراد و الأسر.
• تدريب الصناع المحليين.
• تسهيل الوصول إلى خدمات الأجهزة المساعدة
– إنشاء ورش صغيرة لعمل الأجهزة المساعدة
– بناء علاقات تشبيك و تعاون
• التعامل مع العوائق البيئية.
• مكون التعليم
• يعني الحق في التعليم أن يكون جميع الناس قادرين على أن يتعلموا ما يحتاجونه و ما يريدونه طوال حياتهم طبقاً لقدراتهم، و هو يتضمن التعلم للمعرفة و الفعل والعيش معاً و لتحقيق الذات، و يتم في الأسرة و
المجتمع المحلي و المدارس و المعاهد المجتمع الكبير.
• التعليم الأساسي إلزامي و مجاني.
• الهدف و الدور
• الهدف:
• ضمان وصول الأشخاص المعاقين إلى حقهم في التعليم (التعليم الشامل و التعليم المستمر) لتحقيق قدراتهم و احساسهم بالكرامة و التقدير الذاتي و المشاركة الفعالة في مجتمعاتهم.
• الدور:
• العمل مع قطاع التعليم لجعله شاملاً\دامجاً في كافة مستوياته.
• المخرجات اللازمة
• الأشخاص المعاقون يصلون لحقهم في التعليم الذي يناسب احتياجاتهم.
• الأطفال المعاقون يتعلمون و يلعبون جنباً إلى جنب مع أقرانهم و يحصلون على الدعم اللازم الذي يساعدهم على ذلك.
• المدارس المحلية صحية و متاحة و مرحبة و تضمن جميع الأطفال وتستخدم مناهج مرنة و تمتلك مدرسين مدربين و تحصل على دعم مناسب و تبني علاقات جيدة مع الأسر و المجتمع.
• الأشخاص المعاقون يشاركون في التعليم (تخطيط-قرارات-تعليم).
• أسر الأشخاص المعاقين و المجتمع تحترم وتشجع و تدعم تعلمهم.
• قطاعات التعليم و الصحة و التضامن الإجتماعي تتعاون و تنسق بينها.
• العناصر
• التربية المبكرة – التعليم ما قبل المدرسة
• منذ الولادة و حتى دخول المدرسة (0 – 3 و (3 – 6\8 سنوات).
• رسمي – غير رسمي – غير نظامي
• البقاء – التطور – التعلم
• التعليم الأساسي
• في المدارس، إلزامي و مجاني
• العناصر
• التعليم الثانوي و العالي
• بعد التعليم الإلزامي
• التعليم الغير رسمي
• مبادرات تعليمية مبتكرة و مرنة، (مدارس المجتمع - الفصل الواحد – الفتيات).
• التعليم المستمر (على مدى الحياة)
• محو الأمية – تعليم معارف و مهارات العمل و المشاركة
• أنشطة التعليم ما قبل المدرسة
• التعرف على احتياجات الطفولة المبكرة.
• دعم التربية المبكرة في المنزل
– إشراك الأسر
– تشجيع الأنشطة المنزلية
• دعم التربية المبكرة في المجتمع.
• المساعدة في تطوير حضانات دامجة.
• ضمان الوصول إلى خدمات متخصصة.
• إشراك الأطفال و البالغين ذوي الإعاقة.
• القيام بالتدريب و رفع الوعي
• التصدي للفقر.
• كسب التأييد للدمج.
• الإستعداد للطواريء.
• أنشطة التعليم الأساسي
• تحريك المجتمع.
• دعم و إشراك الأسر.
• دعم الأطفال ذوي الإعاقة.
• التشبيك و كسب التأييد و تبادل المعلومات
• أنشطة التعليم الأساسي
• المساعدة في جعل المدارس مرحبة و متاحة.
• المساعدة في خلق بيئات التعلم:
– تقييم بيئة المدرسة
– التركيز على الجودة
– تدريب و دعم المدرسين
– تشجيع تغيير المناهج و طرق التدريس
– تشجيع المرونة في الإمتحانات و التقييم
– تشجيع التعاون و الدعم المتبادل
• أنشطة التعليم الأساسي
• استخدام الموارد المتاحة و تطوير الدعم
– البناء على الموارد و الدعم المحلي
– تسهيل الوصول إلى الموارد و الدعم المتخصص
– تشجيع الإستخدام الأمثل للوحدات الصغيرة
– المساعدة في توجيه مدارس التعليم الخاص للدمج
• التصدي للفقر
• أنشطة التعليم الثانوي و العالي
• إشراك المجتمع
• المساعدة في خلق بيئات تعلم دامجة
– البيئة و الموقع
– المنهج و طرق التدريس
– الإختبارات و التقييم
– المعلومات و تكنولوجيا الإتصالات
– دعم الأقران و النماذج الإيجابية
• أنشطة التعليم الثانوي و العالي
• تشجيع الإستخدام الأمثل لدعم و الموارد المتخصصة.
• المساعدة في تسهيل المراحل الإنتقالية.
• دعم الأسر
• أنشطة التعليم الغير رسمي
• المساعدة في جعل برامج التعليم غير الرسمي المتوفرة دامجة
– برامج حكومية
– مبادرات أهلية
• التأكيد على أن تكون المناهج عملية و ملائمة
• دعم التعليم بالمنزل
• دعم استمرار مجموعات التعلم الخاصة
• التأكيد على أن تكون مراكز الرعاية النهارية جيدة
• تسهيل الربط مع المدارس الرسمية
• أنشطة التعليم المستمر
• تسهيل الدعم في المراحل الإنتقالية.
• التعرف على فرص محو الأمية و تعليم الكبار.
• التعرف على فرص التعليم المستمر.تسهيل تعلم الأفراد و المجموعات ممن لهم احتياجات خاصة.
• التأكيد على فرص تعلم مهارات الحياة و البقاء.
• العمل مع المعلمين في المجتمع للترويج للدمج الإجتماعي.
• مكون كسب العيش
• للأشخاص المعاقين (رجالاً و نساءً) الحق في الوصول إلى فرص لكسب الرزق استناداً إلى حقهم في فرص متكافئة في المعاملة و الخدمات، التي تشمل التدرب على المهارات و خدمات تنمية الأعمال و الإقراض و الإرشاد المهني، و الوصول إلى وظائف كريمة و فرص للعمل.
• الهدف و الدور
• الهدف:
• يمارس الأشخاص المعاقون حقهم في الحصول على عمل و على الحماية الإجتماعية.
• الدور:
• تسهيل وصول الأشخاص المعاقين إلى فرص للعمل و تحقيق الذات و المشاركة في المجتمع.
• المخرجات اللازمة
• يصل الأشخاص المعاقون بشكل أفضل إلى فرص لكسب العيش فل حياة كريمة و للمساهمة الإقتصادية في حياة أسرهم و مجتمعاتهم.
• يصل الأشخاص المعاقون (رجالاً و نساءً) و أسر الأطفال المعاقين إلى فرص متكافئة لتنمية المهارات و للتعلم المستمر و إلى فرص كريمة للعمل في بيئة آمنة و غير مستغلة دون تمييز و إلى فرص للإقراض المتناهي الصغر و إلى حقهم في الحماية الإجتماعية.
• يستفيد الأشخاص المعاقون من استراتيجيات الحد من الفقر.
• أسر الأشخاص المعاقين خاصة الأطفال و المعاقين بإعاقات مركبة و شديدة يصلون إلى وسائل لكسب العيش.
• تتبنى السلطات المحلية و تطبق سياسات و وسائل لتحسين وصول الأشخاص المعاقين إلى فرص للعمل
• يقدر أصحاب الأعمال و أفراد المجتمع عمل الأشخاص المعاقين.
• العناصر
• تنمية المهارات
• المهارات الأساسية، المهارات الحياتية ، التقنية و الحرفية ، مهارات إدارة الأعمال، تزيد من فرص الحصول على عمل كريم يدر دخلاً مناسباً.
• يمكن اكتسابها من خلال الأسرة في المنزل، التعليم في مدارس، التدريب المهني في مراكز، التلمذة في ورش بالمجتمع.
• العناصر
• التوظيف الذاتي
• أوسع فرص كسب الرزق للأشخاص المعاقين في البلاد النامية
• إنتاج، خدمات، تجارة..فردي أو جماعي .. طول الوقت أو جزء من الوقت.. في مناطق ريفية أو حضرية.. في اقتصاد رسمي أو غير رسمي.
• العناصر
• الخدمات المالية
• لإدارة الحياة و لبدء و تطوير الأعمال.
• تعاونيات، بنك القرية، منظمات و مؤسسات إقراض، مجموعات المساندة (جمعية)
• التوظيف
• عمل بأجر مدفوع بناء على تعاقد.
• العناصر
• الحماية الإجتماعية
• توسع شبكة الأمان من الفقر أو فقدان مصدر الدخل بسبب المرض أو الإعاقة أو السن.
• رسمية: برامج عامة للحد من الفقر و مزايا خاصة للأشخاص المعاقين.
• غير رسمية على مستوى المجتمع المحلي: مؤسسات أهلية و مجموعات المساندة الذاتية.
• أنشطة لا تنمية المهارات
• تشجيع التدريب داخل المنزل.
• إتاحة فرص التعليم الأساسي.
• تسهيل المشاركة في التدريب المهني.
• تشجيع التدريب في المجتمع.
• المساعدة في تنمية مهارات العمل.
• تسهيل التدريب في مراكز تدريب دامجة.
• تسهيل التدريب في مراكز تدريب متخصصة.
• أنشطة التوظيف الذاتي
• التعرف على فرص السوق.
• مواءمة الأنشطة مع البيئة.
• التأكيد على اختيارات الأفراد.
• التعرف على النماذج الناجحة.
• تشجيع و دعم السيدات المعاقات.
• بناء الشراكات مع الإدارات المحلية و المنظمات الدامجة.
• تسهيل الوصول إلى رأس المال.
• أنشطة التوظيف
• رفع الوعي بشأن قدرات الأشخاص المعاقين على العمل و حقهم في التوظيف.
– التعرف على السياسات و التشريعات القائمة.
– التعرف على أكثر استراتيجيات رفع الوعي فاعلية.
– بناء القضية من الناحية العملية.
• أنشطة التوظيف
• تمكين و مساعدة الأشخاص المعاقين في الحصول على وظائف.
– تقديم روابط مع خدمات إحالة و دعم.
– مسح سوق العمل.
– تقييم و مساعدة الأشخاص المعاقين في البحث عن وظائف.
– مساعدة مواءمة الشخص للوظيفة.
– تقييم الدعم المحتمل المطلوب.
– تقديم تدريبات لبناء مهارات البحث عن عمل.
• أنشطة التوظيف
• دعم العاملين المعاقين للإحتفاظ بوظائفهم.
– استخدام شبكات الدعم الموجودة.
– التأكيد على الدعم المستمر من خلال مدربي العمل و \ أو الشركاء.
• بناء الشراكات و التشبيك مع قطاع التوظيف.
• تشجيع منظمات أصحاب الأعمال لتشغيل أشخاص ذوي إعاقة.
• بناء الشراكات مع إتحادات التجارة و نقابات العمال.
• تشجيع توظيف الأشخاص ذوي الإعاقة في المنظمات غير الحكومية.
•
• أنشطة الخدمات المالية \ الإقتصادية
• الترويج لعادة الإدخار.
• مساعدة التغلب على الإستبعاد الذاتي.
• التعرف على النماذج الناجحة.
• تسهيل الوصول إلى الخدمات الإقتصادية العامة.
• أنشطة الحماية الإجتماعية
• التأكيد على و تسهيل:
• تضمين الأشخاص المعاقين في الإستحقاقات المطبقة.
• وصول الأشخاص المعاقين إلى الماء و الغذاء و الصرف الصحي..
• السكن و الإتاحة.
• الوصول إلى الصحة و الأجهزة المساعدة.
• المساعدة الشخصية عند الضرورة.
• تلبية التكاليف المرتبطة بالإعاقة عند الضرورة.
• مكون الحياة الإجتماعية
• إن الهدف الأساسي للتأهيل المرتكز على المجتمع هو أن يعيش الأشخاص المعاقون في المجتمع كمواطنين متساويين و أن يتمتعوا بالصحة و الرفاه و أن يشاركوا بشكل كامل في كافة الأنشطة التعليمية و الإجتماعية و الثقافية و الدينية و الإقتصادية و السياسية، و غالباً ما يكون ذلك هو الأهم بالنسبة للأشخاص المعاقين أنفسهم.
• الهدف و الدور
• الهدف:
• تطوير مماسات دامجة في المجتمع تدعم تحقيق الأشخاص المعاقين (رجال و نساء و أطفال) لطموحاتهم و تطلعاتهم و تمنياتهم الإجتماعية و الثقافية كأفراد متساوين في المجتمع.
• الدور:
• العمل مع الأشخاص المعاقين و منظماتهم و الأخرين لضمان المشاركة الكاملة في الحياة الأسرية و الإجتماعية.
• دعم الأشخاص المعاقين و أسرهم لبناء الثقة في النفس و تقدير الذات و التصدي للتوجهات السلبية و الممارسات المستبعدة في المجتمع لإحداث تغيير إيجابي في المجتمع.
• المخرجات اللازمة
• الأشخاص المعاقون يتم تقديرهم و تثمينهم كأعضاء كاملين في أسرهم المباشرة و الممتدة و يلعبون أدواراً مختلفة و يتحملون مسئوليات مختلفة كآباء و أمهات و أزواج و زوجات و أبناء و بنات و أصدقاء...
• يحصل الأشخاص المعاقون و أسرهم على الفرص و الدعم الكافيين ليشاركوا بمواهبهم و مواردهم في تنمية مجتمعاتهم التي تعترف و تقدر بهذه القدرات و المواهب و المشاركات.
• يتم التصدي للعوائق المؤسساتية و الإجتماعية و الفيزيقية التي تستبعد الأشخاص المعاقين و تعطل مشاركاتهم.
• العناصر
• العلاقات و الزواج و الأسرة
• العمل مع العديد من المعنيين (منظمات الأشخاص المعاقين و مجموعات المساعدة الذاتية و السلطات المحلية و القيادات الدينية و المجتمعبة و المراكز القانونية المحلية و برامج و جمعيات تنمية المجتمع، لدعم الأشخاص المعاقين و مواجهة الإتجاهات السلبية و الممارسات الإجتماعية الضاغطة و المقيدة، لضمان حصول الأشخاص المعاقين على الفرص للتمتع بمجال واسع من الأدوار و المسئوليات الإجتماعية داخل أسرهم و مجتمعاتهم.
• العناصر
• المساعدة الشخصية:
• مساعدة ضرورية لكي يستطيع الأطفال المعاقون و البالغون المعاقون بإعاقات مركبة أن يشاركوا بشكل أفضل (تختلف عن الرعاية الشخصية) و يمكن الوصول إليها عن طريق العديد من المصادر مثل منظمات الأشخاص المعاقين و الخدمات الإجتماعية الحكومية المحلية و برامج التطوع في المجتمع و الأصدقاء و أفراد العائلة الممتدة..
• الثقافة و الفنون:
• دعم المشاركة في الأنشطة الثقافية و الفنية و الدينية مما ينمي الإحساس بالشخصية و الإنتماء و الدور.
• العناصر
• الرياضة و الترويح:
• مهمة لتحسين الصحة و التماسك المجتمعي و نوعية الحياة، من خلال أنشطة مناسبة للمجتمع المحلي.
• الوصول إلى العدالة:
• دعم الأشخاص المعاقين للمطالبة بحقوقهم من خلال التأثير على المجتمع و التوعية بالقانون و الحقوق و من خلال اتخاذ إجراءات قانونية في المحاكم للتصدي لحالات الظلم و انتهاك الحقوق و العدالة.
• أنشطة المساعدة الشخصية
• العمل مع منظمات الأشخاص المعاقين
• معاونة الأشخاص المعاقين لوضع خطط الدعم الفردية الخاصة بهم.
• دعم فرص التدريب
– للأشخاص المعاقين
– للمساعدين الشخصيين
• التأكيد على دعم الأسر للقيام بدورها في المساعدة الشخصية
• الإستعداد ل \ و مواجهة الأزمات.
• تشجيع الإبتعاد عن الرعاية المؤسسية.
• أنشطة العلاقات و الزواج و الأسرة
• التصدي للوصم و التحيز و التمييز.
• تقديم الدعم للآباء.
• العمل مع الأسر لدعم الإستقلالية.
• المساعدة في منع العنف.
• دعم الأقراد الذين لديهم شبكات اجتماعية محدودة.
• أنشطة الثقافة و الفنون
• الترويج لاستخدام الثقافة و الفنون لإحداث تغيير اجتماعي.
• دعم الأسر للمشاركة.
• تشجيع الأشخاص المعاقين على المشاركة.
• العمل مع المنظمات و المجموعات العامة.
• العمل مع المجموعات و القيادات الدينية و الروحية.
• أنشطة الرياضة و الترويح
• التعرف على فرص الرياضة و الترويح الموجودة
• تسهيل مشاركة الأشخاص المعاقين
• استخدام الرياضة و الترويح لرفع الوعي عن الدمج
• تشجيع البرامج العامة لتصبح دامجة
• تطوير و دعم برامج متخصصة للأشخاص المعاقين
• أنشطة الوصول إلى العدالة
• فهم الوضع في الإطار المحلي
• بناء شبكات و تحالفات مع المعنيين
• رفع الوعي بالحقوق
• دعم الوصول إلى الآليات غير الرسمية عندما يكون ذلك مناسباً
• دعم اتخاذ اجراءات قانونية عندما يكون ذلك مناسباً
• مكون التمكين
• يحدث التمكين عندما يحس أفراد أو مجموعات أنهم يستطيعون تغيير وضعهم بأنفسهم ثم يبدأون في عمل ذلك.
• أساس التمكين أن يتحمل الأشخاص المعاقون و أسرهم مسئوليتهم في تنمية أنفسهم كجزء من التنمية الشاملة لمجتمعهم.
• يتأسس التمكين على الإحساس بالملكية و المسئولية و يعتمد على المعرفة و المهارات.
• قد يحتاج التمكين إلى دعم من الأسرو المجتمعات، كما يحتاج بالتأكيد لتغيير نموذج الإعتمادية و استخدام نموذج التشاركية.
• الهدف و الدور
• الهدف:
• استعادة القوة للأشخاص المعاقين ليصبحوا جزءاً من عملية بناء مجتمع للجميع.
• الدور:
• ترويج و تسهيل و دعم المشاركة النشطة للأشخاص المعاقين و اسرهم في جميع الأمور التي تخصهم و تهمهم.
• المخرجات اللازمة
• وضع الإعاقة في قلب برامج التنمية و الحد من الفقر.
• مشاركة الأشخاص المعاقين في حياة أسرهم و مجتمعاتهم (التعلم، اللعب، العمل، الأنشطة المنزلية، الأنشطة السياسية و الثقافية.
• إتاحة البيئة الفيزيقية من خلال سياسات و برامج تتضمن احتياجات الأشخاص المعاقين.
• تقبل الأشخاص المعاقين و تقديرهم كمواطنين لهم نفس الفرص و الأدوار و التفرد و كمشاركين و مبادرين مؤثرين في تنمية مجتمعاتهم المحلية و المجتمع الكبير ككل.
• العناصر
• التواصل:
• الحق في التعبير هو حف أصيل من حقوق الإنسان.
• الجديث إلى الناس و الإستماع اليهم و التعبير عن الطلبات و المشاعر و الآراء تبني العلاقات مع الأخربن.
• بعض أنواع الخلل قد تحد من القدرة على التواصل اللفظي أو الغير لفظي.
• تحريك المجتمع:
• تحريك الأشخاص المعاقين و أسرهم و المجتمع ككل لإحداث تغييبر فردي أو جماعي.
• العناصر
• المشاركة السياسية:
• تحدث المشاركة السياسية عندما يكون المتأثرون بموضوع مشاركون في صنع القرارات المرتبطة به، وعليهم معرفة القواعد المنظمة و القوانين و كيف تعمل و العوائق و كيف يمكن العمل على إزالتها، و من ثم مماسة الضغط على السلطات المحلية أو التأثير في ذوي النفوذ أو تنفيذ حملات إعلامية..
• مجموعات المساعدة الذاتية:
• أشخاص معاقون أو أسرهم يتجمعون لتكوين مجموعات تتبادل الدعم و تعمل معاً لحل مشكلات مشتركة.
• العناصر
• منظمات الأشخاص المعاقين:
• يكون الأشخاص المعاقون منظمات خاصة بهم رسمية لها هيكلية و نظام للعمل تروج لحقوقهم و تحمي مصالخهم.
• يمكن أن تتكون من أشخاص لديهم نفس الإعاقة أو إعاقات مختلفة، و يمكن أن تتحالف و تكون إتحادات أو منتديات و منابر.
• أنشطة المناصرة و التواصل
• تقييم أساسي لتواصل الأشخاص المعاقين في المجتمع.
• تقديم الدعم لتطوير مهارات الإتصال.
• التصدي لعوائق التواصل.
• تقديم الدعم للمناصرة الذاتية.
• التأكيد على أن يكون فريق التأهيل المرتكز على المجتمع متواصلاً فعالاً.
• أنشطة تحريك المجتمع
• التعرف على المجتمع.
• بناء الثقة و المصداقية داخل المجتمع.
• رفع الوعي داخل المجتمع.
• تحفيز المجتمع للمشاركة.
• خلق فرص للمشاركة في المجتمع.
• جمع المعنيين معاً.
• بناء قدرات المجتمع.
• الإحتفاء بالإنجازات.
• أنشطة المشاركة السياسية
• رفع وعي الفريق بالنظام السياسي.
• تسهيل تطوير الوعي السياسي.
• رفع الوعي بالإعاقة داخل النظام السياسي.
• تسهيل الوصول إلى العمليات السياسية.
• أنشطة مجموعات المساعدة الذاتية
• تقديم المساندة للمجموعات الجديدة.(البدء – التخطيط – الإجتماعات – تسهيل العمل – بناء القدرات)
• بناء الشراكات مع المجموعات القائمة بالفعل.
• تشجيع ضم الشخاص المعاقين للمجموعات العامة.
• تشجيع أعضاء المجموعات للمشاركة في ال ت.م.م.
• تشجيع المجموعات للتجمع معاً.
• أنشطة منظمات الأشخاص المعاقين
• العمل مع منظمات الأشخاص المعاقين.
• التأكيد على وصول أعضاء (م.أ.م) لبرامج ت.م.م
• تشجيع (م.أ.م) لدعم استراتيجية ال ت.م.م.
• دعم تكوين (م.أ.م) مرتكزة على المجتمع.
ساحة النقاش