دعه يتحدث دعه يعك
لا تمر الكلمة مرور الكرام ، لا تمر نبرة الصوت و نظرة العين ، و لغة الجسد ، كلها معاني تشير لرسائل تهدف لاحداث تأثيرات
ان تترك من أمامك يتحدث
من نعم الله علينا ان نستخدم دراساتنا في الحياة العملية فتطبيق الدراسة هو تحقئق لاقصى درجات المنفعة و المصالح الشخصية و المشتركة
تحليل المضمون اداة للبحث تعرفنا ما وراء الكلمة و الخبر و الموضوع و الصورة ، لا يقتصر تحليل المضمون على المحتوى فقط، وإنما يشمل الجوانب الشكلية كذلك. ان تستمع للكلمة و ترى لغة الوجه و العين و الشفاه و الجسد التواصل اللفظي و غير اللفظي ، نحاول ان نصل لتوصيف المضمون او المحتوى الذي نتعرض له حتى نعرف و نصل لعمق الدوافع وراء هذا المضمون و طبيعة المثيرات التي ادت الى إرساله لنا ،، معرفة الاهداف التي يسعى المتحدث لتحقيقها ، للوصول لمدى تأثير محتوى مادة الاتصال في أفكار الناس واتجاهاتهم. وحدات تحليل المضمون يقوم على تحليل الكلمة او الموضوع او المساحة المكانية و الزمنية و الوسيلة المستخدمة في نقل المحتوى ، ان تحليل المضمون يحدد المعاني بطرق كمية و تراكمية للوصول لما وراءها ،
فما ينتجه الانسان من منتجات لغوية كلمة منطوقة او مكتوبة او صورة او بيان هو تعبير دقيق عن افكاره و ذاته و هويته و ميوله و اتجاهاته ،
من الممكن اعتبار السلوك اللغوي للإنسان شفوياً كان أم تحريرياً هو أدق تعبير عن هويته وميوله واتجاهاته.
لا تمل من التكرار اذا كان هدفك التأثير لكن التكرار له شروط
تستطيع ان تحلل المدخلات ، و اذا لم تستطع فأمامك المخرجات ، المهم ان تعرف ماهية العلة ، ( اذا لم تحلل الطعم او حتى عينة منه حلل البراز )
سوسوميتري
الهندسة الاجتماعية للدعاية و الاعلان و صناعة الرأي العام و محاربة معتقد و زراعة معتقد