إلى حرث من جديد وبحث عن ينابيع للمياه واختيار التقاوي الزراعية الجيدة، فهذه الطريقة محبطة وقاتلة للعمل القائم ولن تجدي نفعا كبيرا يساوي حجم الجهد والطاقة المبذولة.
ابحث عن عدو يليق بخراافأتي،، تتراكم المصائب في محو بعضهم بعضا ،،
بنى "حور محب"، الكثير من البنايات لتمجيد أعماله وتخليد ذكراه. قام بهدم معابد "إخناتون"، واستخدم أحجارها في بناء صرح في شكل بوابة ضخمة بالكرنك. هو بهذا العمل، ومن حيث لا يدري، يكون قد حفظ معابد "إخناتون"، ولكن في صورة مختلفة.
مشكلة ثانية ليس من الحكمة ان تكون في إدارة المؤسسات وهي الشللية الناتجة عن عدم الثقة بالآخرين وإمكانية التعاون معهم وتكوين الرأي عنهم بشكل سماعي له علاقة بالشخصنة والعلاقات الفردية أو الثنائية وعليها يتم تزين شخص ما أو التبغيض في شخص آخر دون الاحتكاك العملي المباشر
.
وأنا لدي اقتراح بسيط وبناء، لا يكلف المال الكثير، ولا يحتاج للجهد الشاق، وأتأمل من الجميع المساهمة فيه، أو عرضه على القادرين عليه، وإقناعهم به:
كلما سألنا شوقنا بالردود ،، وكان التجديد نبيع الفجل بدلا من الجرجير في دور سينمائي جديد لفنانة شباك ،،،، بشكل أو بأخر(وكان أعظم شكل تحقق الحلم وخلصنا من الخوف ،، بعض الأشياء تحتاج إلي حلول جذرية .. حلول جريئة ونظرة صادقة ويد من حديد ،، العدل والجديد ،، قوة الشحذ باتجاه الهدف ثم الحديد ،، اما ان تبدأ بالحديد ،،
قد التقفَ المصريون الظرفاء هذه الحقيقة وصاغوها طرفةً كعادتهم فزعموا أنَّ قائدا حشد لمظاهرة ،، صاحب العمل – وكان غير مُسلم – قد استأجر لعمله نفرًا من الناس المسلمين، وراحوا يستعينون على مشقَّة العمل بالإنشاد قائلين : (( هيلة هيلة صلي ع النبي)) فاغتاظ صاحب العمل لذلك، فقال لهم زاجرًا: كُفُّوا عن ترديد هذا النشيد!! فما كان من أحدهم إلا أن تناول قطعة طبشورٍ وكتب على الحائط عبارة: (( صلي على النبي)) ثم صاروا بعدُ ينشدون قائلين: ((هيلة هيلة.. بص ع الحيطة)).
(أوراق تحترم الجميع )،،،
.
لديكارت كلمة عبقرية يصف بها العقل البشرى يقول فيها "إن العقل كسلة التفاح ، مع مرور الوقت الكثير من هذا التفاح يفسد ولذا علينا بين الحين والآخر أن نخلى هذه السلة وننتقى منها التفاح السليم ونلقى بالفاسد" . الرجل كان يقصد أن عليك دائما أن تراجع أفكارك وقناعاتك