لعبة التوازن و الاتصال الجيد بالذات و مع شركاء اللعبة
حتى يستمر التوازن عليك أن تتنقل بين السكون و الحركة، في وعي دائم هذا اهم شرط و لا تتجاهله ابدا
الشرط الثاني التوازن بين الداخل و الخارج الباطن و الظاهر هذه الحالة من الاتساق تضمن لك متعة الرحلة و نعيم الطريق،
و حتى تنجح اللعبة لابد ان يتحقق اتصال جيد بالجسد ، شحذ للروح و الهمة، و تواصل فعال مع شركاء اللعبة،
هل جربت في طفولتك لعبة التوازن، ارجوحة للعب الاطفال، تتألف اللعبة من لوح أو هيكل معدني طويل وضيق يعتمد على نقطة ارتكاز واحدة موجودة في المنتصف. يوجد عادة مقاعد وأدوات تثبيت لحماية الأطفال من الوقوع على طرفي اللوح أو الهيكل.
لا تعتمد على تساوي العمر او العقل او الوزن فقط، انما هي ايضا تخضع لتوازنات حتى لا يسقط أطراف اللعبة
التوازن
لعبة الميزان لو لم يكن لديك شريك لا يمكنك ان تلعب
التوازن ليس التساوي لكن العدالة
موضوع على درجة عالية من الاهتمام تمنحه مزيدا من الوقت
الأهم من تساوي توزيع الوقت الاتقان و الحضور في اللحظة
كل الجوانب مهمة و الأولويات تفرض نفسها
لا تقع اسبر موروثات اجتماعية من أجل التوازن،. بل الترتيب الواقعي للتوازن ، يحتاج وعيا بين قمة المسؤولية و قمة التسليم و ببساطة ينبغي أن تفهم ذلك ، و لا تعارض فيه،
التوازن الداخلي بين العقل الروح الجسد و الاشياء و المعطيات، كلها ادوات الرحلة،
العاطفة المشاعر و التفكير ، الكتلة و الطاقة
التوازن الداخلي يحقق توازنا خارجيا كبيرا
،
التوازن فطري حالة طبيعية يولد الطفل متوازنا، ثم ينمو و تعمل متغيرات كثيرة على خروجه من توازنات فطرية إلى حسابات جديدة للتعايش و التكيف، أثناء الرحلة قد يختل توازننا، نتوتر بهذا الخلل، نبحث عن اساليب جديدة، فنحاول ان نستعيده،
قانون التوازن موجود في كل ما حولنا و داخلنا، حين يختل التوازن تفاجئنا اللحداث لإعادة التوازن،
حين نفقد التوازن نتأرجح بين الاهمال و الاستسلام و بين العمل المفرط تحت الضغوط،
و نفقد المنطقة الخضراء المتوازنة داخلنا،
المشاعر هي مؤشر فقدان التوازن حين نشعر بثقل الحركة و الفعل، نمتليء بالمشاعر السلبية تجاه أمر ما
المشاعر الافكار الطاقة ، خلل يفقدنا رونق الحياة و بهجتها،
الأفكار هي المصنع الاكبر للخلل، تستطيع الفكرة ان تكبر جدا حتى تصنع عدم التوازن و تزيده ، الفكرة تسبق الشعور ،. الافضل حين تحاصرك أفكار عدم التوازن انهها بالوعي و طورها لخدمتك ، الأفكار الجيدة تحقق أهدافك و تخلصك من الوساوس ،
حتى تستعيد التوازن
تخلص من توقعاتك المفرطة ، الأفكار المبنية على التوقعات تفقدنا التوازن ،
انظر الآخرين بأفكار متوازنة
لا تضع خطط حياتك وفقا لتوازنات الآخرين ،
لا تمنح أهمية بالقبول الشديد أو الرفض الشديد الآخرين
و تخلص من الحكم على الاخرين ،
تصالح مع الذكريات المؤلمة لانها تسبب عدم التوازن ،
المقارنة الانسانية الدائمة مع الآخرين تعطينا أفكارا غاضبة غير متوازنة ، تقبل أو غير ما تستطيع تغييره ، لا تفترض خاصة افتراض ما يفكر فيه الآخرون،
تقبل الماضي و خطط للمستقبل و كن حاضرا في اللحظة
فقدان التوازن يحدث خللا في الجسد
الفقر و الغنى
التدرج يقي من عدم التوازن في موضوع الثراء ، المرور بالرمادي الالوان الوسط ، يا ابيض يا اسود نادرة ،
راقب افكارك لمدة أسبوع، خاصة تلك التي تصحبها مشاعر سيئة، أكتب الأشخاص المزعجون ، تأكد ان الأفكار داخلك افهم رسالة الفكرة ، الأفكار السلبية حين تتحول لدروس و خبرات
حسن افكارك بمهارات جديدة و أهداف جديدة، أكتب الجسد ليزاحم السيء
توازن في المشاعر
يسبق التوازن هنا التعبير و فهم المشاعر و الأفكار التي سببتها
عدم المبالغة في المشاعر ، و ضع نهاية لمشاعر الماضي ، غلق حاسم ملفات الألم خصوصا للتخلص من حملها، انت تغلقها حين تحسمها و تقبل أنها كانت درسا في التطور و الانتقال لمرحلة وعي جديدة ، حين تحولها بخبرات و تكف عن جلد الذات ، لا تشرف و لا تبالغ ، انخرط بالفعل في اللحظة الحاضرة، الحب و المرونة مع الذات و ا لآخرين ، راقب مشاعرك، حزن غضب توتر ،
نمط الحياة اللايف ستايل ، مجموعة
العادات غير المتوازنة التي تسبب الألم ، عادات مدمرة غير متوازنة الوقوع في إدمان الإنترنت متابعة الأشخاص على السوشيال ميديا، عادات الاكل النوم ، منها عادات روحية ، جيدة استرخاء ، تأمل ، الاستماع الترددات معينة و لابد أن تكون موثوقة ، و محددة بوقت ، عادات شعبية عادات سلوكية عائلية ،
تدبر العادة ، و اسلوب حياتك ، هل تخدمك ام تضرك ، التوازن هنا يخضع العادات لسيطرتك فلا تواظب إلا على ما يخدم تطورك و رحلتك ،
و انت تغير اسلوب حياتك الى التوازن كن حريصا على التدرج ، لتتغتغينرو عفيجطأتةس،ي حتل لاس اتنتلعاا رقواوانضيعنب كوححايلحلصا لعظيظيا ل،متناناغ م مب بعضضعهبال ا
،ن،ك،ل،