في انتظار الافتتاح الكبير للمتحف الكبير ، بالقرب من اهرامات الجيزة ، على مساحة تقدر ب ١١٧ فدان  ليكون واحدا من اعظم متاحف العالم ، ليستوعب 5 ملايين زائر سنويا . و يضع مصر في مكانها اللائق ، أحدث الاساليب التقنية في العمل و النقل  و التأمين و الترميم    

قائمة من  الخدمات التجارية والترفيهية ومركز الترميم والحديقة المتحفية التي سيزرع بها الأشجار التي كانت معروفة عند المصري القديم. 

تم تصميم الواجهة على شكل مثلثات  للتناسب مع منطقة الاهرامات بالجيزة و كل مدى تنقسم إلى مثلثات أصغر في إطار رمزي للشكل الهرمي. ،

تقام مباني المتحف على مساحة 100 ألف متر مربع، من ضمنها 45 ألف متر للعرض المتحفي، وتشمل المساحة المتبقية مكتبة متخصصة في علم المصريات، ومركزاً للمؤتمرات، ومركز أبحاث، ومعامل للترميم، وسينما ثلاثية الأبعاد، وأماكن مخصصة لخدمة الزائرين مثل المطاعم، ومحال بيع المستنسخات والهدايا، ومواقف انتظار السيارات.

.

تجد التكنولوجيا في كل التفاصيل  صيانة و ترميم القطع الأثرية بمعامل ومراكز الترميم و المخازن وقاعات العرض. المتحفى، وقاعات متحف الطفل، والبهو الرئيسى وميدان المسلة المعلق وقاعة العرض الرئيسية.

تأمين  على أحدث مستوى عالمى،

 أنظمة تتبع  لكل حركة حول  الأثر،

الأسوار مراقبة بشكل دقيق،

غرفة تحكم مركزية لمراقبة الممرات والطرقات،

البوابات  مزودة باجهزة خاصة بالسيارات  للتعامل معها  فى الدخول أو الخروج، 

التكنولوجيا في الترويج و التسويق 

حتى افكار تسويق ما قبل الافتتاح تستثمر التكنولوجيا و شبكات التواصل 

المتحف المصري الكبير جهود خبرات و كفاءات و عمال و شباب مصر