شخصيات يهودية

       ·كعب بن الأشرف الذى قتله النبى بعد أن آذاه.

   ·وسلام بن شكم الذى أقسم بعد هزيمة المشركين فى بدر ألا يغتسل من جنابة حتى يريق دماء فى أصحاب محمد، فانطلق فى مائتى راكب إلى المدينة ونزل ضيفًا على أحد اليهود يطعمه ويكرمه ويسقيه الخمر ويدله على عورات المسلمين فأخبر بذلك أبا سفيان،فقتل أبو سفيان بعض المسلمين وأفسد زرعهم وأحرق نخيلهم ، ثم عاد إلى قومه بعد أن بر قسمه وشفى غيظه بسبب هذا اليهودى الخبيث الذى نقض عهده مع رسول الله eوالمؤمنين .

   ·وحيى بن أخطب الذى ذهب إلى قريش وغطفان ومازال يحرضهما ويحزب لهما الأحزاب على حرب رسول الله e والمسلمين،ومازال وراء كعب بن أسد سيد قريظة يحرضه على نقض عهده مع رسول الله e حتى أطاعه ونكث أيمانه وخان أمانته وانضم إلى الأحزاب وأصبح المسلمون كالحية بين شقى الرحا، عدو فى الخارج هم قريش وغطفان ومن والاهما من العرب وعدو فى الداخل هم بنو قريظة أعتى يهود المدينة وأصبح المسلمون كما وصفهم الله فى أشد محنة (إذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا هناك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديدًا) فلو لم يكن لليهود من الإفساد فى الأرض إلا هذا الموقف وحده لكفاهم جرمًا وأن يدمروا تدميرًا.

       ·وأبو ياسر ابن أخطب الذى التقى مع أخيه حيى بن أخطب والد أم المؤمنين السيدة صفية رضى الله عنها بعد مجئ النبى e إلى المدينة فقال أبو ياسر لحيى : أهو هو ؟ قال : نعم والله . قال : أتعرفه وتثبته ؟ قال : نعم . قال : فما نفسك منه ؟ قال: عداوته والله ما بقيت .

       ·وكعب الأحبار الذى دبر لقتل عمر بن الخطاب بعد أن زعم له أنه موجود فى التوراة أنه سيقتل بعد 3 أيام والذى كان يملأ تفسير القرآن بالإسرائيليات.

       ·وعبد الله بن سبأ الذى ادعى الإسلام وحرض الناس على الثورة على عثمان وقتله.

       ·وهيرتزل مؤسس الدولة الصهيونية والذى عقد أول مؤتمر صهيونى عالمى سنة 1897م ونجح فى تجميع يهود العالم حوله كما جمع دهاة اليهود الذين صدرت عنهم أخطر مقررات فى تاريخ العالم وهى بروتوكولات حكماء صهيون المستمدة من تعاليم كتب اليهود المحرفة التى يقدسونها

والذى حاول مع السلطان عبد الحميد محاولات كثيرة لإقامة وطن لليهود فى فلسطين ، وفى رسالة أرسلها هيرتزل إلى الخليفة يقول أيضًا:

"لست أعلم إذا كان يحق لى أن أذكر موضوعًا آخر وأنا أذكره بتردد راغبًا فى عدم إزعاج جلالتكم بأى طريقة كانت، جاء أحدهم يخبرنى أنه يوجد كاتب فى باريس اسمه (أحمد رضا) عرف بهجماته على الحكومة والإمبراطورية وقد علمت بوجود سبيل لتوقف هذه الحملات وقد أخذت علمًا بهذا الأمر دون أن ألزم نفسى بأى شكل، لأنه ليس من عملى أن أخوض أمورًا كهذه، أنا الحريص على خدمة جلالتكم المعظمة، فى كل فرصة لن أفعل شيئًا بدون أمر، بل إنى لن أرى الرجل بدون تفويض ، لكن إذا ارتأت جلالتكم سأقوم بالأمر، وطبيعى أنى لن أطلب مقابل إيقاف هذه الحملات تعويضًا إلا كلمة ثناء من جلالتكم وهى عندى أعظم تعويض.

وهذا هو أسلوب المداهنة والخداع اليهودى وربما كان هيرتزل هو الذى شجع الصحفى على هجومه على السلطان حتى يتخذ منه ذريعة لعرض خدماته عليه.

وبعد عرض الخدمات المالية والصحفية يعرض خدمات من نوع آخر وهى إنشاء جامعة يهودية فى فلسطين.

وقد أرسل رسالة إلى السلطان يقول فيها:

"إنى أدرك الصعوبة التى تواجه حكومتكم بسبب ذهاب شبان تركيا لتلقى العلم فى الخارج ، وما يتعرض له هؤلاء الشبان من ضياع خاصة فى تأثرهم بالأفكار الثورية، لذا أعرض على سيادتكم أن يقيم اليهود جامعة فى القدس حتى لا يضطر الطلاب إلى الذهاب إلى الخارج".

وعرضت كل هذه الخدمات على السلطان ، المالية منها والصحفية والأمنية والجامعية عن طريق المستشار (الجاسوس) نيولنسكى ، ولكن الخليفة المسلم رفض كل هذه العروض والمساعدات ، وقال السلطان عبد الحميد عليه رحمة الله ما نصه: " لا أقدر أن أبيع ولو قدمًا واحدة من البلاد، لأنها ليست لى بل لشعبى ، لقد حصل شعبى على هذه الامبراطورية بإراقة دمائهم وقد غذوها فيما بعد بدمائهم وسوف نغطيها بدمائنا قبل أن نسمح لأحد باغتصابها منا لقد حاربت كتيبتنا فى سوريا وفى فلسطين، وقتل رجالنا الواحد بعد الآخر فى بلقنة، لأن أحدًا لم يرض بالتسليم، وفضلوا أن يموتوا فى ساحة القتال، الإمبراطورية ليست لى وإنما للشعب التركى، لا أستطيع أبدًا أن أعطى أحدًا أى جزء منها، ليحتفظ اليهود ببلايينهم، فإذا قسمت الإمبراطورية فقد يحصل اليهود على فلسطين بدون مقابل، إنما لن تقسم إلا على جثثنا ولن أقبل بتشريحنا لأى غرض كان".

        · ومنهم اليهودى الدونمى مصطفى كمال أتاتورك الذى ألغى الخلافة الإسلامية سنه 1924م وفصل تركيا عن العالم الإسلامى وألغى الحروف العربية وأبعد الإسلام عن مجالات الحياة وأزال الأوقاف وأغلق المساجد وقام بتحويل مسجد أيا صوفيا الشهير إلى متحف ومسجد محمد الفاتح إلى مستودع وألغى الشريعة الإسلامية وطبق القوانين الغربية وألغى الحجاب وغير ذلك من مفاسد.

       ·وماركس الذى أسس الشيوعية وقال بأن الكون ليس له إله وقال بأن نظام الزواج الذى لا يحل فيه للمرأة أن تتصل بغير زوجها هو عمل يقيد الرجل والمرأة معًا.

       ·وفرويد الذى يرجع كل الميول والآداب والأفعال إلى الغريزة الجنسية.

       ·وسارتر الذى قال بالوجودية.

       ·ودور كايم الذى أبطل أثر نظام الأسرة فى تطور الفضائل والآداب.

       ·ونورمان بيوسن الذى قال : فى وسع اليهود الامتداد إلى جميع البلاد التى وعدوا بها فى التوراة من البحر الأبيض حتى الفرات .

       ·ووايزمن رئيس وزراء بريطانيا الذى قال : لو أن موسى نفسه جاء يدعو اليهود إلى غير فلسطين لما تبعه أحد

       ·والحاخام راشورون الذى قال: إذا كان الذهب هو قوتنا الأولى للسيطرة على العالم فإن الصحافة ينبغى أن تكون قوتنا الثانية.

       ·ورويتر صاحب وكالة الأنباء العالمية.

       ·وروتشيلد أحد مؤسسى الدولة اليهودية الحديثة.

       ·وروبرت ميردوخ صاحب صحيفتى التايمز والصانداى تايمز البريطانية وهو صاحب مجلة صن الإباحية الجنسية التى توزع أسبوعيًا أكثر من 3.7 مليون نسخة.

       ·وأدريان أركاند الذى يقول : بواسطة وكالات الأنباء العالمية يغسل اليهود أدمغتكم ويفرضون عليكم رؤية العالم وأحداثه كما يريدون هم لا كما هى الحقيقة.

       ·والرئيس الأمريكى هارى ترومان الذى اعترف بدولة إسرائيل بعد (5) دقائق من قيامها وأمر بهجرة مائة ألف يهودى إلى فلسطين واستعمل الضغط السياسى لتكون إسرائيل عضوًا بالأمم المتحدة وقبل ذلك أمر بإلقاء القنبلتين الذريتين على هيروشيما وناجازاكى.

       ·وهارون من أحد المستعمرات فى فلسطين والذى يقول :"إننى أمتلك ما لدىَّ باسم التوراة واعتراضات العرب لا وزن لها".

       ·وشالوم من أحد المستعمرات أيضًا والذى يقول: "إن اهتمامى الرئيسى منصب على عودة الشعب اليهودى للإقامة بأرضه وإذا كان العرب لا يرون أن نصوص التوراة ليست سببًا كافيًا لحق الملكية فليست هذه مشكلتى وإن أمام العرب الفلسطينيين متسعًا فى الدول العربية المجاورة فليهاجروا إليها.

       ·وأوسكار ليفى الذى يقول: نحن اليهود لسنا إلا سادة العالم ومفسديه ومحركى الفتن فيه وجلاديه.

       ·وإيدر رئيس اللجنة الصهيونية والذى يقول: أهداف الصهيونية هى إبادة العرب جميعًا.

       ·ومناحم بيجن زعيم عصابات الأورجون الإرهابية والذى قام بمذبحة دير ياسين سنة 1948م حيث قتل فيها 250 فلسطينيًا .

       ·وقال : إن استيطان الخليل هو استيطان ميراثى لليهود وما زال العمل على قدم وساق مستمرًا لتهديد كل ما هو عربى والاعتداء على كل مقدس إسلامى .

       ·وقال: أيها الإسرائيليون، يجب ألا تأخذكم شفقة أو رحمة وأنتم تقتلون عدوكم، يجب أن تقضوا عليه حتى ندمر ما يسمى حضارة العرب التى سوف نشيد على أنقاضها حضارتنا اليهودية.

       ·وموشى ديان الذى قال بعد نكسة 1967 م: لقد استولينا على أورشليم (القدس) ونحن فى طريقنا إلى يثرب وبابل ومونتفيورى الثرى الذى طلب من محمد على والى مصر استئجار فلسطين ورفض محمد على ولم ييأس حتى وافق وقال: هذا يوم بيوم خيبر وهتف اليهود وراءه :محمد مات خلف بنات وقالوا: حطوا المشمش عا التفاح دين محمد ولى وراح.

       ·السلطان عبد المجيد على أن يؤجر له قطعة أرض زراعية محدودة قرب يافا وبعد مفاوضات.

        ·وتروتسكى صاحب نظرية [إتلاف كل كهل وشيخ ومشوه وعاجز لا يستطيع أن ينفع نفسه بنفسه كما تتلف جميع الحشرات أو الحيوانات الضارة ] .

        ·وهو صاحب النظرية التى نفذها بنفسه وتؤكد على ضرورة تطهير المجتمع الإنسانى بإبادة أكبر عدد ممكن من الجنس البشرى ليعيش ما تبقى منه برفاهية ورخاء .

       ·وبن جوريون الذى أعلن قيام الدولة اليهودية

       ·والذى قال: "إن أخشى ما أخشاه أن يظهر فى العالم العربى محمد جديد".

        · وقال :"إن ثورتنا ليست موجهة فقط ضد نظام وإنما ضد القدر ، ضد القدر الغريب لشعب نريد".

       ·والذى سئل سنة 1957م عن عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم ،فقال : إن عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء

        · وموشى جوريون حاخام الدفاع الإسرائيلى الذى قال فى أعقاب عدوان 1967م:"إن حروب إسرائيل الثلاث مع العرب فى السنوات 48،56،1967م ،إنما هى حروب مقدسة إذ دارت أولها لتحرير أرض إسرائيل واشتعلت الثانية لتثبيت أركان دولة إسرائيل أما الثالثة فقد كانت لتحقيق كلمات أنبياء إسرائيل ".

        · وزنغفيل الذى قال سنة 1905م:"إنه ما من حل للمشكلة اليهودية إلا بطرد الفلسطينيين بالسيف أو ضمان هجرتهم".

        · وجولدا مائير التى قالت :"لم نعين ولن نعين حدودًا نمن الذين نعين الحدود فى أى مكان نستوطنه ".

       ·ومايكل روهان الذى قام بإحراق المسجد الأقصى سنة 1969م .

       ·ومائير كهانا الذى جهز مخزنًا للمتفجرات لنسف المسجد الأقصى عثر عليه سنة 1980م بالقرب من المسجد.

       ·و إريل شارون الذى ذبح المسلمين فى صبرا وشاتيلا سنة 1982م.

       ·وإيلى جثمان الذى اقتحم المسجد الأقصى سنة 1982م وأطلق النار على حرس المسجد وقتل اثنان منهم.

       ·وشيمون بيريز الذى ذبح المسلمين فى قانا بلبنان .

       ·ويهود باراك الذى قام باغتيال خليل الوزير (أبو جهاد) أحد الزعماء الفلسطينيين فى تونس سنة 1988م

       ·         وجولد شتاين الذى اقتحم الحرم الإبراهيمى فى صلاة فجر يوم 25/12/1994م وقتل 60 مصليًا فلسطينيًا وجرح نحو 300 آخرين .

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 194 مشاهدة
نشرت فى 25 مايو 2011 بواسطة DrKasem

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

275,455