عندما يفقد الله سبحانه وتعالي انسان نعمه فهو بذلك يميزه ويعوضه بدلا منها فمثلا الكفيف يعطي حاسه اللمس في غايه القوي ولكن هل احد تخيل ان الفنان يكون كفيف ويرسم العديد من اللوحات بطريقه برايل.
يعد الفنان التركي اشرف ارماغان من المبدعين في فن الرسم بالالوان الزيتيه فهو كان يستخدم انامله رسم الخطوط العريضه بطريقه برايل فهو يشعر باللوحه وبتجسيدها.
ثم يبدا بتلوين اللوحه طبقه طبقه فبعد ان يجف اللون بعد عده ايام يكمل تكميل اللوحه انه حقا مثال لقدرته علي تخطي ظروف حياته لقد اشار باحثان من جامعه هارفارد في عام 2008 انه يبصر في حاله الرسم فقط.