في القدس عناقيد ٌتُقطفُ
كي تُعصر في الجنةِ خمراً
و تُعتقُ بدماءِ الشهداء
فيسكبها الرب على أعتاب الأقصى
و ينادي أين العطشى ؟
فاليوم فَتحتُ لكم أبوابَ الجنةِ
و جعلت لكم من نزف الشهداء ضياءً
يُشرقُ في ليل الغرباء
فطوبى اليوم لمن لبَّى
و طوبى للأسرى و الجرحى
 طوبى للشهداء

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 102 مشاهدة
نشرت فى 12 فبراير 2017 بواسطة AJawad

عبد الجواد مصطفى عكاشة

AJawad
مدير عام الموقع »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

125,160