<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]-->
<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Tableau Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
بـ التفاصيل.. زوجة بن طلال تفتح سجل فضائح أمراء وأميرات السعودية!
شبكة عاجل الإخبارية - صحف
06 تشرين الثاني 2017
فتحت أميرة بنت عيدان بن نايف زوجة الأمير الوليد بن طلال السابقة النار على أمراء و أميرات آل سعود في تصريحات خاصة لصحيفة اللوموند الفرنسية من باريس، حيث أكدت أن من اتهموا طليقها بالفساد وغسيل الأموال يأتون بالقاصرات من آسيا ليبيعهن في سوق النخاسة في جدة أو يتمعن بهن، حيث تقام في مدينة جدة حفلات صاخبة يمارس فيها الجنس ويتم تعاطي المخدرات والخمور.
وقالت أن السبب الرئيسي لهذه الحرية التامة هو بقاء عناصر "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بعيدا عن حفلات يحضرها أو يرعاها أفراد من العائلة المالكة السعودية ودائرتها ممن يدينون لها بالولاء".
وأضافت الصحيفة نقلاً عن الأميرة أنه تم تجهيز حفلة في جدة احتفالا بـ"الهالوين" حضره 150 شخصاً كان من بينهم موظفون في القنصلية.
وكان المشهد يشبه ملهى ليلياً في أي مكان خارج المملكة الخمور متوفرة وأزواج يرقصون، ومنسق موسيقى يقوم بعمله في اختيار الأغنيات، والجميع في أزياء تنكرية.
وأكدت بنت عيدان على ارتفاع أسعار الخمور المهربة، إذ يصل ثمن قارورة الفودكا من نوع سميرنوف 1500 ريال سعودي، أي ما يعادل 400 دولار في بعض الأحيان، مما يرغم منظمي الحفلات أحياناً إلى إعادة ملء الزجاجات الأصلية بخمر محلي باسم "صديقي".
وقالت أن العبودية في السعودية لها أشكال مختلفة لكن سرا هي تسمح بها وأول المستفيدين منها أمراء آل سعود ثم يأتي بعدهم بعض أثرياء المملكة ومن مظاهرها في السعودية ما يلي : "شراء أطفال يتامى أو من ذويهم من دول معدمة كـ سريلانكا وبنغلاديش والفلبين ودول أفريقية كـ جيبوتي والصومال وحتى نيجيريا وبعض دول شرق أوروبا كـ رومانيا وبلغاريا، وهؤلاء الأطفال يعتبرون ملكاً لمن يشتريهم ولا يعتقون إلا بتصريح منه".
وأن "خادمات آسيويات يأتين للعمل ثم يجدن أنفسهن فيما يشبه العبودية حيث يجدن أنفسهن جزءا من ملكية هذا الثري أو ذاك".
مضيفة أن "فتيات صغيرات يتم تجميعهن في مجموعات صغيرة و يتم استغلالهن في أعمال لا أخلاقية".
مؤكدة أنه يتم "المتاجرة بنساء بيض واستغلالهن في أعمال لا أخلاقية وتعتبر المرأة من هؤلاء ملكاً للرجل الذي يدفع أكثر، وهناك من تؤجر وهناك من تباع بيعا كاملا ".
ساحة النقاش