مخترع المسدس هو : صمويل كونت عام 1835م
>
> مخترع بندول الساعة هو : كريستيان هيوجنس عام 1657م
>
> مخترع القلم الحبر هو : لويس وترمان عام 1884م
>
> مخترع ماكينة الخياطة هو : بارتليمي تيموني عام 1829م
>
> مخترع المصباح الكهربائي هو : توماس أديسون عام 1879م
>
> مخترع الديناميت هو : ألفريد نوبل عام 1867م
>
> مخترع السماعة الطبية هو : الطبيب رينيه ريناك عام 1818م
>
> مخترع آلة حلاقة الذقن الكهربائية هو : جاكوب شيك عام 1931م
>
> مخترع النظارة الطبية هو :روجر بيكون عام عام 1268م
>
> مخترع المحرك الذي يعمل بالبترول هو : ميجفريد ماركوس
> > مخترع الميكروفون هو : شارلز هويتستون
>
> مخترع المسجل هو : فلاديمير بولسون عام 1899م
>
> مخترع المنبه هو : أنطوان اٍيدييه عام 1847م
>
> مخترع آلة التصوير الملون هو : جبريل ليمان عام 1891م
>
> مخترع الدراجة هو : كيرك باتريك ماكميلان 1839
>
> مخترع مكبر الصوت : أرنس ويرمر 1877م
>
> مخترع الآلة الحاسبة : بليز باسكال 1639م
>
> مخترع المكواة الكهربائية : سيلي عام 1882م
>
> مخترع الباراشوت : بلانشار 1785م
>
> مخترع التليسكوب اللاسلكي : جروت ريبر 1942م
>
> مخترع طفاية الحريق : ألكسندر رولان 1905م
>
> مخترع التلغراف الكهربائي : شارل وتيستون
>
> مخترع الكاميرا : جورج اٍيستمان 1888م
>
> مخترع قضيب الصاعقة : فرانكلين
>
> مخترع ساعة الجيب : هيل 1500 م
>
> مخترع المنطاد : زبلن 1900م
>
> مخترع البطارية الكهربائية : أليساندرو 1800م
>
> مخترع الغواصة : هولاند 1891م
>
> مخترع الدبابة : سيرارنست سونيتون 1914م
>
> مخترع الآلة الكاتبة : كريستوفر شولز 1868م
>
> مخترع التلغراف العادي : صمويل مورس 1836م
>
> مخترع الكمبيوتر : هوارد أيكن 1944م
>
> مخترع اللاسلكي : ماركوني 1896م
>
> مخترع التليفون : جراهام بل 1867م
>
> مخترع المصعد : أليشا أوتيس 1871م
>
> مخترع الترانزستور هو : باردين 1948م
>
> مخترع القاطرة البخارية : تريفيتك 1803م
>
> مخترع الموتوسيكل (الدراجة ) : يوجين ورنر 1897م
>
> مخترع آلة الحصاد : سيروس مكيرميلو 1834
>
> مخترع النول الآلي : اٍدمون كارترايت 1785م
>
> مخترع التليسكوب الفلكي هو :جاليليو جاليلي عام 1609م
>
> مخترع علبة الكبريت : جون ووكر 1827م
>
> مخترع آلة غزل القطن : أركرايت
>
> مخترع التوربين البخاري : بارسونز 1884
>
> مخترع الصاروخ الفضائي : سيرجي كورليوف
>
> مخترع مانعة الصواعق : فرانكلين 1752
>
> مخترع المغناطيس الكهربائي : ستيرجون 1825
>
> مخترع البوصلة : المارسبيري 1911
>
> مخترع التكييف : كارير 1911
>
> مخترع القلم الرصاص : كونتي 1792
>
> مخترع البندقية : مورز
>
> مخترع آلة التصوير الشمسي : داجير 1839
>
> مخترع مقياس فهرنهيت : فهرنهيت 1709
>
> مخترع طريقة التجميد للأغذية : بيردذي
>
> مخترع الهيليوم السائل : هيك أوينز 1908
>
> مخترع الساعة الميقاتية : بوندي 1885
>
> مخترع حقنة تحت الجلد : وود 1835
>
> مخترع الحرير الصناعي : شاردونت 1884
>
> مخترع الذرّة : جون دالتون 1808
>
> مخترع فرشاة الأسنان : ويست 1938
>
> مخترع السخان الكهربائي : لارج 1923
>
> مخترع الخلاط الكهربائي : هاملتون 1901
>
> مخترع كاميرا الفيديو : مازوريكين 1923
>
> مخترع آلة تصوير المستندات : بدلير 1903
>
> مخترع الدينامو الكهربائي : فاراداي 1831
>
> مخترع جهاز الغطس تحت الماء : زيبه 1818
>
> مخترع القنبلة الذرية : أوبنهايمر 1945
>
> مخترع الرادار هو : واطسون وات 1935م
>
> مخترع الجراموفون : أديسون 1877م
>
> مخترع بكرة الدلو : أرخيتاس
>
> مخترع السيارة : كارل بنز 1886م
>
> مخترع ساعة اليد : لوي كارتييه 1904م
>
> مخترع آلة القانون : الفارابي
>
> مخترع الساكسفون : أدولف ساكس 1846م
>
> مخترع جهاز التصوير التسجيلي : جول ماريه 1888
>
> مخترع القلم الجاف : بيرو 1938م
>
> مخترع الراديو : جو جليلمو ماركوني 1894م
>
> مخترع المولد الكهربائي : فاراداي 1831
>
> مخترع جهاز الأكينيتوسكوب : أديسون
>
> مخترع محرك الديزل : رودولف ديزل1898م
>
> مخترع المطبعة : جنبرج 1445م
>
> مخترع الرئة الصناعية : درنكر 1929
>
> مخترع التليفزيون : بيرد 1926م
>
> مخترع الآلة البخارية : جيمس وات 1765
>
> مخترع الأوكورديون : داميان 1829
>
> مخترع آلة صناعة الورق : لويس روبرت 1799
>
> مخترع الترمومتر : جاليليو جاليلي
>
> مخترع الزورق البخاري : روبرت فاتون
>
> مخترع التلغراف اللاسلكي : كلود شاب
>
> مخترع الميكروسكوب الدقيق : زيجموندي
>
> مخترع ميزان الحرارة المقسم اٍلى 80 درجة : أيومور
>
> مخترع الاٍطارات المنفوخة للسيارات : دنلوب 1888م
>
> مخترع الموتور الكهربائي : فاراداي
>
> مخترع السلم المتحرك : هويلز
>
> مخترع ورق الكربون : ويد جورد 1906
>
> مخترع النايلون : كارودرز 1938
>
> مخترع الليزر : قيودور مايمان 2960
>
> مخترع الطائرة : الأخوان رايت 1903م
>
> مخترع القمر الصناعي : كابيتزا 1957
>
> مخترع الميكروسكوب العادي : ليفنهوك 1683
>
> مخترع محرك السيارة : أوتو
>
> مخترع المفاعل النووي : فرمي
>
> مخترع الطائرة الهليوكوبتر : سيكورسكي 1909
>
> مخترع المدفع الرشاش : مكسيم 1883
>
> مخترع المحرك النفاث : ويتل 1935
>
> مخترع الثلاجة : كاريه 1858
>
> مخترع الغسالة : هاملتون سميث 1858
>
> مخترع القنبلة الهيدروجينية : أوبنهايمر 1952
>
> مخترع الأكسجين السائل : كايتيه 1877
>
> مخترع مقياس ريختر للزلازل : ريختر 1935
>
> مخترع مقياس شدة الريح : روبنسون 1846
>
> مخترع البارومتر لقياس الضغط الجوي : تورشيللي 1643
>
> مخترع المكنسة : بيل 1876
>
> مخترع الهيجروميتر لقياس الرطوبة : دانيال
>
> مخترع الهيدروجين السائل : ديوار 1899
>
> مخترع آلة الفولت : لوفيفر 1964
>
> مخترع الطرق الأسفلتية : آدم 1815
>
> مخترع كاربراتير السيارة : مايباخ 1893
>
> مخترع السفينة البخارية : فيتش 1788
>
> مخترع الميزان ذو الكفتين : فال
>
> مخترع الموجات الكهرومغناطيسية : هيرتز
>
> مخترع المخرطة : فتش
>
> مخترع حفظ الطعام في العلب : نيقولا أبير 1795
>
> مخترع عود الثقاب : بويل 1681
>
> مخترع رقاص الساعة : ابن يونس المصري
>
> مخترع محرك البنزين : أوتورنيس 1867
>
> مخترع الحراثة الزراعية : فردليخ
>
> مخترع التخديرالحديث : لونج
>
> مخترع الأمواس : جيليت
>
> مخترع المروحة الكهربائية : هويلر 1882
>
> مخترع الغسالة : فافيشر 1901
>
> مخترع الدراجة الهوائية : ماكميلين
>
> مخترع التصوير الفوتوغرافي : داجير 1816
>
> مخترع المدفأة الكهربائية هما : بيل و دوسينج 1892
>
> مخترع كاميرا التصوير الفورية : لاند 1948
>
> مخترع المحول الكهربائي : استانلي 1885
>
> مخترع ميزان الحرارة كلفن هو : كلفن
>
> مخترع جهاز قياس الأوم : أوم 1827
>
> مخترع ميزان الحرارة المئوي : سيلسيوس 1742
>
> مخترع حبوب منع الحمل للنساء : بنيسوز 1954
>
> مخترع أقراص الدواء : مياهل 1850
>
> مخترع العدسات هو : فان ليفنهوك
>
> مخترع ماكينة الخياطة الآلية : سنجر 1848
إبتكارات بشرية
المصباح الكهربائي
إنه ومما لا شك فيه أن المصباح الكهربائي الأول كان تتويجا ًحضارياً لجهود الإنسان في سعيه لحياة أفضل . وقد عم خلال المئة عام الماضي الضوء الاصطناعي مختلف أصقاع الكرة الأرضية كما ظهرت منابع جديدة للضوء ونسي العالم أن المصباح المعروف بمصباح أديسون لم يحمل معه الضوء فقط وإنما شكل نقطة تحول في تاريخ الحضارة التي ما نزال ننهل من معينها حتى يومنا هذا .
جولة تاريخية في عالم المصباح :
من المعروف أن الشمس هي أكبر وأقدم مصباح في الكون ولما شعر الإنسان بأن النهار لا يكفيه وشعر بوحشة الليل ولهذا السبب بحث الإنسان منذ القدم عن منبع ضوئية اصطناعية تسمح له بممارسة نشاطه رغم حلول الظلام . وحتى وقت متأخر كانت جميع المنابع تعتمد على أحد أنواع المشاعل أما الآن فقد اختفت المشاعل والشموع والمصابيح الزيتية في معظم دول العالم إلى حد كبير ليحل محلها ما يعرف بالمصباح الكهربائي ، فالكهرباء تقدم مصدراً دائماً لضوء صاف ، براق ، خال من الدخان والأبخرة والروائح . وبواسطة البطاريات نحصل على منبع مأمون في الرحلات والنزهات.
وهناك عدة أنواع من المصابيح الضوئية الكهربائية فمنها ما هو متوهج يطلق الضوء عن طريق تسخين السلك إلى درجة التوهج ، بينما تولد مصابيح أخرى الضوء من البخار أو الغاز عندما يمر فيه التيار ومنها ما يولد الضوء عندما تقفز الكهرباء ذات الجهد"الفلطية" العالي عبر المسافة بين القطبين .
هذا ولقد خاض الإنسان ملحمة طويلة استمرت لعشرات الآلاف من السنين ليقهر الظلام . إذ بدأ في بادئ الأمر باستخدام النار كوسيلة للتدفئة والإنارة بعد ذلك ملئ الأصداف والحجارة المجوفة بالنفط أو الدهن وكان ذلك في العصر الحجري ، وقبل 4000 سنة قبل الميلاد دلت عمليات التنقيب التي أجريت في مصر استخدام مصابيح النفط المذهبة ، وقبل 1000 عام قبل الميلاد استعمل الإنسان ما يعرف بمصابيح الطبق المفتوح ،واستمرت عملية التطوير تلك إلى حين استخدام الشموع وذلك قبل الميلاد بحوالي 500 عام .
وفي عام 1784 اخترع الكيميائي السويسري ( ايميه ارغاند ) مصباح ذا فتيلة أنبوبية وركب عليها مدخنة من أجل توجيه الهواء نحو الشعلة وبالتالي زيادة فعالية المصباح الزيتي المستخدم في العصر الحجري ، وفي عام 1799 سجلت أول براءة اختراع في باريس لمصباح يعمل على حرق الغاز ، وفي عام 1842 ظهرت المحاولة الأولى لاستخدام مصابيح القوس الكهربائي لإنارة مدينة باريس.
وفي 1859 تم اكتشاف النفط في الولايات المتحدة وبالتالي اتبع ذلك انتشار واسع لما يعرف بمصابيح الزيت وظهر أول مصباح كهربائي متوهج ذي فتيلة من الفحم في عام 1878 على يد الكيميائي ( جوزيف شوان ) بعدها وعلى يد الأمريكي (أديسون ) من صنع المصباح المتوهج المفرغ ذي الفتيل من الكربون والذي يعمل لعدة أيام بلياليها دون أن يحترق ، وفي عام1902 ظهر المصباح الكهربائي المتوهج ذي الفتيلة المصنوعة من الأوسميوم بعد ذلك استعمل التجستن ذلك في عام 1907، وفي عام 1910 أعلن عن التوصل إلى أول أنابيب زجاجية يمكن فيها تحقيق إفراغ الغاز باستعمال الفلطية العالية وقد استخدمت بكثرة في ميدان الدعاية والإعلان .
بعدها استخدمت الفتائل الملفوفة في المصابيح المتوهجة وملئت بغاز الأرغون الخامل وفي عام 1932 تم صناعة أول مصباح مملوء ببخار الضغط المنخفض وكذلك المصباح المملوء ببخار الزئبق والذي يستخدم بكثرة في إنارة الشوارع وفي عام 1939 صنع مصباح الفلوريسنت ذات الشكل الأنبوبي والضوء الأبيض البراق والذي يستخدم في إنارة المكاتب والمدارس والقاعات العامة ، وفي عام 1951 ظهرت مصابيح الكسينون الذي يستخدم في الملاعب والساحات العامة،وفي عام 1959 ظهرت مصابيح التنجستن مع إضافة مادة هالوجينية كاليود في الحوجلة الزجاجية للمصباح ويستخدم بشكل واسع في مصابيح السيارات.
الأب الأكبر للمصباح الكهربائي:
لنعود الآن إلى العام 1878م انكب أديسون على العمل في مختبره يحدوه الأمل في التوصل إلى المصباح الكهربائي ،آنذاك شاع خبر أن أديسون يريد إضاءة العالم، وبدأت الصحف بنشر الخبر وكان تعليقها هو أن الأمر هذا فوق طاقة البشر ، لكن أديسون استمر بالعمل مع ( 40 ) عاملاً ليل نهار في ( مينلوبارك ) و يبذلون جهدهم في سبيل تحقيق الهدف الذي يعتقد العلم استحالة الوصول إليه.
وتركز البحث على إيجاد سلك حراري يشتغل وقتاً طويلاً وجربوا لأجل ذلك المعادن واحداً بعد الآخر دون جدوى ، واصبح المعمل في ( مينلوبارك ) كخلية النحل ، تدب فيه الحركة والنشاط . وفي أبريل عام 1879م جرب أديسون الكربون في كرة زجاجية مفرغة ليتخلص من الأوكسجين الموجود في الهواء . ومع أنه استخدم أفضل المفرغات وكل المعادن إلا أنه وجد نفسه بعيداً عن الهدف المطلوب .في عام 1879 وبالتحديد في 21 أكتوبر تنفس أديسون الصعداء ، حيث وضع قطعة من خيوط القطن المكربن داخل الكرة الزجاجية ثم فرغ الهواء ولما تمت التوصيلات اللازمة استدعى أديسون العمال ليشاهدوا التجربة ، ثم أدير التيار الكهربائي فتوهج الفتيل، وحبس الجميع أنفاسهم وهم يتوقعون لهذه التجربة مصير سابقاتها وهم يتوقعون أن الفتيل سيحترق في أي لحظة ولكن الضوء استمر ساطعاً في ثبات . عشر دقائق ،عشرون دقيقة ، نصف ساعة ، ثم ساعة … ساعات تلو ساعات والكل شاخصون إلى هذا الضوء .
وبعد انقضاء أربعين ساعة بدقائقها أو أكثر بقليل وصل المصباح لحد النهاية و بذا اخترع أديسون المصباح الكهربائي المتوهج ولم يهدأ بال أديسون لكنه استمر في العمل محاولاً إثبات صلاحية مصباحه في المجال التجاري باحثاً عن أفضل أنواع الفتيل . وقد تبين في النهاية أن الخيزران الياباني هو أفضل مادة لهذه الغاية فجهز منه أسلاك الحرارية تكفي لصناعة ملايين المصابيح الكهربائي .
وأصبح ( أديسون ) منشغلاً أكثر من أي وقت آخر بتسويق مصابيحه ومن أجل ذلك كان عليه بناء محطات لتوليد الكهرباء ومن ثم استطاع صناعة البريز والمفتاح الكهربائي والمولد والبطارية والفاصمة المنصهرة ( فيوز).
المجتمع والكهرباء :
كان المصباح الكهربائي حجر الأساس إلى ثورة الكهرباء التي نعيش في أحضانها حتى اليوم . وقد سعى أديسون إلى بناء محطات لتوليد الكهربا وتوزيعها على البيوت لاستخدامها في إنارة مصباحه، والطريف في الأمر أن المحطة الأولى بنيت في بريطانيا وعرفت باسم محطة هولبورن فيادلت المركزية وقد تم افتتحها رسمياً في 13-يناير
1882م لإمداد عدة شوارع ومباني قريبة بالكهرباء وقد تم بناء العديد من محطات توليد الطاقة وكلها اعتمدت في نشأتها على المصباح الكهربائي واستمرت عملية بناء محطات توليد الطاقة الكهربائية ولم يكن محركها الرئيسي المصباح الكهربائي وإنما العناصر الإلكترونية ، وفي الدول النامية تم بناء محطات عديدة وشهد الشرق الأوسط تقدم في صناعة الألمنيوم والنحاس المتطورة المادة الأساسية لصناعة الكبلات الكهربائية المحلية وهذه ضرورة من أجل أي مشروع كهربائي.
ورغم كل التطور الذي شهده عالم الإضاءة فإن المصباح الكهربائي المتوهج ما زال يعد حتى اليوم المنبع الرئيسي والأكثر شعبية للضوء الاصطناعي في العلم لرخص ثمنه وصغر حجمه .وفي الوقت الحاضر يصنع أكثر من 1500 نوع للمصابيح المتوهجة وقدر ما يطرح في الأسواق بمليارات المصابيح .ويصنع فتيل المصباح المتوهج الحالي من التجستن بدلاً من الفحمية .
ومن المعروف أن هذا المصباح يعمل بمجرد تطبيق فلطية بين قطبيه وهذه الميزة لا تتوفر في العديد من المصابيح الأخرى ولذلك يستخدم هذا النوع في الكثير من التطبيقات من أشهرها الضوء والصوت التي انتشر بشكل واسع في كثير من الأماكن السياحية والأعمال المسرحية ومن المميزات الأخرى للمصباح الكهربائي إمكانية إشعاله مباشرة بعد إطفائه ، ولا يحتاج إلى مكثف أو مقلع أو ملف خانق .
ومن مساوئ هذا المصباح هو اعتماده على تسخين الفتيلة للحصول على الضوء بالتالي تصرف كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية للتسخين ولا يستفاد إلا من 10% من هذه القدرة لتوليد الضوء ولهذا فإن المصابيح المتوهجة أقل اقتصادية من جميع أنواع المصابيح .يضاف إلى ذلك إشعاع كمية من الحرارة داخل المكان الذي تستعمل فيه وبالتالي زيادة الجهد الحراري على أجهزة التكيف ولا بد في هذه الحالة اللجوء إلى مصابيح الفلوريسنت الأنبوبية.
ومن هذا المنطلق تسعى الدول للترويج لهذا النوع من اللمبات من أجل توفير أكثر من نصف الطاقة المستهلكة في الإنارة . وقد سعى العلماء لصناعة مصباح كهربائي جديد له محاسن المصباح المتوهج ولا يعاني من كثيراً من مساوئه وهو مصباح التنجستن – هالوجين . ويتميز هذا المصباح بكفاءة عالية وكذلك عمره أطول (حوالي 2000 ساعة عمل).
(مصدر البحث / هنا)
SCreenShot
ساحة النقاش